القذافي يوزع الفياجرا على كتائبه !
هل تعلم القذافي من برلسكوني ارتكاب الفضائح ؟
خبرني - كشفت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية
عن فضيحة جديدة في نظام معمر القذافي عندما كشفت انه يتم توزيع الفياجرا
على كتائب القذافي لاغتصاب النساء .
و نشرت الصحيفة تقريرا أشار بوضوح إلى أن
نظام القذافي يوزع عقاقير "الفياجرا" على جنوده لمضاعفة عمليات اغتصاب
النساء في عدة مدن ليبية مثل مصراتة ورأس لانوف وأجدابيا .
ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد أكدت الصحيفة
أن الفياجرا والاغتصاب من ضمن الأسلحة التي يعتمد عليها نظام القذافي
لعقاب الثوار ، ورصدت بالفعل عدة حالات من عمليات الاغتصاب الجماعي التي
ارتكبها جنود القذافي بحق بعض الليبيات .
والبداية في هذا الصدد مع قصة ليلى "28 عاما"
التي تعرضت للاغتصاب والضرب وهي تحتضن أحد طفليها والآخر ينظر إلى ما يجري
وهو ما جعلها تفكر في الانتحار.
وتتذكر ليلى الواقعة التي حدثت في 14
مارس/آذار ، قائلة :" إن الجنود أبلغوني بأنهم سيقتلونني في حال لم أستجب
لهم فرفضت الانصياع لأوامرهم وحضنت أحد الطفلين ، فدفعني أحد الجنود إلى
السرير وحدث ما حدث".
ويبدو أن قصة ليلى هي واحدة من ضمن عشرات
المآسي التي رصدتها الصحيفة البريطانية ، ففي حالة أخرى ، نقلت الصحيفة عن
إحدى الليبيات وهي غير متزوجة القول إن الجنود اغتصبوها على مدى أكثر من
سبع ساعات فقدت خلالها وعيها.
وانتهت "صنداي تايمز" إلى القول إن بعض
الضحايا تلقين علاجا لمنع الحمل ، مشيرة إلى أن فتيات في المنطقة الشرقية
التي يسيطر عليها الثوار طلبن من أشقائهن أو آبائهن أن يقتلوهن خشية تعرضهن
للاغتصاب من قبل عناصر القذافي.
هل تعلم القذافي من برلسكوني ارتكاب الفضائح ؟
خبرني - كشفت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية
عن فضيحة جديدة في نظام معمر القذافي عندما كشفت انه يتم توزيع الفياجرا
على كتائب القذافي لاغتصاب النساء .
و نشرت الصحيفة تقريرا أشار بوضوح إلى أن
نظام القذافي يوزع عقاقير "الفياجرا" على جنوده لمضاعفة عمليات اغتصاب
النساء في عدة مدن ليبية مثل مصراتة ورأس لانوف وأجدابيا .
ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد أكدت الصحيفة
أن الفياجرا والاغتصاب من ضمن الأسلحة التي يعتمد عليها نظام القذافي
لعقاب الثوار ، ورصدت بالفعل عدة حالات من عمليات الاغتصاب الجماعي التي
ارتكبها جنود القذافي بحق بعض الليبيات .
والبداية في هذا الصدد مع قصة ليلى "28 عاما"
التي تعرضت للاغتصاب والضرب وهي تحتضن أحد طفليها والآخر ينظر إلى ما يجري
وهو ما جعلها تفكر في الانتحار.
وتتذكر ليلى الواقعة التي حدثت في 14
مارس/آذار ، قائلة :" إن الجنود أبلغوني بأنهم سيقتلونني في حال لم أستجب
لهم فرفضت الانصياع لأوامرهم وحضنت أحد الطفلين ، فدفعني أحد الجنود إلى
السرير وحدث ما حدث".
ويبدو أن قصة ليلى هي واحدة من ضمن عشرات
المآسي التي رصدتها الصحيفة البريطانية ، ففي حالة أخرى ، نقلت الصحيفة عن
إحدى الليبيات وهي غير متزوجة القول إن الجنود اغتصبوها على مدى أكثر من
سبع ساعات فقدت خلالها وعيها.
وانتهت "صنداي تايمز" إلى القول إن بعض
الضحايا تلقين علاجا لمنع الحمل ، مشيرة إلى أن فتيات في المنطقة الشرقية
التي يسيطر عليها الثوار طلبن من أشقائهن أو آبائهن أن يقتلوهن خشية تعرضهن
للاغتصاب من قبل عناصر القذافي.