الرئيسية
رانيا اسماعيل:الأردن ليس عبئا في التنمية الصحية
خبرني - عقد في مبنى منظمة الصحة العالمية بجنيف مؤتمر
سفراء النوايا الحسنة لدحر مرض السل, ضمن شراكة منظمة الصحة العالمية,
والصليب والهلال الأحمر ,وفندق الكمبنسكي , وشراكة ليلي للسل المقاوم
للعلاج ,حيث شاركت العديد من الدول في هذا المؤتمر, وكانت الأردن الدولة
العربية الوحيدة المشاركة, بالإضافة إلى (جورجيا, البيرو, جنوب إفريقيا
,السودان ,الباكستان, نيبال, غانا ) وايطاليا وسويسرا.
وقدمت الفنانة رانيا اسماعيل سفيرة النوايا الحسنة
لدحر السل في الأردن, محاضرة عن وضع الأردن في مقاومة مرض السل في جنيف,
وفي مبنى بلدية ميلان بإيطاليا, وتحدثت عن دور وزارة الصحة الأردنية ,
ممثلة بوزير الصحة ,معالي الدكتور عبد اللطيف وريكات ,والبرنامج الوطني
الأردني لمكافحة السل بإدارة الدكتور خالد أبو رمان, في الحد من نسبة
الإصابة والنشاطات التي تقوم بها جمعية مكافحة السل الأردنية بهدف توعية
المواطنين للوصول لأردن خال ومعافى من مرض السل. وذكرت اسماعيل دور الفن
والإعلام الأردني ومساهمته الإيجابية وركزت على أهمية العمل التطوعي لخدمة
العالم,وتحدثت عن وضع الأردن الرائد في معالجة حالات الإصابة بين
الأردنيين, وبين المرضى القادمين للعلاج من عدة دول عربية, لسمعة الأردن
الطيبة في هذا المجال خصوصا ,ومختلف المجالات الصحية عموما,فالأردن هو مقصد
للعلاج من مختلف دول العالم .
وأقيم حفل استقبال لسفراء النوايا الحسنة ( من ممثلين
ومذيعين ومطربين ومخرجين ووجوه معروفة ومؤثرة في مجتمعاتهم وأوطانهم )
حضرته هيئات دبلوماسية من بينها البعثة الأردنية لهيئة الأمم المتحدة,
بدعوة من منظمة الصحة العالمية.
وغادر المشاركون جنيف إلى ميلان في ايطاليا ودار حوار
عن الصعوبات المادية التي تواجهها برامج مكافحة السل العالمية, مع ممثلين
عن حكومة لمبادي,وزار الوفد مركز علاج مرضى السل والايدز في تور ينو ,وبعد
العودة لجنيف سجل سفراء النوايا الحسنة لدحر السل في استوديوهات منظمة
الصحة , رسائل تلفزيونية للعالم في دعوة للعمل جميعا للقضاء على مرض السل
في كافة أنحاء العالم .
ويذكر بأن الفنانة رانيا اسماعيل هي عضو متطوع في
الهيئة الإدارية لجمعية مكافحة السل الأردنية,حيث أن هذه الجمعية تعتبر من
الجمعيات الرائدة عالميا في مكافحة مرض السل, ودعم المرضى,بالإضافة إلى
تبنيها منهج الشراكة مع القطاعات المختلفة ,لما يحقق الأهداف
والاستراتيجيات الوطنية والعالمية بهدف الوصول لأردن ولعالم خال من السل
بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية.
خبرني - عقد في مبنى منظمة الصحة العالمية بجنيف مؤتمر
سفراء النوايا الحسنة لدحر مرض السل, ضمن شراكة منظمة الصحة العالمية,
والصليب والهلال الأحمر ,وفندق الكمبنسكي , وشراكة ليلي للسل المقاوم
للعلاج ,حيث شاركت العديد من الدول في هذا المؤتمر, وكانت الأردن الدولة
العربية الوحيدة المشاركة, بالإضافة إلى (جورجيا, البيرو, جنوب إفريقيا
,السودان ,الباكستان, نيبال, غانا ) وايطاليا وسويسرا.
وقدمت الفنانة رانيا اسماعيل سفيرة النوايا الحسنة
لدحر السل في الأردن, محاضرة عن وضع الأردن في مقاومة مرض السل في جنيف,
وفي مبنى بلدية ميلان بإيطاليا, وتحدثت عن دور وزارة الصحة الأردنية ,
ممثلة بوزير الصحة ,معالي الدكتور عبد اللطيف وريكات ,والبرنامج الوطني
الأردني لمكافحة السل بإدارة الدكتور خالد أبو رمان, في الحد من نسبة
الإصابة والنشاطات التي تقوم بها جمعية مكافحة السل الأردنية بهدف توعية
المواطنين للوصول لأردن خال ومعافى من مرض السل. وذكرت اسماعيل دور الفن
والإعلام الأردني ومساهمته الإيجابية وركزت على أهمية العمل التطوعي لخدمة
العالم,وتحدثت عن وضع الأردن الرائد في معالجة حالات الإصابة بين
الأردنيين, وبين المرضى القادمين للعلاج من عدة دول عربية, لسمعة الأردن
الطيبة في هذا المجال خصوصا ,ومختلف المجالات الصحية عموما,فالأردن هو مقصد
للعلاج من مختلف دول العالم .
وأقيم حفل استقبال لسفراء النوايا الحسنة ( من ممثلين
ومذيعين ومطربين ومخرجين ووجوه معروفة ومؤثرة في مجتمعاتهم وأوطانهم )
حضرته هيئات دبلوماسية من بينها البعثة الأردنية لهيئة الأمم المتحدة,
بدعوة من منظمة الصحة العالمية.
وغادر المشاركون جنيف إلى ميلان في ايطاليا ودار حوار
عن الصعوبات المادية التي تواجهها برامج مكافحة السل العالمية, مع ممثلين
عن حكومة لمبادي,وزار الوفد مركز علاج مرضى السل والايدز في تور ينو ,وبعد
العودة لجنيف سجل سفراء النوايا الحسنة لدحر السل في استوديوهات منظمة
الصحة , رسائل تلفزيونية للعالم في دعوة للعمل جميعا للقضاء على مرض السل
في كافة أنحاء العالم .
ويذكر بأن الفنانة رانيا اسماعيل هي عضو متطوع في
الهيئة الإدارية لجمعية مكافحة السل الأردنية,حيث أن هذه الجمعية تعتبر من
الجمعيات الرائدة عالميا في مكافحة مرض السل, ودعم المرضى,بالإضافة إلى
تبنيها منهج الشراكة مع القطاعات المختلفة ,لما يحقق الأهداف
والاستراتيجيات الوطنية والعالمية بهدف الوصول لأردن ولعالم خال من السل
بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية.