وفاة 3 أخوة سعوديين فيأقل من شهر والوالد يشتبه بـ "الحسد"
بعد مرور أسبوع على الوفاة، تمكن السعودي عبدالمحسن الثبيتي من دفن جثة ابنه الثالث والأخير في قرية بني سعد بالطائف، خاصة وأنالنتائج الاولية لتشريح الجثة لم تظهر الإصابة بأي مرض قد يكون سبباً للوفاة، وفقما نقلت صحيفة "عكاظ" السعودية الاثنين 3-9-2007.
وكانت قصة أطفال "بني سعد" بدأت قبل 45 يوما، حين فُجعتأسرة الثبيتي بوفاة أبنائهم الثلاثة خلال فترة لا تتجاوز الشهر الواحد.
وكان أول المتوفين النجل الأصغر، والذي فارق الحياة قبل وصولهللمستشفى عن عمر لا يتجاوز الـ 11 شهراً.
وبعد أيام، تفاجأت الوالدة بالعثور على نجلها الثاني ريان، البالغمن العمر 4 سنوات، جثة هامدة على فراشه. حينها سارع الأب للمطالبة بتشريح الجثةللتعرف على أسباب الوفاة، خوفاً من وجود مرض غامض، قد يصيب الإبن الثالث والأخير.
لكن التحاليل المخبرية التي أجرتها صحة الطائف أكدت أن الوفاةطبيعية، مشيرة إلى أنه قضى لإصابته ببكتيريا بالبول، تسبب بتوقف وظائف الكبدوالكلى.
بعد أيام، تكررت الفاجعة في منزل الثبيتي، بوفاة رائد، الإبنالثالث والأخير، البالغ من العمر 5 سنوات، ولأسباب طبيعية أيضاً، وفق ما أشارتنتائج التشريح.
وأدت وفاة الأطفالالثلاثة، في هذه الفترات المتتابعة، إلى ترويج أهالي المنطقة لشائعات حول ثعبانأسود، قتله الاب امام منزل الأسرة، ما دفع للانتقام من الوالد بقتل أطفاله. لكنالثبيتي نفى هذه الرواية، مؤكدا انه لم يشاهد ثعبانا في حياته.
ويبدو الوالد أقرب لتصديق رواية الحسد التيأصابت أطفاله، رغم اختلاف التفاصيل، وآخرها رواية حضور الاطفال في مناسبة زواج وهمفي أجمل وأبهى صورة، ما تسبب في اصابتهم بالعين.
بعد مرور أسبوع على الوفاة، تمكن السعودي عبدالمحسن الثبيتي من دفن جثة ابنه الثالث والأخير في قرية بني سعد بالطائف، خاصة وأنالنتائج الاولية لتشريح الجثة لم تظهر الإصابة بأي مرض قد يكون سبباً للوفاة، وفقما نقلت صحيفة "عكاظ" السعودية الاثنين 3-9-2007.
وكانت قصة أطفال "بني سعد" بدأت قبل 45 يوما، حين فُجعتأسرة الثبيتي بوفاة أبنائهم الثلاثة خلال فترة لا تتجاوز الشهر الواحد.
وكان أول المتوفين النجل الأصغر، والذي فارق الحياة قبل وصولهللمستشفى عن عمر لا يتجاوز الـ 11 شهراً.
وبعد أيام، تفاجأت الوالدة بالعثور على نجلها الثاني ريان، البالغمن العمر 4 سنوات، جثة هامدة على فراشه. حينها سارع الأب للمطالبة بتشريح الجثةللتعرف على أسباب الوفاة، خوفاً من وجود مرض غامض، قد يصيب الإبن الثالث والأخير.
لكن التحاليل المخبرية التي أجرتها صحة الطائف أكدت أن الوفاةطبيعية، مشيرة إلى أنه قضى لإصابته ببكتيريا بالبول، تسبب بتوقف وظائف الكبدوالكلى.
بعد أيام، تكررت الفاجعة في منزل الثبيتي، بوفاة رائد، الإبنالثالث والأخير، البالغ من العمر 5 سنوات، ولأسباب طبيعية أيضاً، وفق ما أشارتنتائج التشريح.
وأدت وفاة الأطفالالثلاثة، في هذه الفترات المتتابعة، إلى ترويج أهالي المنطقة لشائعات حول ثعبانأسود، قتله الاب امام منزل الأسرة، ما دفع للانتقام من الوالد بقتل أطفاله. لكنالثبيتي نفى هذه الرواية، مؤكدا انه لم يشاهد ثعبانا في حياته.
ويبدو الوالد أقرب لتصديق رواية الحسد التيأصابت أطفاله، رغم اختلاف التفاصيل، وآخرها رواية حضور الاطفال في مناسبة زواج وهمفي أجمل وأبهى صورة، ما تسبب في اصابتهم بالعين.