The File News
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
The File News

موقع الملف الاخباري اخبار التعليم العربي اخبار اقتصاديه في الوطن العربي لحظه بلحظخ اخبار اليوم بدقيقه بدقيقه واحده

google adv

سحابة الكلمات الدلالية

كيف وصلت الينا


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

35% من الاردنين اعتبروا عيد الحب خدعة للانفاق

3 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

the-princess-imy

the-princess-imy
عضو جديد
عضو جديد

35% من الاردنين اعتبروا عيد الحب خدعة للانفاق






35% من الاردنين اعتبروا عيد الحب خدعة للانفاق 50070_46311








اظهر مسح أجرته شركة Visa مؤخراًعلى
المجتمع الاردني ، أن 30 % من الأشخاص الذين شملهم المسح لم يخططوا
للاحتفال بعيد الحب، في مقابل 35 % اعتبروا أن عيد الحب ما هو سوى حيلة
مبتكرة لدفع الناس إلى الإنفاق بشكل أكبر.


وكشفت نتائج المسح الذي شمل 568 مواطناً
أردنياً الآلية المتبعة للاحتفال بعيد الحب بما في ذلك قيمة المال الذي
سينفق وكيفية التخطيط للاحتفال باليوم المميز.


لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: هل شعلة عيد
الحب تنطفئ شيئاً فشيئاً؟ فأظهرت نتائج المسح أن 34 % من الناس يوافقون أن
عيد الحب بات مناسبة تبعث إلى التوتر أكثر منها مناسبة للاحتفال بالحب.
فعملية العثور على الهدية المثالية للشريك الآخر تسبب التوتر لشريحة كبيرة
منهم. وبغية تلافي جلبة البحث عن الهدية المثالية، يتقصد 18 % الإنفصال عن
سابق تصور وتصميم قبل حلول عيد الحب.


وفي حين يعتبر ثلث المواطنين الأردنيين الذين
شملهم البحث أن عيد الحب هو مناسبة بالغة الأهمية وأنه يجلب السعادة التي
لا ضير فيها، يقدر 31 % المناسبة ويعتبرون أن هذا اليوم هو رمز احتفالي
بالحب والعاطفة. وبالرغم من أن الثلث يعتبرون أن البحث عن هدية عيد الحب هو
أمر يبعث إلى "التوتر"، يرجح أن ترتفع نسبة الذين ينوون إرسال هدية أو
رسالة للمرة الأولى بنحو 30 % في الأردن.


وتظهر النتائج أن الكثيرين ما زالوا يحبون أن
يتم تدليلهم في يوم الحب فيما ثلث هؤلاء يتمنون الحصول على هدية، و93 %
منهم نساء. فتلقي علبة من الشوكولاتة الفاخرة أو باقة ورود هما تقليدان
قديمان للاحتفال بعيد الحب. لكن حوالى 23 % يفضلون الحصول على هدية "ذات
قيمة معنوية" أكثر من تلقي هدية ثمينة كالماس.


وبالرغم من أن العثور على الهدية المثالية قد
يسبب التوتر للبعض، يرى أكثر من نصف الأردنيين الذين شملهم المسح أن إهداء
قسيمة شرائية أو قسيمة هدايا أمر بالغ البرودة ويفتقر إلى أي أحاسيس.


فلدى اختيار الهدية يفضل 44 % أن يعثروا على
مفاجأة لم يتوقعها الطرف الآخر قط في حين أن ربع هؤلاء يفضل شراء أي شيء
يناسب ميزانيتهم.


احتفالات عيد الحب لا ترتبط دوماً بقيمة
المال الذي يتم إنفاقه. ففيما قد يعتقد البعض أن الركود الاقتصادي ألقى
بظلاله على حجم إنفاقهم على الهدايا والاحتفالات، يتبين أن العكس صحيح.
فأظهر المسح أن 45 % من الذين يحتفلون بعيد الحب لا يأخذون الأزمة
الإقتصادية في الحسبان ولا تؤثر بالتالي على خططهم للاحتفال بعيد الحب. ولو
أن الحب لا يقدر بثمن قرر حوالى نصف عدد الأشخاص الذين شملهم المسح أن
ينفقوا أكثر من 20 ديناراً أردنياً في شراء هدية عيد الحب.


وبالرغم من أن عيد الحب يعتبر أحد المناسبات
المميزة لأي ثنائي، تبين أن نصف المشاركين في المسح يفضلون هدايا أعياد
الميلاد والذكرى السنوية. وحين سئلوا إذا ما كان على الرجل أن ينفق أكثر
على هدية عيد الحب، قال 38 % إن ذلك يعتمد على مدخول كل فرد أكثر منه على
جنسه. أما 44 % من الرجال الذين شاركوا في المسح فعبروا عن تمسكهم
بالاعتقاد السائد أن على الرجال دوماً أن ينفقوا أكثر على الهدايا.


وتتوقع المطاعم حجوزات كاملة على طاولاتها
والمتاجر الكبرى أن تحقق مبيعات هامة بما أن مظم المشاركين في المسح قالوا
إنهم سيحتفلون بيوم الحب في عشاء إما في المنزل (21 %) أو في مطعم فاخر (19
%). وزعم ربع المشاركين في المسح أنهم يبدأون بالتخطيط لعيد الحب قبل
أسبوع أي ما يعادل تقريباً نسبة 23 % من الناس الذين يقومون بالتخطيط قبل
يوم أو يومين للاحتفال.


ويتعارض المفهوم السائد بأن رموز التعبير عن
الحب والعاطفة تتضاءل بعد الارتباط بالزواج مع نتائج المسح. فتبين الأرقام
أن 65 % من الناس ليس حصرياً لغير المتزوجين لكن المتزوجون أيضاً يتطلعون
لهذا العيد للاحتفال بالحب الذي يجمعهم من خلال التخطيط لاحتفال مميز في
هذه المناسبة الفريدة.

dareen

dareen
عضو جديد
عضو جديد

شكرا

فراشه

فراشه
عضو نشيط
عضو نشيط

شكرا لك لمتابعتك لاخر الاخبار وجعلنا دائما متابعين لها

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى