كشف مسؤول أردني، النقاب عن عمليات تهريب قطع ومقتنيات أثرية أردنية هامة من من بلاده إلى الجانب الإسرائيلي.
وبحسب ما أدلى به مدير دائرة الآثار العامة الأردنية، زياد السعد، في
مؤتمر صحفي عقده اليوم الأحد (3/4)، فقد حصلت السلطات الأردنية على وثائق
ومعلومات تؤكد تهريب قطع ومقتنيات أثرية "قيمة" من منطقة شمال الأردن إلى
فلسطين المحتلة عبر الحدود البرية.
واستنادا للوثائق المذكورة والتي حصلت عليها الأردن من أحد الخبراء
البريطانيين، فإن القطع المهربة والتي تمّ فحصها في لندن، ترتبط بـ "الكتاب
المقدس" وتتألف من نحو سبعين كتاب من الرصاص وعدد من اللفائف والألواح
النحاسية التي يعود تاريخها إلى القرن الأول الميلادي، وهي الفترة التي
تعرف بـ "المسيحية المبكرة".
بدوره أفاد السعد أن السلطات الأردنية تابعت القضية وحصلت على كافة
المعلومات التي تتعلق بها، بما فيها صورة التاجر الإسرائيلي الذي يتحفظ على
القطع الأثرية المسروقة.
وبحسب ما أدلى به مدير دائرة الآثار العامة الأردنية، زياد السعد، في
مؤتمر صحفي عقده اليوم الأحد (3/4)، فقد حصلت السلطات الأردنية على وثائق
ومعلومات تؤكد تهريب قطع ومقتنيات أثرية "قيمة" من منطقة شمال الأردن إلى
فلسطين المحتلة عبر الحدود البرية.
واستنادا للوثائق المذكورة والتي حصلت عليها الأردن من أحد الخبراء
البريطانيين، فإن القطع المهربة والتي تمّ فحصها في لندن، ترتبط بـ "الكتاب
المقدس" وتتألف من نحو سبعين كتاب من الرصاص وعدد من اللفائف والألواح
النحاسية التي يعود تاريخها إلى القرن الأول الميلادي، وهي الفترة التي
تعرف بـ "المسيحية المبكرة".
بدوره أفاد السعد أن السلطات الأردنية تابعت القضية وحصلت على كافة
المعلومات التي تتعلق بها، بما فيها صورة التاجر الإسرائيلي الذي يتحفظ على
القطع الأثرية المسروقة.