الرئيسية
كما توقعت خبرني .. الإسلاميون قدموا أسماء مقربين ولن يشاركوا في الحكومة
خبرني – محمود مغربي وفرح مرقه
علمت "خبرني" أن
الحركة الإسلامية قدمت عدداً من الأسماء المرشحة والمقربة منها لتعيينها في
الفريق الوزاري المقبل، بعد أن قررت رفض المشاركة في حكومة القاضي عون
الخصاونة.
وكانت "خبرني"
انفردت ليل الجمعة السبت بنشر خبر مفاده أن الإسلاميين اتخذوا قرار مسبقاً
بعدم المشاركة في الحكومة، رغم تصريحاتها التي أبقت الباب مفتوحاً لذلك،
بعد موجات غزل وترحيب من قبلها ومن الخصاونة نفسه بالمشاركة والإشراك.
ونشرت "خبرني" خبراً آخر نقلاً عن مصادر خاصة
كشفت فيه عن نية تقدّم الحركة بأسماء مقرّبين منها من غير المنظّمين فيها كأسماء في حكومة الخصاونة
.
إلى ذلك، قال مصدر
مطلع لـ"خبرني" إن الخصاونة يتوخى دقة الانتقاء، في المرشحين للوزارات
السيادية، تاركاً أمر الحقائب الأخرى لاعتبارات "تقليدية".
ونقل المصدر عن
الخصاونة خشيته من ملاقاته ذات المصير الذي لاقاه رئيس الوزراء الأسبق
عدنان بدران، الذي استقالت حكومته بعد أقل من 8 أشهر على تشكيلها.
وأرجع معلقون
سياسيون استقالة بدران آنذاك إلى عدم قدرته على التوفيق بين كافة مكونات
المجتمع الأردني في تشكيلته الوزارية، وهي الخطوة التي يحاول الخصاونة
تلافيها.
خبرني – محمود مغربي وفرح مرقه
علمت "خبرني" أن
الحركة الإسلامية قدمت عدداً من الأسماء المرشحة والمقربة منها لتعيينها في
الفريق الوزاري المقبل، بعد أن قررت رفض المشاركة في حكومة القاضي عون
الخصاونة.
وكانت "خبرني"
انفردت ليل الجمعة السبت بنشر خبر مفاده أن الإسلاميين اتخذوا قرار مسبقاً
بعدم المشاركة في الحكومة، رغم تصريحاتها التي أبقت الباب مفتوحاً لذلك،
بعد موجات غزل وترحيب من قبلها ومن الخصاونة نفسه بالمشاركة والإشراك.
ونشرت "خبرني" خبراً آخر نقلاً عن مصادر خاصة
كشفت فيه عن نية تقدّم الحركة بأسماء مقرّبين منها من غير المنظّمين فيها كأسماء في حكومة الخصاونة
.
إلى ذلك، قال مصدر
مطلع لـ"خبرني" إن الخصاونة يتوخى دقة الانتقاء، في المرشحين للوزارات
السيادية، تاركاً أمر الحقائب الأخرى لاعتبارات "تقليدية".
ونقل المصدر عن
الخصاونة خشيته من ملاقاته ذات المصير الذي لاقاه رئيس الوزراء الأسبق
عدنان بدران، الذي استقالت حكومته بعد أقل من 8 أشهر على تشكيلها.
وأرجع معلقون
سياسيون استقالة بدران آنذاك إلى عدم قدرته على التوفيق بين كافة مكونات
المجتمع الأردني في تشكيلته الوزارية، وهي الخطوة التي يحاول الخصاونة
تلافيها.