لا بديل عن الفوز أمام العرب في تصفيات أفريقيا
سرايا - سيكون الخطأ ممنوعا على ممثلي عرب أفريقيا خصوصاً مصر حاملة اللقب والمغرب والجزائر وتونس في الجولة الثانية من تصفيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم التي تستضيف غينيا الاستوائية والغابون نهائياتها عام 2012. كانت المنتخبات الأربعة حققت نتائج مخيبة في الجولة الأولى بسقوطها جميعها في فخ التعادل على أرضها: المغرب أمام جمهورية أفريقيا الوسطى صفر-صفر، والجزائر أمام تنزانيا 1-1 ضمن المجموعة الرابعة، وتونس أمام مالاوي 2-2 في الجولة الرابعة للمجموعة الحادية عشرة، ومصر أمام سيراليون 1-1 ضمن المجموعة السابعة. وحدهما المنتخبان الليبي والسوداني حققا نتيجتين ايجابيتين، الأوّل بعودته بتعادل ثمين من موزامبيق صفر-صفر في المجموعة الثالثة، والثاني بفوزه على ضيفته الكونغو 2-صفر ضمن المجموعة التاسعة، فيما منيت جزر القمر بخسارة أمام زامبيا صفر-4 ضمن المجموعة الثالثة. وتنتظر منتخبات المغرب والجزائر وتونس ومصر اختبارات لا تخلو من صعوبة خارج قواعدها في الجولة الثانية والتي ستحاول من خلالها تعويض ما فاتها في الجولة السابقة، حيث يحل "اسود الأطلس" ضيوفاً على تنزانيا، و"محاربو الصحراء" على جمهورية أفريقيا الوسطى، و"نسور قرطاج" على توغو، و"الفراعنة" على النيجر. وتملك المنتخبات الأربعة الأسلحة اللازمة لتدارك الموقف وتصحيح الأخطاء والعودة بنتائج ايجابية تنعش آمالها في التأهل إلى النهائيات خصوصا وأن متصدري المجموعات وحدهم يتأهلون إلى نسخة الغابون وغينيا الاستوائية بالإضافة إلى صاحبي أفضل مركز ثان في المجموعات الـ11 من التصفيات. تنزانيا-المغرب يعاني المنتخب المغربي من غياب مدربه البلجيكي اريك غيريتس المرتبط مع الهلال السعودي في مسابقة دوري أبطال آسيا حيث بلغ دور الأربعة، وينوب عنه الفرنسي دومينيك كوبرلي. ويغيب عن اسود الأطلس مهاجم اريس سالونيك اليوناني نبيل الزهر والمدافع هشام المحدوفي بسبب الإصابة، لكن المغاربة يعولون على نجمي خط الهجوم مروان الشماخ (ارسنال الانكليزي) ومنير الحمداوي (اياكس امستردام) بعد تألقهم مع فريقيهما في مسابقة دوري أبطال أوروبا وهزهما للشباك في مباراتهما مع بارتيزان بلغراد الصربي وميلان الايطالي. أفريقيا الوسطى-الجزائر من جهته، يخوض المنتخب الجزائري مباراته الأولى بقيادة مدربه الجديد عبد الحق بن شيخة خليفة رابح سعدان الذي استقال من منصبه عقب التعادل أمام تنزانيا في الجولة الأولى. وشدد مدافع فولهام الانكليزي رفيق حليش على أن "جميع اللاعبين واعون بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم خصوصا بعد العثرة أمام تنزانيا"، مضيفا "سنذهب إلى بانغي من أجل تحقيق الفوز، وسنبذل كل ما في وسعنا من أجل ذلك". توغو-تونس وتبقى مهمة تونس الأصعب بين منتخبات شمال أفريقيا لأنها ستحل ضيفة على توغو. وخيبت تونس الآمال في مبارياتها الثلاث الأولى حيث اكتفت بفوز واحد على