دعت الجمعية العلمية الملكية المواطنين التخفيف من استعمال الكهرباء وترشيد استهلاكها لتقليل كلفة فاتورة الطاقة على الأردن خاصة في المرحلة الحالية التي يتم فيها استخدام الوقود الثقيل أو الديزل، الأكثر كلفةً، لتوليد الكهرباء بدلاً من الغاز الطبيعي المصري.
كما دعت الجمعية المواطنين إلى عدم استبدال استخدامات الغاز "الاسطوانات" بالكهرباء.
وقالت الجمعية في تصريح صحفي أصدرته مساء اليوم الأحد : أن إمدادات الغاز الخاص بالاستعمالات المنزلية والتي تشمل اسطوانات الغاز والغاز المزود عن طريق الصهاريج لن تتأثر بالتوقف المؤقت لإمدادات الغاز المصري".
وأوضحت بان الغاز المنزلي هو غاز مسال ناتج عن تكرير النفط في شركة مصفاة البترول الأردنية ولا علاقة له بإمدادات الغاز الطبيعي المصري.
وشددت الجمعية على ضرورة عدم الهلع وتخزين اسطوانات الغاز مما يخلق شحا غير مبرر في هذه المادة إضافة إلى احتمالية تعريض المواطنين إلى الأخطار جراء تخزين كميات كبيرة من اسطوانات الغاز في المنازل.
وبينت أن الغاز المصري المستورد يستعمل لأغراض توليد الكهرباء فقط، وأن محطات توليد الكهرباء الأردنية تعمل بنظام مزدوج إما باستعمال الغاز الطبيعي المصري أو باستعمال الوقود الثقيل أو الديزل وأن احتياطات هذه المحطات "كما ورد في إيضاحات شركة الكهرباء الوطنية" تكفي لحين إصلاح خط الغاز المصري وعودة الإمدادات إلى وضعها الطبيعي.
كما دعت الجمعية المواطنين إلى عدم استبدال استخدامات الغاز "الاسطوانات" بالكهرباء.
وقالت الجمعية في تصريح صحفي أصدرته مساء اليوم الأحد : أن إمدادات الغاز الخاص بالاستعمالات المنزلية والتي تشمل اسطوانات الغاز والغاز المزود عن طريق الصهاريج لن تتأثر بالتوقف المؤقت لإمدادات الغاز المصري".
وأوضحت بان الغاز المنزلي هو غاز مسال ناتج عن تكرير النفط في شركة مصفاة البترول الأردنية ولا علاقة له بإمدادات الغاز الطبيعي المصري.
وشددت الجمعية على ضرورة عدم الهلع وتخزين اسطوانات الغاز مما يخلق شحا غير مبرر في هذه المادة إضافة إلى احتمالية تعريض المواطنين إلى الأخطار جراء تخزين كميات كبيرة من اسطوانات الغاز في المنازل.
وبينت أن الغاز المصري المستورد يستعمل لأغراض توليد الكهرباء فقط، وأن محطات توليد الكهرباء الأردنية تعمل بنظام مزدوج إما باستعمال الغاز الطبيعي المصري أو باستعمال الوقود الثقيل أو الديزل وأن احتياطات هذه المحطات "كما ورد في إيضاحات شركة الكهرباء الوطنية" تكفي لحين إصلاح خط الغاز المصري وعودة الإمدادات إلى وضعها الطبيعي.