من الأمور المنتشرة في كافة المجتمعات بأن شعلة الفراش تخبو مع مرور الوقت وكلما مرت السنون تدنى مستوى ممارسة الزوجين للمعاشرة ،إلا أن هذا الأمر غير صحيح
من الأمور الحتمية والمؤكدة بأن نسبة تمتع الأزواج بالمعاشرة ترتفع بعد مضي السنوات ويرجع ذلك لمشاعر الألفة التي تخلق بين الزوجين نتيجة التعود على المعاشرة وعلى قبول كل منهما لجسده ولجسد الآخر، مما يؤدي إلى سهولة طرح الأفكار المختلفة للوضعيات والأساليب المتنوعة في المعاشرة.
وعلينا أن ننوه بالضرورة إلى عدم الأخذ بهذا الأمر كأمر مسلم ونهمل رعاية هذا الجانب من الحياة الزوجية، فعلينا مراعاته والاهتمام بكل جوانبه وملاحظة التغيرات التي تصيب الزوجين خلال مضي وقت من الزمن.
ومن الضروري جدا مراعاة الجانب العاطفي في الموضوع، وفي معظم الحالات يتوصل الزوجان لهذه المرحلة من العلاقة الحميمة و الجمال في الممارسة بعد السنة الرابعة من الزواج والسبب أنها الفترة الكافية لفهم الشريكين لبعضهما ولاحتياجاتهما.
فتتسامى خلالها المعاشرة الزوجية من المستوى الجسدي وإشباع الغريزة إلى المستوى العاطفي في المستوى الذي يستطيع خلاله الشريك إثارة شريكه بنظراته أو من خلال بعض المفردات السرية بينهما فيثار الشريك بواسطتها وهما خارج غرفة النوم.
فتصبح المعاشرة الجسدية عفوية وحماسية من غير ضياع المجهود من خلال التحضير لليالي الرومانسية وهذا ما يجعل شعلة العلاقة متقدة، وكلما كان الشريكين عفويان كلما كانت ممارستهما مرضية وممتعة لكليهما.
من الأمور الحتمية والمؤكدة بأن نسبة تمتع الأزواج بالمعاشرة ترتفع بعد مضي السنوات ويرجع ذلك لمشاعر الألفة التي تخلق بين الزوجين نتيجة التعود على المعاشرة وعلى قبول كل منهما لجسده ولجسد الآخر، مما يؤدي إلى سهولة طرح الأفكار المختلفة للوضعيات والأساليب المتنوعة في المعاشرة.
وعلينا أن ننوه بالضرورة إلى عدم الأخذ بهذا الأمر كأمر مسلم ونهمل رعاية هذا الجانب من الحياة الزوجية، فعلينا مراعاته والاهتمام بكل جوانبه وملاحظة التغيرات التي تصيب الزوجين خلال مضي وقت من الزمن.
ومن الضروري جدا مراعاة الجانب العاطفي في الموضوع، وفي معظم الحالات يتوصل الزوجان لهذه المرحلة من العلاقة الحميمة و الجمال في الممارسة بعد السنة الرابعة من الزواج والسبب أنها الفترة الكافية لفهم الشريكين لبعضهما ولاحتياجاتهما.
فتتسامى خلالها المعاشرة الزوجية من المستوى الجسدي وإشباع الغريزة إلى المستوى العاطفي في المستوى الذي يستطيع خلاله الشريك إثارة شريكه بنظراته أو من خلال بعض المفردات السرية بينهما فيثار الشريك بواسطتها وهما خارج غرفة النوم.
فتصبح المعاشرة الجسدية عفوية وحماسية من غير ضياع المجهود من خلال التحضير لليالي الرومانسية وهذا ما يجعل شعلة العلاقة متقدة، وكلما كان الشريكين عفويان كلما كانت ممارستهما مرضية وممتعة لكليهما.