The File News
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
The File News

موقع الملف الاخباري اخبار التعليم العربي اخبار اقتصاديه في الوطن العربي لحظه بلحظخ اخبار اليوم بدقيقه بدقيقه واحده

google adv

سحابة الكلمات الدلالية

كيف وصلت الينا


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

السوريون يردون على الأسد بالمظاهرات والأحذية

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

ayaa

ayaa
عضو مميز
عضو مميز

السوريون يردون على الأسد بالمظاهرات والأحذية - فيديو





السوريون يردون على الأسد بالمظاهرات والأحذية  56849_52850






رد سوريون الاثنين على خطاب رئيسهم
بشار الأسد برشق شاشات العرض بالأحذية تعبيراً عن رفضهم لما جاء به الخطاب
الذي اعتبروه مخيباً للآمال.

وقال نشطاء وشهود إن محتجين خرجوا الى
شوارع سوريا للتنديد بالخطاب الذي ألقاه الرئيس السوري والذي قالوا إنه لم
يلب مطالب جماهيرية باجراء اصلاحات سياسية شاملة.

وقال شاهد لرويترز بالتليفون إن نحو 300 محتج رددوا هتافات معارضة لاجراء حوار مع "القتلة" في منطقة عربين بالعاصمة السورية دمشق.

وفي كلمة ألقاها بجامعة دمشق طغت عليها
المخاوف الأمنية اتهم الأسد "مخربين" بين المحتجين الذين يطالبون بإنهاء
حكمه الممتد منذ 11 عاما بأنهم يخدمون مؤامرة أجنبية لاشاعة الفوضى.

وتحت وطأة ضغط دولي متزايد وفي مواجهة
احتجاجات شعبية اوسع نطاقا على الرغم من الحملة العسكرية التي قتلت اكثر من
1300 شخص قال الأسد الذي ينتمي للأقلية العلوية إن الإصلاحات السياسية
التي أطلقها منذ بدء الانتفاضة منذ ثلاثة اشهر ستحقق الاستقرار للبلاد
وتعالج الشكاوي.

لكن في منطقتي الصليبة والرمل الفلسطيني
بمدينة اللاذقية الساحلية حيث تطوق القوات والمدرعات الأحياء التي يغلب على
سكانها السنة منذ اسابيع هتف محتجون واصفين الرئيس السوري بأنه كاذب.

وقال ناشط في اللاذقية "كان الناس يأملون
أن يقول شيئا له معنى يؤدي الى مغادرة الدبابات والجنود للشوارع. أصيبوا
بخيبة الأمل وبدأوا الخروج بمجرد انتهاء الأسد من الخطاب".

في مدينة حماه التي شهدت حملة لسحق انتفاضة
قادها الاخوان المسلمون عام 1982 وأسفرت عن مقتل آلاف المدنيين خلال حكم
الرئيس السابق حافظ الأسد والد بشار ردد المحتجون هتافات معادية للاب.
كما قال نشطاء إن مظاهرات جرت في مدينة البوكمال بشرق سوريا على الحدود مع
العراق ومدينة درعا بالجنوب وبلدات اخرى في سهل حوران مهد الانتفاضة التي
دخلت شهرها الرابع وفي حرم جامعة حلب.

من جهتها، وصفت جماعة الأخوان المسلمين في
سورية المعارضة المحظورة الخطاب، الذي ألقاه الرئيس بشار الأسد ، وهو
الثالث له منذ اندلاع الاحتجاجات في منتصف آذار'مارس الماضي، بأنه خيّب
آمال الذين عقدوا عليه الآمال، ولم يأت بجديد.

وابلغ المراقب العام السابق للجماعة علي
صدر الدين البيانوني يونايتد برس انترناشونال أن "خطاب الأسد لم يتعرض
للقضايا الأساسية مثل انسحاب الدبابات والجيش من المدن السورية، وعدم اطلاق
النار على المتظاهرين العزل، ومحاسبة المجرمين الذين ارتكبوا جرائم بشعة
بحق المتظاهرين السلميين".

وقال البيانوني "إن الخطاب لم يتطرق إلى
إلغاء المادة الثامنة من الدستور والتي تعتبر حزب البعث الحزب القائد في
المجتمع والدولة، مع أن الخطوة لا تحتاج إلى أكثر من 15 دقيقة كما جرى في
الماضي، واعتبر المتظاهرين مجرمين وملاحقين من قبل القانون، وكان بمثابة
تأكيد على الحل الأمني الذي ما زال مستمراً منذ بداية الاحتجاجات قبل أكثر
من ثلاثة أشهر".

واضاف "نحن في جماعة الأخوان المسلمين في
سوريا لا نحتاج إلى عفو لأننا لسنا مجرمين، ولم نسمع الرئيس يتطرق في خطابه
إلى القانون 49 الذي يحكم بالاعدام على كل من ينتسب للجماعة، كما أننا لا
نفكر بأنفسنا فقط بل بمطالب الشعب كله، والذي يطالب بالحرية والديمقراطية
والكرامة والانتقال إلى نظام ديمقراطي".

وقال البيانوني إن الرئيس الأسد "لم يتطرق
في خطابه لهذه القضايا، لكنه اعطى مرة أخرى وعوداً بتشكيل لجان لدراستها،
ولذلك نعتقد أن خطابه لم يأت بجديد ولا يُقنع أحداً من المتظاهرين والناس
الذين احتجوا وقدموا نحو 1500 شهيد واضعاف هذا الرقم من الجرحى وعدداً أكبر
من المهجّرين، ولن يثني هؤلاء عن الاستمرار في احتجاجاتهم للمطالبة
بالتغيير".

وكان الرئيس السوري قد ألقى خطاباً في
جامعة دمشق ظهر الاثنين، أصر فيه على وجود مؤامرة خارجية ومخربين مسلحين،
وأعلن عن إصلاحات قانونية وتعديل دستوري وانتخابات برلمانية قريبة.

وقال الأسد في خطابه إن العفو الذي اصدره
"لم يكن مرضياً للكثيرين، وسيستشير وزارة العدل لدراسة توسيعه ليشمل
آخرين"، وصنّف ثلاثة مكونات اعتبر إنها مسؤولة عن ما يحدث في الشارع السوري
"أولها أصحاب حاجة لهم مطالب مشروعة علينا التعامل معها، وثانيها
المطلوبين للعدالة والذين يزيد عددهم عن 64 ألف شخص وهو ما يعادل خمسة فرق
عسكرية، وثالثها أصحاب الفكر المتطرف والتكفيري"، والذين اعتبرهم "الأخطر
في كل ما يجري في سوريا".

ودعا الرئيس السوري إلى "اجراء حوار وطني
لاخراج البلاد من الأزمة التي تمر بها"، وقال إنه "يمكن أن يؤدي إلى تعديل
الدستور أو اقرار دستور جديد للبلاد"، كما عبّر عن أسفه لسقوط ضحايا في
الأرواح جراء احداث العنف.

http://www.imissyoulovers.com/t8379-topic#34806

reem waael

reem waael
عضو جديد
عضو جديد

شكرا على الخبر

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى