اردوغان رجل العام
اردوغان
خبرني - ذكرت مجلة " تايم"الامريكية ان رئيس
الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حصل على أعلى الاصوات في الاستفتاء السنوي
الذي تجريه لاختيار رجل العام الأكثر شعبية.
وقالت تايم إن أردوغان يمثل واجهة مشرفة
للديمقراطية الإسلامية. وساعد تركيا فى تعزيز مكانتها وجعلها ثاني اسرع نمو
اقتصادي في العالم، واكدت انه رغم كونه ليس عربيا الا انه حصل على لقب
الزعيم الاكثر إثارة للإعجاب بين العرب وفقا لاستطلاع جامعة ميريلاند،
وقالت إن بعثاته الدبلوماسية تخرج حشود الجماهير تهتف له .
واكدت المجلة ان اردوغان حصل حتى الآن على
122,928 صوت في الاستطلاع الذى يجري عبر الانترنت باعتباره الشخص الأكثر
تأثيرا في العام، وأقرب المنافسين له هو مهاجم برشلونة الارجنتيني ليونيل
ميسي والذى لم يحصل إلا على 74412 صوتا .
وقالت المجلة إن الامر ليس ورديا بالنسبة لاردوغان فقد صوت نحو 180 ألف صوت بـ" لا " لاردوغان.
واوضحت المجلة كيف كسب اردوغان لقب الشخص
الأكثر والأقل حظا في نفس الوقت لعام 2011، حيث نشرت صحيفة وول ستريت
جورنال الأمريكية أن هناك فيروسا انتشر في المواقع التركية وعبر البريد
الإلكتروني في رسالة بريد إلكتروني تحذر الأتراك من مغبة التصويت لاردوغان
كرجل العام وتقول الرسالة "آمل أن تتخيل ما هي العواقب في الفوز بهذا النوع
من الاستطلاع لشخص لديه شغف ليكون سلطانا أدعوكم لعدم السماح بحدوث ذلك ".
اردوغان
خبرني - ذكرت مجلة " تايم"الامريكية ان رئيس
الوزراء التركي رجب طيب أردوغان حصل على أعلى الاصوات في الاستفتاء السنوي
الذي تجريه لاختيار رجل العام الأكثر شعبية.
وقالت تايم إن أردوغان يمثل واجهة مشرفة
للديمقراطية الإسلامية. وساعد تركيا فى تعزيز مكانتها وجعلها ثاني اسرع نمو
اقتصادي في العالم، واكدت انه رغم كونه ليس عربيا الا انه حصل على لقب
الزعيم الاكثر إثارة للإعجاب بين العرب وفقا لاستطلاع جامعة ميريلاند،
وقالت إن بعثاته الدبلوماسية تخرج حشود الجماهير تهتف له .
واكدت المجلة ان اردوغان حصل حتى الآن على
122,928 صوت في الاستطلاع الذى يجري عبر الانترنت باعتباره الشخص الأكثر
تأثيرا في العام، وأقرب المنافسين له هو مهاجم برشلونة الارجنتيني ليونيل
ميسي والذى لم يحصل إلا على 74412 صوتا .
وقالت المجلة إن الامر ليس ورديا بالنسبة لاردوغان فقد صوت نحو 180 ألف صوت بـ" لا " لاردوغان.
واوضحت المجلة كيف كسب اردوغان لقب الشخص
الأكثر والأقل حظا في نفس الوقت لعام 2011، حيث نشرت صحيفة وول ستريت
جورنال الأمريكية أن هناك فيروسا انتشر في المواقع التركية وعبر البريد
الإلكتروني في رسالة بريد إلكتروني تحذر الأتراك من مغبة التصويت لاردوغان
كرجل العام وتقول الرسالة "آمل أن تتخيل ما هي العواقب في الفوز بهذا النوع
من الاستطلاع لشخص لديه شغف ليكون سلطانا أدعوكم لعدم السماح بحدوث ذلك ".