مضيفتها تشاد 3-1، وخسرت على أرضها أمام بوتسوانا صفر-1 وتعادلت مع ضيفتها مالاوي 2-2. وتحتل تونس المركز الثاني برصيد 4 نقاط بفارق 6 نقاط خلف بوتسوانا المتصدرة والتي لن تخوض غمار الجولة الخامسة لأن المجموعة تضم 5 منتخبات، وهي المجموعة الوحيدة التي يتأهل عنها المتصدر ووصيفه مباشرة إلى النهائيات. ويدرك المنتخب التونسي جيدا أن أي تعثر سيضعف آماله في التواجد في العرس القاري وقد يطيح برأس مدربه الفرنسي برتران مارشان، خصوصاً وأن تونس تواجه خطراً كبيراً في المركز الثاني من قبل مالاوي الثالثة برصيد 3 نقاط والتي تخوض اختبارا سهلاً أمام ضيفتها تشاد صاحبة المركز الأخير برصيد نقطة واحدة. النيجر-مصر أما الفراعنة، فمطالبون بالفوز على النيجر صاحبة المركز الأخير لانتزاع المركز الأوّل من جنوب أفريقيا التي تحل ضيفة على سيراليون. وغالبا ما يخوض المنتخب المصري مباريات رائعة ويحقق نتائج جيدة خارج قواعده، وهو ما يطمح إليه عندما يواجه النيجر المتواضعة وصاحبة المركز الأخير. ويعود إلى تشكيلة الفراعنة مهاجم الزمالك عمرو زكي الذي سيشكل قوة ضاربة في خط الهجوم إلى جانب محمد أبو تريكة، فيما يغيب القائد احمد حسن والمهاجم عماد متعب بسبب الإصابة. غانا-السودان وتنتظر السودان رحلة صعبة إلى غانا لمواجهة وصيفة بطلة النسخة الأخيرة وصاحبة الدور ربع النهائي في نهائيات كأس العالم الأخيرة في جنوب أفريقيا. ويدرك السودان جيداً صعوبة مهمته في العاصمة اكرا خصوصا وأن المنتخب الغاني تفوق عليه في مواجهتيهما في تصفيات النسخة الأخيرة عندما تغلب عليه بنتيجة واحدة 2-صفر ذهابا وإياباً. وفي المجموعة ذاتها، تلعب الكونغو مع سوازيلاند التي منيت بخسارة مذلة أمام ضيفتها غانا صفر-3 في الجولة الأولى. ليبيا-زامبيا وتسعى ليبيا إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور للتغلب على زامبيا متصدرة المجموعة الثالثة. وتعوّل ليبيا كثيراً على التصفيات لحجز بطاقتها إلى النهائيات خصوصا وأنها ستستضيف نسخة 2013، وبالتالي تأمل في ضمان تواجدها في الغابون وغينيا الاستوائية، لكن المهمة لن تكون سهلة أمام زامبيا التي كانت قاب قوسين أو أدنى من بلوغ دور الأربعة لنسخة انغولا 2010 لولا خروجها بركلات الترجيح على يد نيجيريا. وفي المجموعة ذاتها، تلعب جزر القمر مع موزامبيق في مباراة سهلة نسبيا للضيوف. وتبدو الفرصة مواتية أمام الكاميرون والسنغال لتحقيق الفوز الثاني على التوالي في المجموعة الخامسة عندما تستضيف الأولى الكونغو الديموقراطية، والثانية موريشيوس، والأمر ذاته بالنسبة إلى ساحل العاج متصدرة المجموعة الثامنة عندما تحل ضيفة على بوروندي. وتبدأ بوركينا فاسو مشوارها في التصفيات بمواجهة غامبيا المتصدرة. وكانت بوركينا فاسو أعفيت من خوض الجولة الأولى بسبب انسحاب موريتانيا من المجموعة السادسة، فيما تغلبت غامبيا على ناميبيا 3-1. وفي باقي المباريات، تلعب رواندا مع بنين (المجموعة التاسعة)، ومالي مع