أردنيون من دمشق: نقف مع رمز المقاومة ضد ’المؤامرة’
الرئيس السوري بشار الأسد
بدأ وفد اللجنة الشعبية الأردنية
لمساندة سورية زيارة تضامنية إلى سورية للتعبير عن رفضه لمحاولات التدخل
الأجنبي والعربي في شؤونها الداخلية
.
ونقلت وكالة الأنباء السورية سانا عن الدكتور ابراهيم علوش عضو جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية في حديث
للتلفزيون السوري إننا نزور سورية للتعبير عن تضامننا معها في وجه المؤامرة
التي تستهدف سيادتها وقرارها المستقل مؤكدا أن صمود سورية ورفضها للسياسة
الأمريكية في المنطقة هما السبب لهذه الهجمة رافضا التدخل الأجنبي في
شؤونها الداخلية
.
من جهته دعا
راشد الرمحي عضو جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية إلى الوقوف إلى جانب
سورية وشعبها ضد الاستهداف الخارجي مؤكدا أهمية وحدة الصف العربي في هذه
الفترة مطالبا المعارضة إذا كانت تعتبر نفسها معارضة بالعودة إلى طاولة
الحوار والتفاهم لبناء سورية
.
من
جانبه عبر الشيخ خضر عبد الحفيظ عن رفضه أي تدخل عربي أو أجنبي في شؤون أي
دولة وخصوصا أن سورية دولة مستقلة وذات سيادة معتبرا أن المعارضة تكون
فكرا وليست شارعا ويجب عليها الجلوس إلى طاولة الحوار
.
بدورها
استنكرت الكاتبة الأردنية منيرة القهوجي مواقف بعض الدول العربية تجاه
القضايا العربية مؤكدة وقوفها مع سورية المقاومة والشعب والجيش معتبرة أن
آمال الذين ينجرون خلف مشروع سايكس بيكو جديد ستخيب وستبقى سورية قلعة
للحرية
.
من جانبها قالت
الإعلامية الأردنية كوثر عرار إن قدومنا لسورية يأتي بهدف مساندتها والوقوف
معها ضد التدخل الأجنبي والخارجي في شؤونها الداخلية هي وكل الأقطار
العربية
.
بدوره قال عطا شراري
عضو جمعية مناهضة الصهيونية إننا من سورية نعلن وقوفنا مع رمز المقاومة
وقاعدتها وجئنا لنقول لا للمخطط الإمبريالي الصهيوني الهادف إلى تفتيت هذه
المنطقة ونعم للإصلاح على طاولة الحوار لا عبر الإرهابيين والمندسين
والمخربين أينما كانوا
.
وقال
جورج حدادين عضو المبادرة الوطنية الأردنية نحن نعتبر هذه المؤامرة على
سورية هجمة على الأمة العربية بهدف إعادة تشكيل المنطقة بما يخدم المصالح
الأمريكية والإسرائيلية
.
كما
أكد الشيخ حمدان الخوالدي ضرورة الصمود كأمة عربية واحدة ومواجهة مشاريع
التقسيم الأمريكية الإسرائيلية داعيا الأمة العربية إلى التنبه لهذه
المخططات التي تستهدفها والوقوف صفا واحدا فآلامنا وآمالنا واحدة
.
من جهته اعتبر الناشط الأردني فراس محادين أن الهدف من المؤامرة على سورية هو تقويض الأمن والاستقرار فيها
.
من
جانبه أكد الكاتب الأردني عبد الهادي النشاش أن المشروع الذي يجري التحضير
لتنفيذه في المنطقة يستهدف موقع سورية الاستراتيجي في مواجهة المؤامرات
التي تحاك ضد الأمة
.
وقال
النشاش إن معركة سورية اليوم هي معركة من أجل الأمة العربية وليس من أجل
سورية وحدها وينبغي في هذه الحالة أن يقف الجميع صفا واحدا لدحر هذه
المؤامرة ومساندة سورية في التصدي دائما لكل ما يستهدف الأمة وخاصة قضية
فلسطين المركزية
الرئيس السوري بشار الأسد
بدأ وفد اللجنة الشعبية الأردنية
لمساندة سورية زيارة تضامنية إلى سورية للتعبير عن رفضه لمحاولات التدخل
الأجنبي والعربي في شؤونها الداخلية
.
