أميركية تتزوج أحد عشر جندياً وتستولي على أموالهم
واشنطن- الرياض
تتعقبالشرطة امرأة أميركية متهمة بالاقتران بأحد عشر من جنود الجيش ثم استولت علىمدخراتهم.
ويعتقدبان بوبي آن فاينلي ظلت تخدع وتسرق من الجنود الأميركيين على مدى 20 عاما.
واستأجرالجيش محققا خاصا لتعقب المرأة وتم إصدار أوامر للقبض عليها في ولايات واشنطنونبراسكا وتكساس.
وتتبعبوبي آن طرق غاية في البساطة لارتكاب جرائمها حيث تنصب شباكها في القواعد العسكريةالأميركية وتصطاد الجنود الذين سيتم نشرهم خارج البلاد وتدعى أنها ابنة ضابط بحريبرتبة فريق ورث ثروة كبيرة ولكنها لن تتمكن من الحصول عليها إلا إذا كانت متزوجة.
وبعدالزواج وسفر العريس إلى الخارج فإنها تشرع في الإنفاق بإسراف وأخيرا تستولي علىالممتلكات في المنزل وتنفق كل الأرصدة الموجودة في البطاقات الائتمانية وتحررشيكات بلا رصيد قبل أن تهرب من المدينة.
وليسهذا كل شيء إذ يعتقد بأنها أنجبت 9 أطفال من عدة أزواج منذ أن بدأت في تنفيذجرائمها في عام 1993.
وكانالجندي شين تشيزمان هو الذي فضح جرائم بوبي في حديث لوسائل الإعلام قائلا انهالتقاها في مدينة فورت هود بتكساس في عام 1998 ، حيث أخذت تضغط عليه لكي يتزوجهابعد تعارف قصير.
وقالتشيزمان،" تزوجتها في احد أيام الاثنين. وفي عطلة الأسبوع الثاني اختفتوتوارت عن الأنظار." واكتشف تشيزمان انه لا يملك شروى نقير بعد أن استولتبوبي على الأموال المودعة في حسابه المصرفي.
وأخيراعلم تشيزمان من الشرطة العسكرية انه واحد من عدة ضحايا.
وقالتوالدة ضحية آخر إن ابنها التقى بوبي في مدينة سان انطونيو بتكساس بينما كان ضمنقوات الاحتياط في عام 2004.
ومضتكاتي ويغي تقول إن ابنها تلقى نفس القصة وانخدع بها مشيرة إلى أنها تقوم بتحرياتخاصة تحدثت خلالها إلى 40 ضحية و11 زوجا.
وشوهدتبوبي لآخر مرة في ولاية واشنطن في يوليو 2009 حيث اعتقلت لإدلائها ببلاغ كاذبللشرطة، ولكنها لم تمثل أمام المحكمة في الموعد الذي تحدد لمحاكمتها.
واشنطن- الرياض
تتعقبالشرطة امرأة أميركية متهمة بالاقتران بأحد عشر من جنود الجيش ثم استولت علىمدخراتهم.
ويعتقدبان بوبي آن فاينلي ظلت تخدع وتسرق من الجنود الأميركيين على مدى 20 عاما.
واستأجرالجيش محققا خاصا لتعقب المرأة وتم إصدار أوامر للقبض عليها في ولايات واشنطنونبراسكا وتكساس.
وتتبعبوبي آن طرق غاية في البساطة لارتكاب جرائمها حيث تنصب شباكها في القواعد العسكريةالأميركية وتصطاد الجنود الذين سيتم نشرهم خارج البلاد وتدعى أنها ابنة ضابط بحريبرتبة فريق ورث ثروة كبيرة ولكنها لن تتمكن من الحصول عليها إلا إذا كانت متزوجة.
وبعدالزواج وسفر العريس إلى الخارج فإنها تشرع في الإنفاق بإسراف وأخيرا تستولي علىالممتلكات في المنزل وتنفق كل الأرصدة الموجودة في البطاقات الائتمانية وتحررشيكات بلا رصيد قبل أن تهرب من المدينة.
وليسهذا كل شيء إذ يعتقد بأنها أنجبت 9 أطفال من عدة أزواج منذ أن بدأت في تنفيذجرائمها في عام 1993.
وكانالجندي شين تشيزمان هو الذي فضح جرائم بوبي في حديث لوسائل الإعلام قائلا انهالتقاها في مدينة فورت هود بتكساس في عام 1998 ، حيث أخذت تضغط عليه لكي يتزوجهابعد تعارف قصير.
وقالتشيزمان،" تزوجتها في احد أيام الاثنين. وفي عطلة الأسبوع الثاني اختفتوتوارت عن الأنظار." واكتشف تشيزمان انه لا يملك شروى نقير بعد أن استولتبوبي على الأموال المودعة في حسابه المصرفي.
وأخيراعلم تشيزمان من الشرطة العسكرية انه واحد من عدة ضحايا.
وقالتوالدة ضحية آخر إن ابنها التقى بوبي في مدينة سان انطونيو بتكساس بينما كان ضمنقوات الاحتياط في عام 2004.
ومضتكاتي ويغي تقول إن ابنها تلقى نفس القصة وانخدع بها مشيرة إلى أنها تقوم بتحرياتخاصة تحدثت خلالها إلى 40 ضحية و11 زوجا.
وشوهدتبوبي لآخر مرة في ولاية واشنطن في يوليو 2009 حيث اعتقلت لإدلائها ببلاغ كاذبللشرطة، ولكنها لم تمثل أمام المحكمة في الموعد الذي تحدد لمحاكمتها.