حظرت مقاطعة مانيتوبا الكندية على كل إداراتها شراء المياه المعبأة في
قناني بلاستيكية بسعة أقل من ليتر واحد، على ما اعلنت حكومة المقاطعة.وجاء
في بيان الحكومة ان شراء المياه ممنوع
عندما تكون مياه الصنبور
صالحة للشرب ومتاحة، ولكن يمكن السماح بذلك في حالات معينة، عندما تكافح
فرق الإطفاء، مثلا، حرائق الغابات ويحتاج افرادها الى الشرب.
وتشجع حكومة المقاطعة كل الموظفين على التخلي عن شراء قناني المياه من اموالهم الخاصة لصالح مياه الصنبور.
وتكافح
العديد من المنظمات البيئية منذ فترة طويلة لحظر قناقني المياه
البلاستيكية، من جهة لأن بعض هذه الزجاجات يصعب ان تتحلل حيويا، ومن جهة
أخرى لأن عمليات نقل المياه المعبأة في الشاحنة يزيد من انبعاثات ثاني
أكسيد الكربون.
وتعتبر مانيتوبا ثاني مقاطعة كندية تعتمد مثل هذه السياسة بعد نوفا سكوتيا.
واشاد
معهد بولاريس، وهي منظمة غير حكومية تكافح هيمنة المؤسسات الكبرى على
السياسة والاقتصاد في كندا، بقرار مانيتوبا، فيما هاجم الحملة التي أطلقتها
شركة نيستله للدفاع عن بيع زجاجات المياه.
قناني بلاستيكية بسعة أقل من ليتر واحد، على ما اعلنت حكومة المقاطعة.وجاء
في بيان الحكومة ان شراء المياه ممنوع
عندما تكون مياه الصنبور
صالحة للشرب ومتاحة، ولكن يمكن السماح بذلك في حالات معينة، عندما تكافح
فرق الإطفاء، مثلا، حرائق الغابات ويحتاج افرادها الى الشرب.
وتشجع حكومة المقاطعة كل الموظفين على التخلي عن شراء قناني المياه من اموالهم الخاصة لصالح مياه الصنبور.
وتكافح
العديد من المنظمات البيئية منذ فترة طويلة لحظر قناقني المياه
البلاستيكية، من جهة لأن بعض هذه الزجاجات يصعب ان تتحلل حيويا، ومن جهة
أخرى لأن عمليات نقل المياه المعبأة في الشاحنة يزيد من انبعاثات ثاني
أكسيد الكربون.
وتعتبر مانيتوبا ثاني مقاطعة كندية تعتمد مثل هذه السياسة بعد نوفا سكوتيا.
واشاد
معهد بولاريس، وهي منظمة غير حكومية تكافح هيمنة المؤسسات الكبرى على
السياسة والاقتصاد في كندا، بقرار مانيتوبا، فيما هاجم الحملة التي أطلقتها
شركة نيستله للدفاع عن بيع زجاجات المياه.