ونقلت وكالة الأنباء السورية سانا عن الدكتور ابراهيم علوش عضو جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية في حديث
للتلفزيون السوري إننا نزور سورية للتعبير عن تضامننا معها في وجه المؤامرة
التي تستهدف سيادتها وقرارها المستقل مؤكدا أن صمود سورية ورفضها للسياسة
الأمريكية في المنطقة هما السبب لهذه الهجمة رافضا التدخل الأجنبي في
شؤونها الداخلية
.
من جهته دعا
راشد الرمحي عضو جمعية مناهضة الصهيونية والعنصرية إلى الوقوف إلى جانب
سورية وشعبها ضد الاستهداف الخارجي مؤكدا أهمية وحدة الصف العربي في هذه
الفترة مطالبا المعارضة إذا كانت تعتبر نفسها معارضة بالعودة إلى طاولة
الحوار والتفاهم لبناء سورية
.
من
جانبه عبر الشيخ خضر عبد الحفيظ عن رفضه أي تدخل عربي أو أجنبي في شؤون أي
دولة وخصوصا أن سورية دولة مستقلة وذات سيادة معتبرا أن المعارضة تكون
فكرا وليست شارعا ويجب عليها الجلوس إلى طاولة الحوار
.
بدورها
استنكرت الكاتبة الأردنية منيرة القهوجي مواقف بعض الدول العربية تجاه
القضايا العربية مؤكدة وقوفها مع سورية المقاومة والشعب والجيش معتبرة أن
آمال الذين ينجرون خلف مشروع سايكس بيكو جديد ستخيب وستبقى سورية قلعة
للحرية
.
من جانبها قالت
الإعلامية الأردنية كوثر عرار إن قدومنا لسورية يأتي بهدف مساندتها والوقوف
معها ضد التدخل الأجنبي والخارجي في شؤونها الداخلية هي وكل الأقطار
العربية
.
بدوره قال عطا شراري
عضو جمعية مناهضة الصهيونية إننا من سورية نعلن وقوفنا مع رمز المقاومة
وقاعدتها وجئنا لنقول لا للمخطط الإمبريالي الصهيوني الهادف إلى تفتيت هذه
المنطقة ونعم للإصلاح على طاولة الحوار لا عبر الإرهابيين والمندسين
والمخربين أينما كانوا
.
وقال
جورج حدادين عضو المبادرة الوطنية الأردنية نحن نعتبر هذه المؤامرة على
سورية هجمة على الأمة العربية بهدف إعادة تشكيل المنطقة بما يخدم المصالح
الأمريكية والإسرائيلية
.
كما
أكد الشيخ حمدان الخوالدي ضرورة الصمود كأمة عربية واحدة ومواجهة مشاريع
التقسيم الأمريكية الإسرائيلية داعيا الأمة العربية إلى التنبه لهذه
المخططات التي تستهدفها والوقوف صفا واحدا فآلامنا وآمالنا واحدة
.
من جهته اعتبر الناشط الأردني فراس محادين أن الهدف من المؤامرة على سورية هو تقويض الأمن والاستقرار فيها
.
من
جانبه أكد الكاتب الأردني عبد الهادي النشاش أن المشروع الذي يجري التحضير
لتنفيذه في المنطقة يستهدف موقع سورية الاستراتيجي في مواجهة المؤامرات
التي تحاك ضد الأمة
.
وقال
النشاش إن معركة سورية اليوم هي معركة من أجل الأمة العربية وليس من أجل
سورية وحدها وينبغي في هذه الحالة أن يقف الجميع صفا واحدا لدحر هذه
المؤامرة ومساندة سورية في التصدي دائما لكل ما يستهدف الأمة وخاصة قضية
فلسطين المركزية