القرضاوي: هذا زمان الإسلاميين
الدكتور يوسف القرضاوي
خبرني - أكد د.يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد
العالمي لعلماء المسلمين، أن الإسلاميين يجب أن يعلموا العالم كيف تكون
قيادة الدنيا من جديد، مشيرا إلى أن مصر الآن مؤهلة لأن تقود الأمة
الإسلامية.
وأضاف خلال لقائه وفدا من شباب حزب الوسط
"لكل زمان دولة ورجال.. والليبراليون والعلمانيون أخذوا زمانهم، وهذا هو
زماننا، وزمان الإسلاميين لا يكون بالفهلوة والكذب وإنما يكون بالعمل
والعلم والتعب والكد".
ووجه القرضاوي حديثه للشباب قائلا "نحن لسنا
دخلاء على هذه الحياة.. ولهذا يجب أن نكون مثلا للعالم للتخلق بالأخلاق
الحميدة والمهدية والصحابية التي تناساها العالم".
وتحدث القرضاوي عن ضرورة عدم اليأس والإحباط
وحث الشباب على العمل الدؤوب، قائلا: "عليكم أن تحملوا الرسالة ما بقي من
أعماركم، وأحمد الله أنني لقيتكم في هذه المرحلة المهمة.. سابقا كنت ألتقي
شبابا محبطين ودون أمل، أما الآن فنحن في ميلاد جديد، وهذه هي سنة الله في
أرضه.. فلا تيأسوا".
وأكد القرضاوي اطمئنانه لمسيرة الثورة في مصر
وتونس وليبيا، قائلا "ما يحدث في البلاد العربية بعد الثورات التي أطاحت
بحكام طغاة ومستبدين طبيعي، فالأمة الإسلامية تهبط ثم تعلو، تخيب ثم تصيب
لذلك يجب ألا تيأسوا أبدا".
الدكتور يوسف القرضاوي
خبرني - أكد د.يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد
العالمي لعلماء المسلمين، أن الإسلاميين يجب أن يعلموا العالم كيف تكون
قيادة الدنيا من جديد، مشيرا إلى أن مصر الآن مؤهلة لأن تقود الأمة
الإسلامية.
وأضاف خلال لقائه وفدا من شباب حزب الوسط
"لكل زمان دولة ورجال.. والليبراليون والعلمانيون أخذوا زمانهم، وهذا هو
زماننا، وزمان الإسلاميين لا يكون بالفهلوة والكذب وإنما يكون بالعمل
والعلم والتعب والكد".
ووجه القرضاوي حديثه للشباب قائلا "نحن لسنا
دخلاء على هذه الحياة.. ولهذا يجب أن نكون مثلا للعالم للتخلق بالأخلاق
الحميدة والمهدية والصحابية التي تناساها العالم".
وتحدث القرضاوي عن ضرورة عدم اليأس والإحباط
وحث الشباب على العمل الدؤوب، قائلا: "عليكم أن تحملوا الرسالة ما بقي من
أعماركم، وأحمد الله أنني لقيتكم في هذه المرحلة المهمة.. سابقا كنت ألتقي
شبابا محبطين ودون أمل، أما الآن فنحن في ميلاد جديد، وهذه هي سنة الله في
أرضه.. فلا تيأسوا".
وأكد القرضاوي اطمئنانه لمسيرة الثورة في مصر
وتونس وليبيا، قائلا "ما يحدث في البلاد العربية بعد الثورات التي أطاحت
بحكام طغاة ومستبدين طبيعي، فالأمة الإسلامية تهبط ثم تعلو، تخيب ثم تصيب
لذلك يجب ألا تيأسوا أبدا".