لفظ مواطن ستيني أنفاسة الأخيرة وهو ساجد لله أثناء قيامه بأداء صلاة العشاء بأحد الجوامع في محافظة بدر. وكان المتوفى رحمه الله قد أدى الركعة الأولى ولم يقم من سجوده وعند انتهاء الصلاة ركض إليه المصلون فوجدوه قد فارق الحياة ساجداً لله.
ويعد المتوفى من الذين خدموا في مجال التعليم وله خدمات كبيرة بالمحافظة، وشهد جنازته حضور لم يسبق له مثيل حيث اكتض جامع العريش بمئات المصلين الذين تسابقوا على حضور جنازته وتشييعه
ويعد المتوفى من الذين خدموا في مجال التعليم وله خدمات كبيرة بالمحافظة، وشهد جنازته حضور لم يسبق له مثيل حيث اكتض جامع العريش بمئات المصلين الذين تسابقوا على حضور جنازته وتشييعه