معدل إنجاب الأردنيين مازال مرتفعاً
تعبيرية
خبرني - اظهرت نتائج مسوح السكان والصحة الاسرية لاعوام 2002 و2007 و 2009 انه لم
يطرأ اي انخفاض في مستويات الانجاب كما كان متوقعا ومستهدفا من قبل الجهات
المعنية وخاصة المجلس الاعلى للسكان
.
وبحسب تقرير عن حالة السكان في
الاردن عام 2010 الذي اطلقه المجلس اخيرا ونشرته وكالة الأنباء الأردنية (بترا) فقد بقي معدل المواليد مرتفعا عند
حوالي 31 مولودا لكل الف نسمة اي مرتين ونصف ما هو عليه في الدول المتقدمة
، كما ان الفوارق في تقدير معدل الانجاب الكلي في المسوح الاخيرة لم تكن
جوهرية فبقي معدل الانجاب الكلي مراوحا ما بين 6ر3 الى 8ر3 مواليد للمراة
الواحدة ، بينما لم يشهد
معدل الانجاب الفعلي المكتمل للمراة الواحدة اي
تراجع فتوقف عام 2009 عند مستوى ستة مواليد للمراة الواحدة في الفئة
العمرية 45 الى 49
.
وعزا التقرير استقرار مستويات الانجاب في العقد
الاول من هذه الالفية
الى عدة اسباب تتمثل في ارتفاع نسبة المتزوجات ممن
سبق لهن الزواج ممن هن في سن الانجاب وثبات معدل استخدام الوسائل الحديثة
لتنظيم الاسرة بينما
وعودة معدلات التوقف عن استعمال وسائل تنظيم الاسرة
الى الارتفاع لاسباب غير مبررة وثبات طول مدة الحماية من الحمل بعد الولادة
بسبب بقاء مدة الرضاعة المطلقة ونقص استجابة مقدمو الخدمة للاعراض
الجانبية والمخاوف الصحية لدى مستخدمي وسائل تنظيم الاسرة للحد من التوقف
المبكر عن استعمالها اضافة الى ضعف تقديم خدمات المشورة في المستشفيات
.
تعبيرية
خبرني - اظهرت نتائج مسوح السكان والصحة الاسرية لاعوام 2002 و2007 و 2009 انه لم
يطرأ اي انخفاض في مستويات الانجاب كما كان متوقعا ومستهدفا من قبل الجهات
المعنية وخاصة المجلس الاعلى للسكان
.
وبحسب تقرير عن حالة السكان في
الاردن عام 2010 الذي اطلقه المجلس اخيرا ونشرته وكالة الأنباء الأردنية (بترا) فقد بقي معدل المواليد مرتفعا عند
حوالي 31 مولودا لكل الف نسمة اي مرتين ونصف ما هو عليه في الدول المتقدمة
، كما ان الفوارق في تقدير معدل الانجاب الكلي في المسوح الاخيرة لم تكن
جوهرية فبقي معدل الانجاب الكلي مراوحا ما بين 6ر3 الى 8ر3 مواليد للمراة
الواحدة ، بينما لم يشهد
معدل الانجاب الفعلي المكتمل للمراة الواحدة اي
تراجع فتوقف عام 2009 عند مستوى ستة مواليد للمراة الواحدة في الفئة
العمرية 45 الى 49
.
وعزا التقرير استقرار مستويات الانجاب في العقد
الاول من هذه الالفية
الى عدة اسباب تتمثل في ارتفاع نسبة المتزوجات ممن
سبق لهن الزواج ممن هن في سن الانجاب وثبات معدل استخدام الوسائل الحديثة
لتنظيم الاسرة بينما
وعودة معدلات التوقف عن استعمال وسائل تنظيم الاسرة
الى الارتفاع لاسباب غير مبررة وثبات طول مدة الحماية من الحمل بعد الولادة
بسبب بقاء مدة الرضاعة المطلقة ونقص استجابة مقدمو الخدمة للاعراض
الجانبية والمخاوف الصحية لدى مستخدمي وسائل تنظيم الاسرة للحد من التوقف
المبكر عن استعمالها اضافة الى ضعف تقديم خدمات المشورة في المستشفيات
.