ليبيريا، وزيمبابوي مع الرأس الأخضر (الأولى)، وانغولا مع غينيا بيساو، وكينيا مع اوغندا (العاشرة)، ومدغشقر مع إثيوبيا ضمن المجموعة الثانية التي ستحرم نيجيريا من خوض مباراتها أمام غينيا بسبب تجميد عضويتها من قبل الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) بسبب التدخل الحكومة في شؤونه. وجاء القرار عقب سلسلة الأحداث الأخيرة التي شهدها الاتحاد النيجيري، حيث تم إصدار حكم قضائي يمنع الأعضاء المنتخبين للجنته التنفيذية من ممارسة مهامهم وصلاحياتهم، وتجريد أمينه العام بالوكالة من منصبه بناء على توصيات اللجنة الوطنية للرياضات. كما قرر وزير الرياضة أن ينطلق الدوري النيجيري دون نزول أي ناد من الموسم الماضي، فضلا عن استحالة عمل اللجنة التنفيذية الحالية بشكل لائق في ظل هذه التدخلات. وأوضحت لجنة الطوارئ أن تعليق عضوية الاتحاد النيجيري لكرة القدم سيستمر حتى يتم إبطال الحكم القضائي وضمان إمكانية عودة أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد إلى مزاولة عملهم دون أي تدخل. وتابعت أنه خلال مدة تعليق العضوية، فإن الاتحاد النيجيري لن يكون ممثلاً في أي بطولة إقليمية أو قارية أو دولية، بما في ذلك مسابقات الأندية سواء كانت ودية أو ضمن بطولة رسمية، مشيرة إلى أن كلاً من الاتحاد النيجيري لكرة القدم وأعضاؤه ومسؤولوه سيحرمون من الاستفادة من أي برنامج إنمائي أو دورة تكوينية أو تدريبية تحت إشراف الاتحادين الدولي والإفريقي ما دامت عضوية الاتحاد قيد التعليق.
سرايا - سيكون الخطأ ممنوعا على ممثلي عرب أفريقيا خصوصاً مصر حاملة اللقب والمغرب والجزائر وتونس في الجولة الثانية من تصفيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم التي تستضيف غينيا الاستوائية والغابون نهائياتها عام 2012. كانت المنتخبات الأربعة حققت نتائج مخيبة في الجولة الأولى بسقوطها جميعها في فخ التعادل على أرضها: المغرب أمام جمهورية أفريقيا الوسطى صفر-صفر، والجزائر أمام تنزانيا 1-1 ضمن المجموعة الرابعة، وتونس أمام مالاوي 2-2 في الجولة الرابعة للمجموعة الحادية عشرة، ومصر أمام سيراليون 1-1 ضمن المجموعة السابعة. وحدهما المنتخبان الليبي والسوداني حققا نتيجتين ايجابيتين، الأوّل بعودته بتعادل ثمين من موزامبيق صفر-صفر في المجموعة الثالثة، والثاني بفوزه على ضيفته الكونغو 2-صفر ضمن المجموعة التاسعة، فيما منيت جزر القمر بخسارة أمام زامبيا صفر-4 ضمن المجموعة الثالثة. وتنتظر منتخبات المغرب والجزائر وتونس ومصر اختبارات لا تخلو من صعوبة خارج قواعدها في الجولة الثانية والتي ستحاول من خلالها تعويض ما فاتها في الجولة السابقة، حيث يحل "اسود الأطلس" ضيوفاً على تنزانيا، و"محاربو الصحراء" على جمهورية أفريقيا الوسطى، و"نسور قرطاج" على توغو، و"الفراعنة" على النيجر. وتملك المنتخبات الأربعة الأسلحة اللازمة لتدارك الموقف وتصحيح الأخطاء والعودة بنتائج ايجابية تنعش آمالها في التأهل إلى