معالجة انسداد في الشرايين التاجية لسلام فياض
سلام فياض
ذكرت تقارير رسمية فلسطينية أن رئيس
الوزراء في السلطة الوطنية، سلام فياض، خضع لعملية قسطرة انتهت بنجاح في
مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكية، وذلك بعدما جرى إدخاله للمستشفى إثر
لآلام شديدة في الصدر.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية أُدخل
فياض إلى مركز سيتون الطبي في أوستن التي كان يتواجد فيها في سياق زيارة
خاصة يقوم بها إلى الولايات المتحدة لحضور حفل تخّرج ابنه من جامعة يرتادها
هناك.
وقال بيان صحافي صادر عن مكتب رئيس الوزراء
الفلسطيني مساء الاثنين، إن "عدة فحوصات" أجريت لفياض، حيث بيّن فحص الجهد
وجود انسداد في الشرايين التاجية، وقام الأطباء على أثر ذلك بإجراء عملية
قسطرة أظهرت أن هناك انسداداً في الشريان التاجي الأيسر، وقد تم فتحه بوضع
شبكية."
وأضاف البيان أن فياض "يتماثل الآن للشفاء، وهو بصحة جيدة، ومن المنتظر أن يغادر المستشفى خلال اليومين المقبلين."
وتأتي هذه الوعكة الصحية لفياض في وقت تتداول
فيه القوى الفلسطينية، وعلى رأسها "فتح" و"حماس" شكل الحكومة الجديدة التي
ستتشكل انعكاساً للمصالحة الأخيرة بينهما، وسط إشارة تقارير إلى أن "حماس"
تعترض على إمكانية عودة فياض لقيادة الحكومة الجديدة.
سلام فياض
ذكرت تقارير رسمية فلسطينية أن رئيس
الوزراء في السلطة الوطنية، سلام فياض، خضع لعملية قسطرة انتهت بنجاح في
مدينة أوستن بولاية تكساس الأمريكية، وذلك بعدما جرى إدخاله للمستشفى إثر
لآلام شديدة في الصدر.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية أُدخل
فياض إلى مركز سيتون الطبي في أوستن التي كان يتواجد فيها في سياق زيارة
خاصة يقوم بها إلى الولايات المتحدة لحضور حفل تخّرج ابنه من جامعة يرتادها
هناك.
وقال بيان صحافي صادر عن مكتب رئيس الوزراء
الفلسطيني مساء الاثنين، إن "عدة فحوصات" أجريت لفياض، حيث بيّن فحص الجهد
وجود انسداد في الشرايين التاجية، وقام الأطباء على أثر ذلك بإجراء عملية
قسطرة أظهرت أن هناك انسداداً في الشريان التاجي الأيسر، وقد تم فتحه بوضع
شبكية."
وأضاف البيان أن فياض "يتماثل الآن للشفاء، وهو بصحة جيدة، ومن المنتظر أن يغادر المستشفى خلال اليومين المقبلين."
وتأتي هذه الوعكة الصحية لفياض في وقت تتداول
فيه القوى الفلسطينية، وعلى رأسها "فتح" و"حماس" شكل الحكومة الجديدة التي
ستتشكل انعكاساً للمصالحة الأخيرة بينهما، وسط إشارة تقارير إلى أن "حماس"
تعترض على إمكانية عودة فياض لقيادة الحكومة الجديدة.