دحلان يقيم خلية أزمة في عمّان
دحلان
دحلان
خبرني – علم موقع " خبرني" الأحد أن
القيادي الفلسطيني محمد دحلان والذي هرب إلى الأردن مؤخرا بعد مداهمة
المخابرات الفلسطينية لمنزله في رام الله يقيم خلية أزمة في منزله الكائن
في العاصمة عمّان .
القيادي الفلسطيني محمد دحلان والذي هرب إلى الأردن مؤخرا بعد مداهمة
المخابرات الفلسطينية لمنزله في رام الله يقيم خلية أزمة في منزله الكائن
في العاصمة عمّان .
وتضم هذه الخلية عددا من المسؤولين
الأردنيين السابقين إلى جانب اقتصاديين وإعلاميين بقصد شن هجوم معاكس على
سلطة الرئيس الفلسطيني محمود عباس .
الأردنيين السابقين إلى جانب اقتصاديين وإعلاميين بقصد شن هجوم معاكس على
سلطة الرئيس الفلسطيني محمود عباس .
ووفق معلومات " خبرني " فان دحلان رفض تلقي
أي مبالغ مالية من عدد من الشخصيات , مبررا ذلك بأنه سيتكفل بجميع ما
يترتب عليه من نفقات لإدارة هذه الأزمة .
أي مبالغ مالية من عدد من الشخصيات , مبررا ذلك بأنه سيتكفل بجميع ما
يترتب عليه من نفقات لإدارة هذه الأزمة .
ومن الجدير ذكره أنه لم يصدر حتى الآن موقف رسمي من قبل الحكومة الأردنية وأجهزتها حيال أنشطة محمد دحلان في عمّان .
وكانت حركة فتح طردت دحلان من لجنتها
المركزية وحولته للنائب العام الذي حقق معه في قضايا فساد وشبهات قتل
لفلسطينيين في قطاع غزة إبان استلامه لجهاز الأمن الوقائي إلى جانب "صفقاته
المشبوهة" مع الجهات الإسرائيلية .
المركزية وحولته للنائب العام الذي حقق معه في قضايا فساد وشبهات قتل
لفلسطينيين في قطاع غزة إبان استلامه لجهاز الأمن الوقائي إلى جانب "صفقاته
المشبوهة" مع الجهات الإسرائيلية .
وتوترت علاقة عباس بدحلان بعد كشف الأخير
عن رسالة اتهم فيها الرئيس الفلسطيني بالمسؤولية الكاملة عن هزيمة السلطة
في قطاع غزة وعن تبديد أموال الحركة والتآمر عليه.
عن رسالة اتهم فيها الرئيس الفلسطيني بالمسؤولية الكاملة عن هزيمة السلطة
في قطاع غزة وعن تبديد أموال الحركة والتآمر عليه.
وكانت " خبرني " نشرت في افتتاحيتها في
حزيران الماضي مقالا بقلم محرر نبض الشارع تحت عنوان " اطردوا دحلان الخائن
الان !!" حذرت فيه الحكومة من استمرار السكوت على تواجد دحلان في عمان
وقيامه بأنشطة " مشبوهة ",لقراءة المقال انقرهنا
حزيران الماضي مقالا بقلم محرر نبض الشارع تحت عنوان " اطردوا دحلان الخائن
الان !!" حذرت فيه الحكومة من استمرار السكوت على تواجد دحلان في عمان
وقيامه بأنشطة " مشبوهة ",لقراءة المقال انقرهنا