النهائيات خصوصا وأن متصدري المجموعات وحدهم يتأهلون إلى نسخة الغابون وغينيا الاستوائية بالإضافة إلى صاحبي أفضل مركز ثان في المجموعات الـ11 من التصفيات. تنزانيا-المغرب يعاني المنتخب المغربي من غياب مدربه البلجيكي اريك غيريتس المرتبط مع الهلال السعودي في مسابقة دوري أبطال آسيا حيث بلغ دور الأربعة، وينوب عنه الفرنسي دومينيك كوبرلي. ويغيب عن اسود الأطلس مهاجم اريس سالونيك اليوناني نبيل الزهر والمدافع هشام المحدوفي بسبب الإصابة، لكن المغاربة يعولون على نجمي خط الهجوم مروان الشماخ (ارسنال الانكليزي) ومنير الحمداوي (اياكس امستردام) بعد تألقهم مع فريقيهما في مسابقة دوري أبطال أوروبا وهزهما للشباك في مباراتهما مع بارتيزان بلغراد الصربي وميلان الايطالي. أفريقيا الوسطى-الجزائر من جهته، يخوض المنتخب الجزائري مباراته الأولى بقيادة مدربه الجديد عبد الحق بن شيخة خليفة رابح سعدان الذي استقال من منصبه عقب التعادل أمام تنزانيا في الجولة الأولى. وشدد مدافع فولهام الانكليزي رفيق حليش على أن "جميع اللاعبين واعون بالمسؤولية الملقاة على عاتقهم خصوصا بعد العثرة أمام تنزانيا"، مضيفا "سنذهب إلى بانغي من أجل تحقيق الفوز، وسنبذل كل ما في وسعنا من أجل ذلك". توغو-تونس وتبقى مهمة تونس الأصعب بين منتخبات شمال أفريقيا لأنها ستحل ضيفة على توغو. وخيبت تونس الآمال في مبارياتها الثلاث الأولى حيث اكتفت بفوز واحد على مضيفتها تشاد 3-1، وخسرت على أرضها أمام بوتسوانا صفر-1 وتعادلت مع ضيفتها مالاوي 2-2. وتحتل تونس المركز الثاني برصيد 4 نقاط بفارق 6 نقاط خلف بوتسوانا المتصدرة والتي لن تخوض غمار الجولة الخامسة لأن المجموعة تضم 5 منتخبات، وهي المجموعة الوحيدة التي يتأهل عنها المتصدر ووصيفه مباشرة إلى النهائيات. ويدرك المنتخب التونسي جيدا أن أي تعثر سيضعف آماله في التواجد في العرس القاري وقد يطيح برأس مدربه الفرنسي برتران مارشان، خصوصاً وأن تونس تواجه خطراً كبيراً في المركز الثاني من قبل مالاوي الثالثة برصيد 3 نقاط والتي تخوض اختبارا سهلاً أمام ضيفتها تشاد صاحبة المركز الأخير برصيد نقطة واحدة. النيجر-مصر أما الفراعنة، فمطالبون بالفوز على النيجر صاحبة المركز الأخير لانتزاع المركز الأوّل من جنوب أفريقيا التي تحل ضيفة على سيراليون. وغالبا ما يخوض المنتخب المصري مباريات رائعة ويحقق نتائج جيدة خارج قواعده، وهو ما يطمح إليه عندما يواجه النيجر المتواضعة وصاحبة المركز الأخير. ويعود إلى تشكيلة الفراعنة مهاجم الزمالك عمرو زكي الذي سيشكل قوة ضاربة في خط الهجوم إلى جانب محمد أبو تريكة، فيما يغيب القائد احمد حسن والمهاجم عماد متعب بسبب الإصابة. غانا-السودان وتنتظر السودان رحلة صعبة إلى غانا لمواجهة وصيفة بطلة النسخة الأخيرة وصاحبة الدور ربع النهائي في نهائيات كأس العالم الأخيرة في جنوب أفريقيا. ويدرك السودان جيداً صعوبة مهمته في العاصمة اكرا خصوصا وأن المنتخب الغاني تفوق عليه في