المعايطة يشكو متنفذين ونوابا لمنظمة العمل الدولية
المعايطة
المعايطة
أكد رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال مازن المعايطة ان متنفذين في بعض الجهات الرسمية ونوابا يحاولون تعطيل عمل الاتحاد .
ورفض المعايطة التنحي أو الاستقالة من
رئاسة الاتحاد إلا في حالتين انعقاد المؤتمر العام وسحب الثقة أو بصدور
قرار قطعي من القضاء بارتكابه جريمة مخلة بالشرف.
رئاسة الاتحاد إلا في حالتين انعقاد المؤتمر العام وسحب الثقة أو بصدور
قرار قطعي من القضاء بارتكابه جريمة مخلة بالشرف.
وقال المعايطة في بيان صحفي الثلاثاء أن :
"المؤتمر يعقد بدعوة من رئيس الاتحاد ، وأن سحب الثقة يجب أن يكون من قبل
ثلثي أعضاء المؤتمر العام الذي يضم ممثلين عن جميع النقابات العمالية ".
"المؤتمر يعقد بدعوة من رئيس الاتحاد ، وأن سحب الثقة يجب أن يكون من قبل
ثلثي أعضاء المؤتمر العام الذي يضم ممثلين عن جميع النقابات العمالية ".
واتهم المعايطة "الحكومة ومجلس النواب
بالتدخل في شؤون الاتحاد والضغط لإقالته من منصبه ، مؤكدا أن الاتحاد بصدد
إرسال مذكرات إلى منظمتي العمل الدولية والعربية والاتحاد الدولي للنقابات
والاتحاد الدولي لعمال العرب حول هذه التداخلات".
بالتدخل في شؤون الاتحاد والضغط لإقالته من منصبه ، مؤكدا أن الاتحاد بصدد
إرسال مذكرات إلى منظمتي العمل الدولية والعربية والاتحاد الدولي للنقابات
والاتحاد الدولي لعمال العرب حول هذه التداخلات".
وبين المعايطة ان "هناك هجوما منظما من
السلطة التشريعية والتنفيذية على الاتحاد العام لنقابات العمال تسبب في
إرباك أعماله وحد من نشاطاته إثر تدخلات في الاتحاد من خلال حملة منظمة من
بعض النواب الذين قاموا بالضغط على الحكومة لتهميش دور الاتحاد العام
لنقابات العمال مشترطين عدم إعطاء الثقة إلا بتنحية رئيس الاتحاد عن موقعة
وتشكيل لجنة لقيادة الاتحاد(..)".
السلطة التشريعية والتنفيذية على الاتحاد العام لنقابات العمال تسبب في
إرباك أعماله وحد من نشاطاته إثر تدخلات في الاتحاد من خلال حملة منظمة من
بعض النواب الذين قاموا بالضغط على الحكومة لتهميش دور الاتحاد العام
لنقابات العمال مشترطين عدم إعطاء الثقة إلا بتنحية رئيس الاتحاد عن موقعة
وتشكيل لجنة لقيادة الاتحاد(..)".
واضاف "(..) أتمنى أن لا تضطرني هذه
الضغوطات التي يمارسها العديد من المتنفذين الكشف عن المزيد من المعلومات
الكفيلة بالتغيير ليس في الاتحاد العام وإنما في مؤسسات عليا في
الدولة(..)".
الضغوطات التي يمارسها العديد من المتنفذين الكشف عن المزيد من المعلومات
الكفيلة بالتغيير ليس في الاتحاد العام وإنما في مؤسسات عليا في
الدولة(..)".
وتابع " (..) أما بالنسبة للاعتصامات
السابقة التي كانت تنظم ضد الاتحاد بان الذين كانوا يقومون بهذه الاعتصامات
هم مجموعة قليلة يقودهم بعض النواب وبعض الأحزاب السياسية الذين لهم عداء
تقليدي مع الاتحاد العام منذ سنوات طويلة وليس أدل على ذلك من أنهم فرضوا
أنفسهم يوم عيد العمال على مجموعة من الشباب قد اعتصموا من أجل المطالبة
بإيجاد فرص عمل مما حدا بهؤلاء الشباب بطرد النواب الذين حاولوا استغلال
هذه المسيرة للهجوم على الاتحاد العام وشتمهم وهتافاتهم بان الشعب يريد
إسقاط مجلس النواب".
السابقة التي كانت تنظم ضد الاتحاد بان الذين كانوا يقومون بهذه الاعتصامات
هم مجموعة قليلة يقودهم بعض النواب وبعض الأحزاب السياسية الذين لهم عداء
تقليدي مع الاتحاد العام منذ سنوات طويلة وليس أدل على ذلك من أنهم فرضوا
أنفسهم يوم عيد العمال على مجموعة من الشباب قد اعتصموا من أجل المطالبة
بإيجاد فرص عمل مما حدا بهؤلاء الشباب بطرد النواب الذين حاولوا استغلال
هذه المسيرة للهجوم على الاتحاد العام وشتمهم وهتافاتهم بان الشعب يريد
إسقاط مجلس النواب".