سلوى المطيري: سعيدة لوصفي بالمجنونة
المطيري
خبرني - عبرت الناشطة الكويتية سلوى المطيري، صاحبة
الآراء المثيرة للجدل، عن سعادتها لوصف بعض الاشخاص لها بالجنون، مشيرة الى
انه الوصف نفسه الذي نعت به المشركين النبي صلى الله عليه وسلم.
وفي الوقت الذي كشفت عن زيارتها للسفارة الاسرائيلية في القاهرة ايدت التطبيع مع تل ابيب.
وقالت الناشطة الكويتية: يشرفني ويسعدني لوصف بعض
الاشخاص لي بأني مختلة عقليا او مجنونة، لأنهم يضعونني بمرتبة العظماء
والفلاسفة مثل افلاطون وغيره كثيرين، كما يصفوني بهذه الصفات التي نعت بها
رسولنا الكريم عند بوابة دعوته للاسلام من المشركين بحسب ما ذكرت مجلة
"لنا".
واشارت المطيري الى انه من الخطأ الفادح عمل قطيعة
بيننا وبين اسرائيل، قائلة: بل على العكس يجب ان نتبادل الزيارات، ونتعرف
على تلك العقلية التي تشكل لنا هاجسا مخيفا من لا شيء سوى اننا وضعنا حاجزا
كبيرا بيننا وبينهم، ثم لا ننسى ان هناك مصالح مشتركة فيما بيننا، فما
الضير في ان تكون بيننا علاقات متبادلة!».
وقالت: خلال زيارتي الاخيرة لمصر سألت واستفسرت عن
كيفية استخراج فيزا لزيارة القدس، فنصحوني بالتوجه الى السفارة
الاسرائيلية، وبالفعل ذهبت ووجدت من الموظفين والعاملين فيها كل الترحاب
على عكس ما كنا متصورين ومتخيلين انهم معقدون جدا ويكرهوننا بشكل غير
طبيعي، بل على العكس رحبوا بي اجمل ترحيب.
المطيري
خبرني - عبرت الناشطة الكويتية سلوى المطيري، صاحبة
الآراء المثيرة للجدل، عن سعادتها لوصف بعض الاشخاص لها بالجنون، مشيرة الى
انه الوصف نفسه الذي نعت به المشركين النبي صلى الله عليه وسلم.
وفي الوقت الذي كشفت عن زيارتها للسفارة الاسرائيلية في القاهرة ايدت التطبيع مع تل ابيب.
وقالت الناشطة الكويتية: يشرفني ويسعدني لوصف بعض
الاشخاص لي بأني مختلة عقليا او مجنونة، لأنهم يضعونني بمرتبة العظماء
والفلاسفة مثل افلاطون وغيره كثيرين، كما يصفوني بهذه الصفات التي نعت بها
رسولنا الكريم عند بوابة دعوته للاسلام من المشركين بحسب ما ذكرت مجلة
"لنا".
واشارت المطيري الى انه من الخطأ الفادح عمل قطيعة
بيننا وبين اسرائيل، قائلة: بل على العكس يجب ان نتبادل الزيارات، ونتعرف
على تلك العقلية التي تشكل لنا هاجسا مخيفا من لا شيء سوى اننا وضعنا حاجزا
كبيرا بيننا وبينهم، ثم لا ننسى ان هناك مصالح مشتركة فيما بيننا، فما
الضير في ان تكون بيننا علاقات متبادلة!».
وقالت: خلال زيارتي الاخيرة لمصر سألت واستفسرت عن
كيفية استخراج فيزا لزيارة القدس، فنصحوني بالتوجه الى السفارة
الاسرائيلية، وبالفعل ذهبت ووجدت من الموظفين والعاملين فيها كل الترحاب
على عكس ما كنا متصورين ومتخيلين انهم معقدون جدا ويكرهوننا بشكل غير
طبيعي، بل على العكس رحبوا بي اجمل ترحيب.