مواجهتيهما في تصفيات النسخة الأخيرة عندما تغلب عليه بنتيجة واحدة 2-صفر ذهابا وإياباً. وفي المجموعة ذاتها، تلعب الكونغو مع سوازيلاند التي منيت بخسارة مذلة أمام ضيفتها غانا صفر-3 في الجولة الأولى. ليبيا-زامبيا وتسعى ليبيا إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور للتغلب على زامبيا متصدرة المجموعة الثالثة. وتعوّل ليبيا كثيراً على التصفيات لحجز بطاقتها إلى النهائيات خصوصا وأنها ستستضيف نسخة 2013، وبالتالي تأمل في ضمان تواجدها في الغابون وغينيا الاستوائية، لكن المهمة لن تكون سهلة أمام زامبيا التي كانت قاب قوسين أو أدنى من بلوغ دور الأربعة لنسخة انغولا 2010 لولا خروجها بركلات الترجيح على يد نيجيريا. وفي المجموعة ذاتها، تلعب جزر القمر مع موزامبيق في مباراة سهلة نسبيا للضيوف. وتبدو الفرصة مواتية أمام الكاميرون والسنغال لتحقيق الفوز الثاني على التوالي في المجموعة الخامسة عندما تستضيف الأولى الكونغو الديموقراطية، والثانية موريشيوس، والأمر ذاته بالنسبة إلى ساحل العاج متصدرة المجموعة الثامنة عندما تحل ضيفة على بوروندي. وتبدأ بوركينا فاسو مشوارها في التصفيات بمواجهة غامبيا المتصدرة. وكانت بوركينا فاسو أعفيت من خوض الجولة الأولى بسبب انسحاب موريتانيا من المجموعة السادسة، فيما تغلبت غامبيا على ناميبيا 3-1. وفي باقي المباريات، تلعب رواندا مع بنين (المجموعة التاسعة)، ومالي مع ليبيريا، وزيمبابوي مع الرأس الأخضر (الأولى)، وانغولا مع غينيا بيساو، وكينيا مع اوغندا (العاشرة)، ومدغشقر مع إثيوبيا ضمن المجموعة الثانية التي ستحرم نيجيريا من خوض مباراتها أمام غينيا بسبب تجميد عضويتها من قبل الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) بسبب التدخل الحكومة في شؤونه. وجاء القرار عقب سلسلة الأحداث الأخيرة التي شهدها الاتحاد النيجيري، حيث تم إصدار حكم قضائي يمنع الأعضاء المنتخبين للجنته التنفيذية من ممارسة مهامهم وصلاحياتهم، وتجريد أمينه العام بالوكالة من منصبه بناء على توصيات اللجنة الوطنية للرياضات. كما قرر وزير الرياضة أن ينطلق الدوري النيجيري دون نزول أي ناد من الموسم الماضي، فضلا عن استحالة عمل اللجنة التنفيذية الحالية بشكل لائق في ظل هذه التدخلات. وأوضحت لجنة الطوارئ أن تعليق عضوية الاتحاد النيجيري لكرة القدم سيستمر حتى يتم إبطال الحكم القضائي وضمان إمكانية عودة أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد إلى مزاولة عملهم دون أي تدخل. وتابعت أنه خلال مدة تعليق العضوية، فإن الاتحاد النيجيري لن يكون ممثلاً في أي بطولة إقليمية أو قارية أو دولية، بما في ذلك مسابقات الأندية سواء كانت ودية أو ضمن بطولة رسمية، مشيرة إلى أن كلاً من الاتحاد النيجيري لكرة القدم وأعضاؤه ومسؤولوه سيحرمون من الاستفادة من أي برنامج إنمائي أو دورة تكوينية أو تدريبية تحت إشراف الاتحادين الدولي والإفريقي ما دامت عضوية الاتحاد قيد التعليق.