المجالي يهدد باستخدام الامن الخشن بعد احداث الزرقاء
المجالي
المجالي
خبرني - هدد مدير الأمن العام الفريق حسين
هزاع المجالي باستخدام الامن الخشن لكل من تسوّل نفسه خرق النظام والخروج
عن المسار السلمي في المسيرات والاعتصامات.
هزاع المجالي باستخدام الامن الخشن لكل من تسوّل نفسه خرق النظام والخروج
عن المسار السلمي في المسيرات والاعتصامات.
وقال المجالي - في مؤتمر صحافي عقده مساء
الجمعة في مديرية الأمن العام بعد إصابة 83 رجل أمن بينهم ضباط كبار في
مسيرة للسلفيين في الزرقاء : "سنستمر على نهجنا وسنتعامل بنفس المهنية وضبط
النفس مع المسيرات، أما من يحاول الاخلال بالنظام فسنتعامل معه باستخدام
الامن الخشن اعتبارا من هذه اللحظة ".
الجمعة في مديرية الأمن العام بعد إصابة 83 رجل أمن بينهم ضباط كبار في
مسيرة للسلفيين في الزرقاء : "سنستمر على نهجنا وسنتعامل بنفس المهنية وضبط
النفس مع المسيرات، أما من يحاول الاخلال بالنظام فسنتعامل معه باستخدام
الامن الخشن اعتبارا من هذه اللحظة ".
وأعلن مدير الأمن العام عن تحمّله كرأس لجهاز الأمن كامل المسؤولية في إصابة رجال الأمن.
وبرر المجالي ارتفاع عدد مصابي الأمن
العام، الذين يرقد 4 منهم في حالة حرجة في المستشفى بعد طعنهم من قبل
السلفيين، بدور رجال الأمن المشرف في حماية المعتصمين .
العام، الذين يرقد 4 منهم في حالة حرجة في المستشفى بعد طعنهم من قبل
السلفيين، بدور رجال الأمن المشرف في حماية المعتصمين .
وقال إن مواطني مدينة الزرقاء نقلوا رجال
الأمن المصابين إلى المستشفيات، فيما كانت سيارات الأمن العام توفر الحماية
للمواطنين وتنقل المصابين منهم للمستشفيات.
الأمن المصابين إلى المستشفيات، فيما كانت سيارات الأمن العام توفر الحماية
للمواطنين وتنقل المصابين منهم للمستشفيات.
واعتبر المجالي أن النية كانت مبيته لدى
المعتصمين بإحداث العنف، حيث حاولوا الاحتكاك مع مواطنين خرجوا بهتافات
مضادة للفكر السلفي، لكن الأمن تدخل وأبعد هؤلاء المواطنين خشية على
سلامتهم، فيما بدأ السلفيون إحداث الشغب في مكان بعيد قرابة الكيلو متر عن
مكان الاعتصام الذي وفر لهم الحماية.
المعتصمين بإحداث العنف، حيث حاولوا الاحتكاك مع مواطنين خرجوا بهتافات
مضادة للفكر السلفي، لكن الأمن تدخل وأبعد هؤلاء المواطنين خشية على
سلامتهم، فيما بدأ السلفيون إحداث الشغب في مكان بعيد قرابة الكيلو متر عن
مكان الاعتصام الذي وفر لهم الحماية.
وبين أن المعتصمين حملوا لافتات بقضبان حديدية إلى جانب سيوف وحراب وخناجر وأسلحة في سياراتهم.