The File News
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
The File News

موقع الملف الاخباري اخبار التعليم العربي اخبار اقتصاديه في الوطن العربي لحظه بلحظخ اخبار اليوم بدقيقه بدقيقه واحده

google adv

سحابة الكلمات الدلالية

كيف وصلت الينا


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

مصادر مصرية: مبارك يحتضر ويرفض العلاج أو السفر للخارج

3 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

ayaa

ayaa
عضو مميز
عضو مميز

في الوقت الذي أشار فيه السفير المصري في واشنطن إلى أن الرئيس المصري
السابق حسني مبارك قد يكون في حالة صحية سيئة، أكد مسؤول أمني سابق على صلة
بقيادة المجلس


العسكري المصري لـ«الشرق الأوسط» أنه لن يكون متفاجئا
عندما يتم في أي لحظة الإعلان عن وفاة مبارك، مضيفا: «الأكيد أن وضعه الصحي
مترد للغاية، وسط معلومات عن أنه يرفض تلقي العلاج اللازم».

وكشف المصدر عن محاولات تبذل لنقل مبارك للعلاج إلى الخارج، وربما إلى
ألمانيا حيث خضع العام الماضي لعملية جراحية لاستئصال الحوصلة المرارية،
وفقا للتعبير الرسمي المستخدم آنذاك، لكنه أضاف أن «مبارك يرفض الاستجابة..
في الواقع طلب من المحيطين به تركه يموت في بلده، وأعتقد أنها مسألة وقت
فقط.. أمر مؤسف أن ينتهي به المطاف على هذا النحو».

وخلافا لما أشيع عن أن مبارك يعكف على كتابة مذكرته الشخصية قال المسؤول
المصري لـ«الشرق الأوسط»: «هذا غير صحيح، وضعه الصحي لا يسمح له بذلك.
تقريبا هو لا يفيق إلا نادرا من الإغماء. ويتعرض على ما يبدو لغيبوبة شبه
كاملة».

وفي تلك الأثناء، فإن البعض يطرح تساؤلات حول موقف كبار مساعدي الرئيس
ورجاله السابقين، علما بأن الدكتور فتحي سرور رئيس مجلس الشعب لم يغادر منذ
أيام منزله في ضاحية جاردن سيتي الارستقراطية، كما يرفض استقبال أي
مكالمات هاتفية. أما صفوت الشريف رئيس مجلس الشورى فقد تم غلق مكتبه، بينما
مقر إقامته غير معروف.. رغم النفي الرسمي لاحتمال أن يكون قد سافر إلى
الخارج.

ووسط معلومات عن خلافات حادة وتبادل الاتهامات بين كبار مساعدي مبارك، قالت
مصادر مصرية إن أغلبهم يختبئ ويخشى عقاب الشعب لكنهم لم يفقدوا الأمل في
محاولة امتصاص اللحظة الحالية.

إلى ذلك، قال وزير في الحكومة المصرية المؤقتة المعنية بتسيير الأعمال إلى
حين تشكيل حكومة جديدة لـ«الشرق الأوسط»: «لم تكن تصل إليه (مبارك) الحقائق
كاملة، هيمن المقربون منه على مقدرات الأمور وساعدهم في ذلك ضعف وضعه
الصحي». وأضاف الوزير الذي اشترط عدم تعريفه: «كان يفترض أن لديه عشرات
الأجهزة الرقابية الفاعلة لكنه لم يكن يستمع لأحد، كان يثق في مساعديه
المقربين ويعتقد أنهم يقولون الحقيقة ولا يبالغون في الوقائع».

لم يعرف الرئيس السابق على مدى ثلاثين عاما سوى مستشار واحد هو الدكتور
أسامة الباز الذي اختاره في مطلع حكمه كمستشار للشؤون السياسية، قبل أن
يبتعد الباز مرغما عن كواليس صنع القرار ويختفي في ظروف غامضة اعتبارا من
عام 2005.. حتى إنه لم يظهر إلا مرات نادرة على مدى السنوات الست الماضية.

وفي لقاء جرى معه مصادفة قبل عامين تقريبا، قال الباز عندما سئل عن سر
اختفائه إنه لم يختف وإن القصة تتلخص في تغير المهام الموكلة إليه. وعن ملف
التوريث قال إن جمال نجل الرئيس من حقه كمواطن عادي الترشح للمنافسة على
الانتخابات الرئاسية المقبلة.

تصريحات الباز التي كانت تعبر عن حالة من يفترض أنه المستشار السياسي
الأوحد للرئيس كانت تعبر عن حالة الانعزال التي عاشها الرئيس ومعه كل
مساعديه ورجاله.

من سوء حظ الرئيس مبارك أنه لم يستفد كثيرا برسالة أقرب مساعديه عندما سمح
لقوات الشرطة أن تسحل معارضيه في ميدان التحرير في الخامس والعشرين من
الشهر الماضي.

وبينما الرئيس تحت الحصار العسكري في شرم الشيخ، ما زال عزمي على ما يبدو
يمارس حتى الآن عمله كالمعتاد بالقصر الرئاسي (الاتحادية) بضاحية مصر
الجديدة بشرق القاهرة.. وسط تساؤلات حول حقيقة ما يفعله بعدما بات عمليا
بلا عمل ولا رئيس.

http://www.imissyoulovers.com/t8379-topic#34806

ينال

ينال
عضو جديد
عضو جديد

الله يكون في عونو والله صعب الموقف الي صارلو

فراشه

فراشه
عضو نشيط
عضو نشيط

شكرا لك

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى