الساكت والمجالي تفقدا قوة الأمن في ساحة النخيل
المجالي والساكت
أكد وزير الداخلية مازن الساكت أن
جهاز الأمن العام هو مؤسسة وطنية عريقة وواجبها الحفاظ على مقدرات الوطن
وحماية الأرواح والممتلكات وتحمي حق التعبير عن الرأي والحريات العامة
وكذلك الإعلاميين والصحفيين ، وتقف من جميع أطياف المجتمع على مسافة واحدة.
جاء ذلك خلال تفقده ومدير الأمن العام الفريق
الركن حسين هزّاع المجالي للقوة المشاركة في واجب حماية الاعتصام المقرر
إقامته أمام ساحة النخيل في أمانة عمان عقب صلاة الجمعة.
وأضاف وزير الداخلية أن الجهد المبذول من
جهاز الأمن العام محل تقدير الحكومة الأردنية ومحل فخر واعتزاز كافة
الأردنيين للدور الوطني الذي يقومون به وخاصة منذ بدء الحراك الشعبي قبل
أكثر من ستة أشهر ويشكرون لهم حسن الإدارة والتعامل الذي لمسوه من خلال
تعاملهم مع كافة المعبرين عن أرائهم بكل حياد وشفافية داعيهم إلى مواصلة
بذل الجهود للحفاظ على أرواح وممتلكات المواطنين على ثرى الأردن الطاهر
وليبقى الأمن العام المظلة التي يتفيأ بها كافة المواطنين.
وأكد الساكت أن مسيرة الإصلاح وتميز النموذج الأردني في الحراك السلمي هو نموذج يجب أن نحافظ عليه وانتم حماة هذا النموذج .
وأضاف أن من حق كافة الأحزاب السياسية
والحركات الشبابية التعبير عن أرائهم بكافة الأشكال التي يرونها مناسبة بما
يحافظ على النموذج المتميز وعلى ثوابت الوطن وانجازاته وان الحكومة تثمن
موقف الأحزاب السياسية ودورها في تقديم نموذج الإصلاح السلمي المتميز,
مشيرا أن جميع الأردنيين وان اختلفت أراؤهم وأطيافهم السياسية يجمعهم حب
الوطن ومصلحته العليا , وان الإصلاح السلمي المبني على الرأي والرأي الأخر
ضمن كافة القنوات الشرعية والسلمية هو ضمان الأمن والاستقرار للوطن
وأبناءه.
المجالي والساكت
أكد وزير الداخلية مازن الساكت أن
جهاز الأمن العام هو مؤسسة وطنية عريقة وواجبها الحفاظ على مقدرات الوطن
وحماية الأرواح والممتلكات وتحمي حق التعبير عن الرأي والحريات العامة
وكذلك الإعلاميين والصحفيين ، وتقف من جميع أطياف المجتمع على مسافة واحدة.
جاء ذلك خلال تفقده ومدير الأمن العام الفريق
الركن حسين هزّاع المجالي للقوة المشاركة في واجب حماية الاعتصام المقرر
إقامته أمام ساحة النخيل في أمانة عمان عقب صلاة الجمعة.
وأضاف وزير الداخلية أن الجهد المبذول من
جهاز الأمن العام محل تقدير الحكومة الأردنية ومحل فخر واعتزاز كافة
الأردنيين للدور الوطني الذي يقومون به وخاصة منذ بدء الحراك الشعبي قبل
أكثر من ستة أشهر ويشكرون لهم حسن الإدارة والتعامل الذي لمسوه من خلال
تعاملهم مع كافة المعبرين عن أرائهم بكل حياد وشفافية داعيهم إلى مواصلة
بذل الجهود للحفاظ على أرواح وممتلكات المواطنين على ثرى الأردن الطاهر
وليبقى الأمن العام المظلة التي يتفيأ بها كافة المواطنين.
وأكد الساكت أن مسيرة الإصلاح وتميز النموذج الأردني في الحراك السلمي هو نموذج يجب أن نحافظ عليه وانتم حماة هذا النموذج .
وأضاف أن من حق كافة الأحزاب السياسية
والحركات الشبابية التعبير عن أرائهم بكافة الأشكال التي يرونها مناسبة بما
يحافظ على النموذج المتميز وعلى ثوابت الوطن وانجازاته وان الحكومة تثمن
موقف الأحزاب السياسية ودورها في تقديم نموذج الإصلاح السلمي المتميز,
مشيرا أن جميع الأردنيين وان اختلفت أراؤهم وأطيافهم السياسية يجمعهم حب
الوطن ومصلحته العليا , وان الإصلاح السلمي المبني على الرأي والرأي الأخر
ضمن كافة القنوات الشرعية والسلمية هو ضمان الأمن والاستقرار للوطن
وأبناءه.