موسى يركب الموجة وينضم لتظاهرة ميدان التحرير
موسى محاطا برجال امن الدولة في صورة ارشيفية
انضم عمرو موسى، الأمين العام لجامعة
الدول العربية، انضم إلى مظاهرة ميدان التحرير، الداعية لرحيل الرئيس حسني
مبارك ليركب موجة التظاهرات المليونية لتحقيق اهداف سياسية تتمثل بخلافة
مبارك.
موسى الذي كان مكن اشد المؤيدين لسياسة مبارك
صرح بأنه يفكر بالترشح للرئاسة المصرية في الانتخابات القادمة، لكنه لم
يتخذ القرار النهائي بعد.
وقال في مكالمة هاتفية أجرتها معه قناة
"روسيا اليوم": إنه يفكر بالترشح للانتخابات الرئاسية القادمة، وإنه يتمنى
ألا تتكرر الأحداث التي وقعت في مصر.
وأضاف أنه على ثقة بأنه ستتم الإحاطة بالأمور ولن تكون هناك معارك أو ضحايا خاصة بعد بيان مبارك حول عدم ترشحه للرئاسة مرة أخرى.
ويرى موسى أن الأمور تسير في إطار الإعداد السياسي لمرحلة ما بعد الفترة الانتقالية الحالية - أي لغاية شهر تشرين اول القادم.
وزعم موسى إنه توجه للمظاهرة لتهدئة الوضع
باعتباره مواطنا مصريا قبل كل شيء. وأكد أن المجتمع المصري تطور تطورا
كبيرا، مشيرا الى أن مصر اليوم هي غير ما كانت عليه قبل 25 يناير 2011.
وتابع الأمين العام لجامعة الدول العربية قائلا: إن الوضع لا يزال غامضا.
موسى محاطا برجال امن الدولة في صورة ارشيفية
انضم عمرو موسى، الأمين العام لجامعة
الدول العربية، انضم إلى مظاهرة ميدان التحرير، الداعية لرحيل الرئيس حسني
مبارك ليركب موجة التظاهرات المليونية لتحقيق اهداف سياسية تتمثل بخلافة
مبارك.
موسى الذي كان مكن اشد المؤيدين لسياسة مبارك
صرح بأنه يفكر بالترشح للرئاسة المصرية في الانتخابات القادمة، لكنه لم
يتخذ القرار النهائي بعد.
وقال في مكالمة هاتفية أجرتها معه قناة
"روسيا اليوم": إنه يفكر بالترشح للانتخابات الرئاسية القادمة، وإنه يتمنى
ألا تتكرر الأحداث التي وقعت في مصر.
وأضاف أنه على ثقة بأنه ستتم الإحاطة بالأمور ولن تكون هناك معارك أو ضحايا خاصة بعد بيان مبارك حول عدم ترشحه للرئاسة مرة أخرى.
ويرى موسى أن الأمور تسير في إطار الإعداد السياسي لمرحلة ما بعد الفترة الانتقالية الحالية - أي لغاية شهر تشرين اول القادم.
وزعم موسى إنه توجه للمظاهرة لتهدئة الوضع
باعتباره مواطنا مصريا قبل كل شيء. وأكد أن المجتمع المصري تطور تطورا
كبيرا، مشيرا الى أن مصر اليوم هي غير ما كانت عليه قبل 25 يناير 2011.
وتابع الأمين العام لجامعة الدول العربية قائلا: إن الوضع لا يزال غامضا.