يبدو أن قبلة كايت ووليام التي تبادلاها من على شرفة قصر باكنغهام وسط
ترحيب الآلاف، أزعجت إحدى وصيفات الشرف التي شوهدت وهي تسد أذنيها في حين
حين بدت متجهمة.وفي الصور
التي التقطت لتخليد لحظة تبادل القبل،
يمكننا رؤية الطفلة متكئة على درابزون الشرفة وقد وضعت وهي متجهمة يديها
على أذنيها في حين راحت تراقب المحتشدين.أما خلفها فكان العروسان يتبادلان
القبل وسط صيحات الجموع.
ولاحقا، اقتربت كايت من الطفلة لمواساتها. فهي وكما يبدو انزعجت من الضجة
المدوية التي أصدرتها الجموع، لكن مَن هى الطفلة العابسة؟! .. هى غرايس فان
كاستم إبنة الأمير وليام بالمعمودية البالغة من العمر ثلاثة أعوام.
وغرايس إلى جانب خمسة أطفال آخرين، شكلوا مجموعة فتيات وفتيان الشرف في
الزفاف الملكي. وقد أدوا دورهم على أكمل وجه، إذا ما استثنينا هذا "الخرق".
كذلك تم تسجيل "تعثر" آخر يعود هذه المرة إلى إليزا لوبيز حفيدة كاميلا
زوجة تشارلز الثانية. فالصغيرة التي تبلغ من العمر أيضا ثلاثة أعوام، راحت
تعبث بالأزهار الموضوعة في شعرها مرات عدة. وكما يبدو، فهي كانت تخشى أن
تقع الأزهار.
ترحيب الآلاف، أزعجت إحدى وصيفات الشرف التي شوهدت وهي تسد أذنيها في حين
حين بدت متجهمة.وفي الصور
التي التقطت لتخليد لحظة تبادل القبل،
يمكننا رؤية الطفلة متكئة على درابزون الشرفة وقد وضعت وهي متجهمة يديها
على أذنيها في حين راحت تراقب المحتشدين.أما خلفها فكان العروسان يتبادلان
القبل وسط صيحات الجموع.
ولاحقا، اقتربت كايت من الطفلة لمواساتها. فهي وكما يبدو انزعجت من الضجة
المدوية التي أصدرتها الجموع، لكن مَن هى الطفلة العابسة؟! .. هى غرايس فان
كاستم إبنة الأمير وليام بالمعمودية البالغة من العمر ثلاثة أعوام.
وغرايس إلى جانب خمسة أطفال آخرين، شكلوا مجموعة فتيات وفتيان الشرف في
الزفاف الملكي. وقد أدوا دورهم على أكمل وجه، إذا ما استثنينا هذا "الخرق".
كذلك تم تسجيل "تعثر" آخر يعود هذه المرة إلى إليزا لوبيز حفيدة كاميلا
زوجة تشارلز الثانية. فالصغيرة التي تبلغ من العمر أيضا ثلاثة أعوام، راحت
تعبث بالأزهار الموضوعة في شعرها مرات عدة. وكما يبدو، فهي كانت تخشى أن
تقع الأزهار.