القذافي في مستشفى مختلف كل ليلة !
القذافي
أكدت مصادر أمنية بريطانية أن العقيد
الليبي معمر القذافي يختبئ في مشفى مختلف كل ليلة لتفادي قنابل مقاتلات
منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) والقتلة الليبيين.
وقالت صحيفة ديلي ميل الصادرة الجمعة إن
رؤساء الأجهزة الأمنية البريطانية نقلوا هذه المعلومات إلى رئيس وزراء
بلادهم ديفيد كاميرون، والذي اعطى الضوء الأخضر لنشر أربع مروحيات هجومية
من طراز (أباتشي) في ليبيا لتشديد الخناق على القذافي.
واضافت إن معلومات استخباراتية جمعها جواسيس
بريطانيون وأمريكيون وفرنسيون الأسبوع الماضي "تقترح بأن القذافي أصبح
مذعوراً جداً ومقتنعاً بأن أعضاء بارزين في مؤسسته العسكرية يخططون
لاغتياله".
وأشارت الصحيفة إلى أن مصادر وصفتها بالبارزة
ذكرت بأن القذافي تخلى عن الاقامة في مراكز القيادة المحصنة والمنازل
الآمنة ولجأ إلى المستشفيات.
ونسبت إلى مصدر دبلوماسي قوله "إن القذافي
على ما يبدو ينتقل من مستشفى إلى أخرى ويقضي كل ليلة في واحدة مختلفة،
والحكم الذي توصلنا إليه هو أن الوقت الآن مناسب لتكثيف الضغوط عليه لأنه
صار مذعوراً جداً وبدأ نظامه في التصدع جراء الضغوط المتزايدة".
واضاف المصدر الدبلوماسي "وردتنا معلومات
أيضاً بأن الكثير من كبار القادة العسكريين في نظام القذافي توقفوا عن
استخدام هواتفهم جراء خشيتهم من التنصت عليها، مما عرقل قدرتهم على
التواصل".
القذافي
أكدت مصادر أمنية بريطانية أن العقيد
الليبي معمر القذافي يختبئ في مشفى مختلف كل ليلة لتفادي قنابل مقاتلات
منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) والقتلة الليبيين.
وقالت صحيفة ديلي ميل الصادرة الجمعة إن
رؤساء الأجهزة الأمنية البريطانية نقلوا هذه المعلومات إلى رئيس وزراء
بلادهم ديفيد كاميرون، والذي اعطى الضوء الأخضر لنشر أربع مروحيات هجومية
من طراز (أباتشي) في ليبيا لتشديد الخناق على القذافي.
واضافت إن معلومات استخباراتية جمعها جواسيس
بريطانيون وأمريكيون وفرنسيون الأسبوع الماضي "تقترح بأن القذافي أصبح
مذعوراً جداً ومقتنعاً بأن أعضاء بارزين في مؤسسته العسكرية يخططون
لاغتياله".
وأشارت الصحيفة إلى أن مصادر وصفتها بالبارزة
ذكرت بأن القذافي تخلى عن الاقامة في مراكز القيادة المحصنة والمنازل
الآمنة ولجأ إلى المستشفيات.
ونسبت إلى مصدر دبلوماسي قوله "إن القذافي
على ما يبدو ينتقل من مستشفى إلى أخرى ويقضي كل ليلة في واحدة مختلفة،
والحكم الذي توصلنا إليه هو أن الوقت الآن مناسب لتكثيف الضغوط عليه لأنه
صار مذعوراً جداً وبدأ نظامه في التصدع جراء الضغوط المتزايدة".
واضاف المصدر الدبلوماسي "وردتنا معلومات
أيضاً بأن الكثير من كبار القادة العسكريين في نظام القذافي توقفوا عن
استخدام هواتفهم جراء خشيتهم من التنصت عليها، مما عرقل قدرتهم على
التواصل".