شفيق: مبارك في شرم الشيخ
الرئيس المخلوع مبارك
قال رئيس حكومة تصريف الأعمال المصري أحمد
شفيق الأحد إن الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك موجود حتى الآن في
منتجع شرم الشيخ الساحلي على البحر الأحمر، في جنوب سيناء.
وأضاف شفيق، في تصريح للصحافيين الأحد، أن المجلس
الأعلى للقوات المسلحة، الذي يتولى إدارة البلاد، هو من سيحدد وظيفة عمر
سليمان نائب الرئيس السابق، قائلا انه "يمكن أن يشغل منصبا مهما في الفترة
المقبلة".
وأعلن شفيق أن الإعلامي عماد الدين أديب من أبرز المرشحين لمنصب وزير الإعلام، بعد استقالة أنس الفقي.
وعماد أديب هو إعلامي ورجل أعمال مصري شهير، وهو الابن الأكبر للسيناريست والكاتب الراحل عبد الحي أديب وشقيق الإعلامي عمرو أديب.
ويعتبر أديب من أفضل مقدمي البرامج ومن رجال الإعلام
المصريين المتميزين، إلا أنه ترك الإعلام واتجه إلى عالم الأعمال، فأصبح
يمتلك إحدى كبريات شركات الإنتاج في مصر وهي "غود نيوز"، التي قدمت بعض
الأفلام المتميزة.
اشتهر اديب بحواره مع الرئيس المخلوع في نيسان 2005
الذي استغرق سبع ساعات كاملة، تم عرضها على مدار ثلاثة أيام على التلفزيون
المصري والقناة الفضائية المصرية.
ولم يناقش حوار أديب مع مبارك أي من الاوضاع
الاقتصادية أو الاجتماعية أو أوضاع الديمقراطية أو النظام السياسي في مصر،
وانحصر الحديث في الحياة الشخصية لمبارك مما تسبب في انتقادات تلت عرض
البرنامج.
الرئيس المخلوع مبارك
قال رئيس حكومة تصريف الأعمال المصري أحمد
شفيق الأحد إن الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك موجود حتى الآن في
منتجع شرم الشيخ الساحلي على البحر الأحمر، في جنوب سيناء.
وأضاف شفيق، في تصريح للصحافيين الأحد، أن المجلس
الأعلى للقوات المسلحة، الذي يتولى إدارة البلاد، هو من سيحدد وظيفة عمر
سليمان نائب الرئيس السابق، قائلا انه "يمكن أن يشغل منصبا مهما في الفترة
المقبلة".
وأعلن شفيق أن الإعلامي عماد الدين أديب من أبرز المرشحين لمنصب وزير الإعلام، بعد استقالة أنس الفقي.
وعماد أديب هو إعلامي ورجل أعمال مصري شهير، وهو الابن الأكبر للسيناريست والكاتب الراحل عبد الحي أديب وشقيق الإعلامي عمرو أديب.
ويعتبر أديب من أفضل مقدمي البرامج ومن رجال الإعلام
المصريين المتميزين، إلا أنه ترك الإعلام واتجه إلى عالم الأعمال، فأصبح
يمتلك إحدى كبريات شركات الإنتاج في مصر وهي "غود نيوز"، التي قدمت بعض
الأفلام المتميزة.
اشتهر اديب بحواره مع الرئيس المخلوع في نيسان 2005
الذي استغرق سبع ساعات كاملة، تم عرضها على مدار ثلاثة أيام على التلفزيون
المصري والقناة الفضائية المصرية.
ولم يناقش حوار أديب مع مبارك أي من الاوضاع
الاقتصادية أو الاجتماعية أو أوضاع الديمقراطية أو النظام السياسي في مصر،
وانحصر الحديث في الحياة الشخصية لمبارك مما تسبب في انتقادات تلت عرض
البرنامج.