حفلة زواج في الاحساء تنتهي بكارثة ..والسبب !!
تحولت الأفراح الى اتراح في احدى زواجات محافظة الاحساء تحديدا فيمدينة الهفوف عندما تلاسن، ثم تعاند، فاشتبك مجموعة من الشباب الحضور من ذويالميول النصراوية، والهلالية ليتحول الزواج الى مسرح للاشتباكات بين الجماهيرالكروية المتعصبة لم تنفض إلا بعد تدخلات، واصابات طفيفة.
وبحسب موقع (صدى) الإخباري الذي أورد الخبر: فإن التفاصيل الكاملةتعود إلى أن احد مشجعي النصر وبعد انتهاء مناسبة الزواج اخذ الميكرفون الموجود فيالساحة وقام بتشغيل أغنية "الهمة الهمة" الخاصة بالنادي وهو ما أثارحفيظة الجماهير الهلالية المتواجدة في نفس الموقع وجعلها ترد عليه بنفس الطريقةحيث قام احدهم بتشغيل أغنية "الموج الأزرق جاكم".
وعند انتهائه منها عاد المشجع النصراوي مره أخرى وقام بتشغيل أغنيهمسيئة لأحد لاعبي الهلال المشهورين وكانت بصوت احد الفنانين السوريين وهو ماأغضبهم وجعلهم يندفعون نحو المشجع وينهالون عليه بالضرب الأمر الذي أدى إلى تدخلالجماهير النصراويه من مبدأ الفزعة حيث قاموا بضرب احد مشجعي الهلال ودارت بينهممشاجرة عنيفة استدعت تدخل الموجودين في الموقع لفض الاشتباك الحاصل بينهم وبعدانتهاء المشكلة اخذ كل منهم يتهدد ويتوعد الآخر.
هنا انتهت تفاصيل الخبر الذي ورد من (صدى) لكن السؤال الذي يطرحنفسه: هل وصل بنا التعصب المقيت الى هذه الدرجة المسيئة والتي تفسد حتى مناسباتناالاجتماعية السعيدة التي يفترض أن تجمعنا ..
ولعل المقولة الشهيرة التي مفادها أن الرياضة تجمع ما تفرقه السياسة.. تحولت الى ان الرياضة تفسد متعة أفراحنا ومناسباتنا السعيدة.
تحولت الأفراح الى اتراح في احدى زواجات محافظة الاحساء تحديدا فيمدينة الهفوف عندما تلاسن، ثم تعاند، فاشتبك مجموعة من الشباب الحضور من ذويالميول النصراوية، والهلالية ليتحول الزواج الى مسرح للاشتباكات بين الجماهيرالكروية المتعصبة لم تنفض إلا بعد تدخلات، واصابات طفيفة.
وبحسب موقع (صدى) الإخباري الذي أورد الخبر: فإن التفاصيل الكاملةتعود إلى أن احد مشجعي النصر وبعد انتهاء مناسبة الزواج اخذ الميكرفون الموجود فيالساحة وقام بتشغيل أغنية "الهمة الهمة" الخاصة بالنادي وهو ما أثارحفيظة الجماهير الهلالية المتواجدة في نفس الموقع وجعلها ترد عليه بنفس الطريقةحيث قام احدهم بتشغيل أغنية "الموج الأزرق جاكم".
وعند انتهائه منها عاد المشجع النصراوي مره أخرى وقام بتشغيل أغنيهمسيئة لأحد لاعبي الهلال المشهورين وكانت بصوت احد الفنانين السوريين وهو ماأغضبهم وجعلهم يندفعون نحو المشجع وينهالون عليه بالضرب الأمر الذي أدى إلى تدخلالجماهير النصراويه من مبدأ الفزعة حيث قاموا بضرب احد مشجعي الهلال ودارت بينهممشاجرة عنيفة استدعت تدخل الموجودين في الموقع لفض الاشتباك الحاصل بينهم وبعدانتهاء المشكلة اخذ كل منهم يتهدد ويتوعد الآخر.
هنا انتهت تفاصيل الخبر الذي ورد من (صدى) لكن السؤال الذي يطرحنفسه: هل وصل بنا التعصب المقيت الى هذه الدرجة المسيئة والتي تفسد حتى مناسباتناالاجتماعية السعيدة التي يفترض أن تجمعنا ..
ولعل المقولة الشهيرة التي مفادها أن الرياضة تجمع ما تفرقه السياسة.. تحولت الى ان الرياضة تفسد متعة أفراحنا ومناسباتنا السعيدة.