يهودي يستعد لاطلاق قناة لمنافسة الجزيرة
خبرني- يستعد رجل الاعمال الامريكي اليهودي
الكسندر مسكوفيتش لاطلاق محطة فضائية اخبارية جديدة خلال الثلاثة اشهر
القادمة، والتي اعتبرها موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" العبري ردا على محطة
الجزيرة الاخبارية.
وبحسب موقع الصحيفة، فقد انتهى المؤتمر
اليهودي لزعماء اليهود ورجال اعمال يهود في واشنطن الاربعاء بالاعلان عن
اطلاق محطة فضائية اخبارية، وقد جاء المؤتمر الذي شارك فيه ما يقارب 200 من
زعماء اليهود ورجال الاعمال تحت شعار "تقديم الدعم لاسرائيل".
واضاف الموقع ان رجل الاعمال اليهودي
مسكوفيتش اكد ان هذه المحطة ستبث بعدة لغات "الانجليزية، الفرنسية،
الاسبانية، والعربية" مؤكدا انها لن تكون محطة دعاية وانما لنقل الحقائق،
وقد تم رصد 3,7 مليار دولار لهذه المحطة مؤكدا انه سيقنع مزيد من رجال
الاعمال اليهود للمساهمة في هذه المحطة.
واشار الموقع ان مبررات اطلاق هذه المحطة
وفقا للمؤتمر اليهودي، انه لا يعقل حتى الان عدم وجود محطة اخبارية عالمية
لصالح اسرائيل، على غرار محطات "البي بي سي، السي ان ان، الجزيرة" وغيرها،
من اجل شرح وجهة النظر الاسرائيلية في مختلف القضايا، وعلى سبيل المثال
تقرير جولدستون والذي كان من الممكن تفنيد ما ورد فيه وطرح الرواية
الاسرائيلية امام المجتمع الدولي.
خبرني- يستعد رجل الاعمال الامريكي اليهودي
الكسندر مسكوفيتش لاطلاق محطة فضائية اخبارية جديدة خلال الثلاثة اشهر
القادمة، والتي اعتبرها موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" العبري ردا على محطة
الجزيرة الاخبارية.
وبحسب موقع الصحيفة، فقد انتهى المؤتمر
اليهودي لزعماء اليهود ورجال اعمال يهود في واشنطن الاربعاء بالاعلان عن
اطلاق محطة فضائية اخبارية، وقد جاء المؤتمر الذي شارك فيه ما يقارب 200 من
زعماء اليهود ورجال الاعمال تحت شعار "تقديم الدعم لاسرائيل".
واضاف الموقع ان رجل الاعمال اليهودي
مسكوفيتش اكد ان هذه المحطة ستبث بعدة لغات "الانجليزية، الفرنسية،
الاسبانية، والعربية" مؤكدا انها لن تكون محطة دعاية وانما لنقل الحقائق،
وقد تم رصد 3,7 مليار دولار لهذه المحطة مؤكدا انه سيقنع مزيد من رجال
الاعمال اليهود للمساهمة في هذه المحطة.
واشار الموقع ان مبررات اطلاق هذه المحطة
وفقا للمؤتمر اليهودي، انه لا يعقل حتى الان عدم وجود محطة اخبارية عالمية
لصالح اسرائيل، على غرار محطات "البي بي سي، السي ان ان، الجزيرة" وغيرها،
من اجل شرح وجهة النظر الاسرائيلية في مختلف القضايا، وعلى سبيل المثال
تقرير جولدستون والذي كان من الممكن تفنيد ما ورد فيه وطرح الرواية
الاسرائيلية امام المجتمع الدولي.