مفاجأة.. جلعاد شاليط يصوم رمضان
شاليط
خبرني- تداولت مصادر إعلامية فلسطينية خبرا،
وصفه البعض بالمفاجأة، مفاده أن الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط بات
يخجل من طلب الطعام من آسريه، وقرر الصيام خلال شهر رمضان.
ونقلت صحيفة "البيان" الإماراتية عن صحيفة
مقربة من حركة حماس قولها إن شاليط قرر أن ينسى حكومته التي "لم تعد تهتم
بقضيته" حسب قوله، وأن يترك كل عادات عائلته يهودية الديانة، وأن يقلد
المسلمين حتى في صيامهم، وخاصة بعد الذي رآه من معاملة حسنة من آسريه، حتى
في صيامهم.
وأضافت أن شاليط الآن يشعر بالاكتئاب، وفقدان
الأمل من إنجاز صفقة تضمن له حريته؛ بل إن لسان حاله يقول "شاليط يريد
إسقاط النظام" وذلك لأن رئيس حكومته بات منشغلا بالمظاهرات الاحتجاجية في
تل أبيب، ولم يعد يسمع على قناة "إسرائيل الأولى" أي خبر عنه، بل إن قضية
الشقق السكنية أصبحت تُذكر أكثر منه في نشرات الأخبار.
ودخل شاليط قبل حوالي شهر ونصف من الآن في
السنة السادسة في قبضة المقاومة الفلسطينية التي أسرته في عملية "الوهم
المتبدد" التي استشهد فيها مقاومون، وقتل فيها ضابط وجنديان إسرائيليان،
وأسر خلالها جندي المدفعية الإسرائيلية في موقع كرم أبو سالم العسكري شرق
رفح جنوب قطاع غزة.
شاليط
خبرني- تداولت مصادر إعلامية فلسطينية خبرا،
وصفه البعض بالمفاجأة، مفاده أن الجندي الإسرائيلي الأسير جلعاد شاليط بات
يخجل من طلب الطعام من آسريه، وقرر الصيام خلال شهر رمضان.
ونقلت صحيفة "البيان" الإماراتية عن صحيفة
مقربة من حركة حماس قولها إن شاليط قرر أن ينسى حكومته التي "لم تعد تهتم
بقضيته" حسب قوله، وأن يترك كل عادات عائلته يهودية الديانة، وأن يقلد
المسلمين حتى في صيامهم، وخاصة بعد الذي رآه من معاملة حسنة من آسريه، حتى
في صيامهم.
وأضافت أن شاليط الآن يشعر بالاكتئاب، وفقدان
الأمل من إنجاز صفقة تضمن له حريته؛ بل إن لسان حاله يقول "شاليط يريد
إسقاط النظام" وذلك لأن رئيس حكومته بات منشغلا بالمظاهرات الاحتجاجية في
تل أبيب، ولم يعد يسمع على قناة "إسرائيل الأولى" أي خبر عنه، بل إن قضية
الشقق السكنية أصبحت تُذكر أكثر منه في نشرات الأخبار.
ودخل شاليط قبل حوالي شهر ونصف من الآن في
السنة السادسة في قبضة المقاومة الفلسطينية التي أسرته في عملية "الوهم
المتبدد" التي استشهد فيها مقاومون، وقتل فيها ضابط وجنديان إسرائيليان،
وأسر خلالها جندي المدفعية الإسرائيلية في موقع كرم أبو سالم العسكري شرق
رفح جنوب قطاع غزة.