مدير "تويتر" مستشار اوباما لأمن الاتصالات
أعلن البيت الأبيض الجمعة أن
الرئيس الأمريكى باراك أوباما عين المدير العام لموقع تويتر وأحد كبار مسئولى
مايكروسوفت مستشارين لأمن وسائل الاتصال.
وبالإضافة إلى ديك كوستولو، المدير
العام لتويتر، وسكوت شارنى المسئول عن سياسة الأمن الداخلى لدى مايكروسوفت، طلب
الرئيس الأمريكى أيضا من مسئول شركة ماكفى للأمن المعلوماتى ديفيد ديوالت، وليزا
هوك من شركة نوستار الانضمام إلى مجلس الأمن القومى للاتصالات.
وقال أوباما كما جاء فى بيان للبيت
الأبيض "يسعدنى أن أعين رجالا ونساء يتمتعون بهذا القدر من الأهمية فى مناصب
حساسة وأشكر لهم وضع مواهبهم فى خدمة هذه الإدارة".
كما عينت وزارة الخارجية الأمريكية
فكتوريا نيولاند متحدثة باسمها بعد شهرين على استقالة سلفها الذى أدلى بتصريحات
مثيرة للجدل عن ظروف اعتقال جندى متهم بتسريب وثائق إلى ويكيليكس.
وكان مارك تونر الذى عين متحدثا بالوكالة
وسيبقى مساعدا لنيولاند، قدمها إلى الصحفيين خلال لقائه الأسبوعى مع الصحفيين
الجمعة.
وأوضحت الخارجية الأمريكية أن نيولاند
دبلوماسية محترفة عينت العام الماضى مبعوثة خاصة للقوات المسلحة التقليدية فى
أوروبا وكانت سفيرة الولايات المتحدة لدى حلف شمال الأطلسى من 2005 إلى 2008.
وكانت نيولاند أيضا إحدى مستشارات
الأمن القومى لنائب الرئيس ديك تشينى من 2003 إلى 2005.
وهى تخلف فيليب كراولى الذى استقال فى
13 مارس بسبب جدل إثارته تصريحاته المتعلقة بظروف اعتقال الجندى الأمريكى
برادلى
مانينج، المتهم بتسليم موقع ويكيليس آلاف الوثائق السرية.
يذكر أن أمن الاتصالات هو مجموعة الإجراءات التي تكفل منع
الحصول على معلومات عن طريق الاتصالات وتقوم أيضا بمنع التدخل الفني أو
التكتيكي على شبكة الاتصالات.
وكان كراولى انتقد المعاملة التى يخضع
لها الجندى مانينج فى تصريحات أوردتها صحفية من شبكة بى.بى.سى على موقعه فى
الإنترنت، معتبرا أنها "غير مجدية".
أعلن البيت الأبيض الجمعة أن
الرئيس الأمريكى باراك أوباما عين المدير العام لموقع تويتر وأحد كبار مسئولى
مايكروسوفت مستشارين لأمن وسائل الاتصال.
وبالإضافة إلى ديك كوستولو، المدير
العام لتويتر، وسكوت شارنى المسئول عن سياسة الأمن الداخلى لدى مايكروسوفت، طلب
الرئيس الأمريكى أيضا من مسئول شركة ماكفى للأمن المعلوماتى ديفيد ديوالت، وليزا
هوك من شركة نوستار الانضمام إلى مجلس الأمن القومى للاتصالات.
وقال أوباما كما جاء فى بيان للبيت
الأبيض "يسعدنى أن أعين رجالا ونساء يتمتعون بهذا القدر من الأهمية فى مناصب
حساسة وأشكر لهم وضع مواهبهم فى خدمة هذه الإدارة".
كما عينت وزارة الخارجية الأمريكية
فكتوريا نيولاند متحدثة باسمها بعد شهرين على استقالة سلفها الذى أدلى بتصريحات
مثيرة للجدل عن ظروف اعتقال جندى متهم بتسريب وثائق إلى ويكيليكس.
وكان مارك تونر الذى عين متحدثا بالوكالة
وسيبقى مساعدا لنيولاند، قدمها إلى الصحفيين خلال لقائه الأسبوعى مع الصحفيين
الجمعة.
وأوضحت الخارجية الأمريكية أن نيولاند
دبلوماسية محترفة عينت العام الماضى مبعوثة خاصة للقوات المسلحة التقليدية فى
أوروبا وكانت سفيرة الولايات المتحدة لدى حلف شمال الأطلسى من 2005 إلى 2008.
وكانت نيولاند أيضا إحدى مستشارات
الأمن القومى لنائب الرئيس ديك تشينى من 2003 إلى 2005.
وهى تخلف فيليب كراولى الذى استقال فى
13 مارس بسبب جدل إثارته تصريحاته المتعلقة بظروف اعتقال الجندى الأمريكى
برادلى
مانينج، المتهم بتسليم موقع ويكيليس آلاف الوثائق السرية.
يذكر أن أمن الاتصالات هو مجموعة الإجراءات التي تكفل منع
الحصول على معلومات عن طريق الاتصالات وتقوم أيضا بمنع التدخل الفني أو
التكتيكي على شبكة الاتصالات.
وكان كراولى انتقد المعاملة التى يخضع
لها الجندى مانينج فى تصريحات أوردتها صحفية من شبكة بى.بى.سى على موقعه فى
الإنترنت، معتبرا أنها "غير مجدية".