ذكرت تقارير إعلامية محلية الجمعة أن رجلا كمبوديا قتل خمسة أفراد من أقاربه وأصاب ثلاثة آخرين
بعد منعهم له من اغتصاب شقيقة زوجته (16 عاما) وشنق الرجل نفسه، الذي عرف باسم نانغ، بعد ارتكابه الجريمة.
وذكرت الشرطة أن الجريمة، التي وقعت الخميس في مقاطعة سفاي رينغ جنوب شرقي البلاد والمتاخمة لفيتنام،
تعد واحدة من أسوأ الجرائم التي شهدتها البلاد في سنوات.
ونقلت صحيفة 'بنوم بنه بوست' عن رئيس شرطة المقاطعة براتش ريم، أن الضحايا هم من أقارب نانغ.
وقال براتش ريم 'اغتصب المهاجم شقيقة زوجته مرتين قبل هذا، وفي حوالى الساعة العاشرة صباحا حاول اغتصابها مرة أخرى، لكن يبدو أن عائلته منعته'.
وأضاف 'تقاتلوا حينها مع بعضهم، وأغلق المعتدي باب المنزل وطعن أفراد عائلته حتى لفظوا أنفاسهم الأخيرة قبل أن يشنق نفسه'.
وذكرت الشرطة أن نانغ قتل زوجته وابنه (عامان) وأم زوجته واثنتين
من شقيقات زوجته، بينما أصيبت ابنته وابن شقيقه وشقيقة زوجته التي حاول اغتصابها.
وكان جندي مخمور قد قتل في الشهر الماضي ثلاثة أشخاص وأصاب أربعة آخرين
خلال حالة هياج في مقاطعة كامبونغ تشام المجاورة بعد شجار مع زوجته.
وقال رئيس أحد منظمات حقوق الإنسان البارزة في كمبوديا إنه يخشى أن قضية العنف المنزلي لا تؤخذ على محمل الجد في أجزاء من كمبوديا.
وقال ثون ساراي، رئيس منظمة 'حقوق الإنسان والتنمية في كمبوديا' (أدهوك)
إنه 'لا يبدو أن كل شخص يرى أن هذا النوع من العنف أمرا طبيعيا'.
بعد منعهم له من اغتصاب شقيقة زوجته (16 عاما) وشنق الرجل نفسه، الذي عرف باسم نانغ، بعد ارتكابه الجريمة.
وذكرت الشرطة أن الجريمة، التي وقعت الخميس في مقاطعة سفاي رينغ جنوب شرقي البلاد والمتاخمة لفيتنام،
تعد واحدة من أسوأ الجرائم التي شهدتها البلاد في سنوات.
ونقلت صحيفة 'بنوم بنه بوست' عن رئيس شرطة المقاطعة براتش ريم، أن الضحايا هم من أقارب نانغ.
وقال براتش ريم 'اغتصب المهاجم شقيقة زوجته مرتين قبل هذا، وفي حوالى الساعة العاشرة صباحا حاول اغتصابها مرة أخرى، لكن يبدو أن عائلته منعته'.
وأضاف 'تقاتلوا حينها مع بعضهم، وأغلق المعتدي باب المنزل وطعن أفراد عائلته حتى لفظوا أنفاسهم الأخيرة قبل أن يشنق نفسه'.
وذكرت الشرطة أن نانغ قتل زوجته وابنه (عامان) وأم زوجته واثنتين
من شقيقات زوجته، بينما أصيبت ابنته وابن شقيقه وشقيقة زوجته التي حاول اغتصابها.
وكان جندي مخمور قد قتل في الشهر الماضي ثلاثة أشخاص وأصاب أربعة آخرين
خلال حالة هياج في مقاطعة كامبونغ تشام المجاورة بعد شجار مع زوجته.
وقال رئيس أحد منظمات حقوق الإنسان البارزة في كمبوديا إنه يخشى أن قضية العنف المنزلي لا تؤخذ على محمل الجد في أجزاء من كمبوديا.
وقال ثون ساراي، رئيس منظمة 'حقوق الإنسان والتنمية في كمبوديا' (أدهوك)
إنه 'لا يبدو أن كل شخص يرى أن هذا النوع من العنف أمرا طبيعيا'.