الحقيقة والخيال في مشروع الباص السريع
رسم توضيحي للباص السريع
رسم توضيحي للباص السريع
خبرني- خاص- لا بد من اي متابع للاخبار
المحلية ان لاحظ التغطية الاعلامية لمشروع الباص السريع وخاصة في الآونة
الاخيرة ان يجد الاتهامات التي وجهت لهذا المشروع والمصائب التي تسبب بها
او سوف يتسبب بها هذا المشروع لعمان ومواطنيها.
المحلية ان لاحظ التغطية الاعلامية لمشروع الباص السريع وخاصة في الآونة
الاخيرة ان يجد الاتهامات التي وجهت لهذا المشروع والمصائب التي تسبب بها
او سوف يتسبب بها هذا المشروع لعمان ومواطنيها.
مواطنون رآوا ان المشروع فاشل تماما
(بالرغم من انه في بداية التنفيذ) وان عمان ليست بحاجة لهذا المشروع وانه
سيكلف البلد مصاريف نحن في غنى عنها في هذه المرحلة الصعبة.
(بالرغم من انه في بداية التنفيذ) وان عمان ليست بحاجة لهذا المشروع وانه
سيكلف البلد مصاريف نحن في غنى عنها في هذه المرحلة الصعبة.
وعلى الرغم من جهود امانة عمان بتقديم
معلومات مفصلة وشاملة عن المشروع ومراحل دراسته وتنفيذه ومن خلال كافة
وسائل الاعلام الا انها تؤكد انه" ما زال هنالك اصرار عند البعض على تجاهل
هذه المعلومات والاستمرار في كيل اتهامات اقل ما يمكن وصفها بانها عارية عن
الصحة بحيث اصبح المواطن حائرا من هذا المشروع وعاجزا عن التقرير بنفسه عن
ايجابياته وسلبياته وربما التسرع في الحكم".
معلومات مفصلة وشاملة عن المشروع ومراحل دراسته وتنفيذه ومن خلال كافة
وسائل الاعلام الا انها تؤكد انه" ما زال هنالك اصرار عند البعض على تجاهل
هذه المعلومات والاستمرار في كيل اتهامات اقل ما يمكن وصفها بانها عارية عن
الصحة بحيث اصبح المواطن حائرا من هذا المشروع وعاجزا عن التقرير بنفسه عن
ايجابياته وسلبياته وربما التسرع في الحكم".
فهل عمان بحاجة لهذا المشروع؟
لا يختلف اثنان على زيادة صعوبة التنقل في
العاصمة عمان وخاصة خلال اوقات الذروة بل ان الازدحامات المرورية اصبحت
حقيقة مرة في عمان مثلها مثل مدن عديدة.
العاصمة عمان وخاصة خلال اوقات الذروة بل ان الازدحامات المرورية اصبحت
حقيقة مرة في عمان مثلها مثل مدن عديدة.
فمع ازدياد اعداد المركبات وبمعدل زيادة
سنوية اكثر من 10% وضعف مستوى خدمات النقل العام زاد اعتماد مواطني عمان
على المركبة الخاصة كوسيلة التنقل الرئيسية وهذا الاعتماد يتسبب بآثار
اقتصادية وبيئية واجتماعية سلبية عاصمتنا في غنى عنها.
سنوية اكثر من 10% وضعف مستوى خدمات النقل العام زاد اعتماد مواطني عمان
على المركبة الخاصة كوسيلة التنقل الرئيسية وهذا الاعتماد يتسبب بآثار
اقتصادية وبيئية واجتماعية سلبية عاصمتنا في غنى عنها.
فانخفاض مستويات الدخول نسبيا حيث يبلغ
معدل دخل الاسرة حوالي 5200 دينار سنويا يعني ان الاعتماد على المركبات
الخاصة وغياب نظام نقل عام فعال واقتصادي يشكلان عبئا على مواطني عمان.
معدل دخل الاسرة حوالي 5200 دينار سنويا يعني ان الاعتماد على المركبات
الخاصة وغياب نظام نقل عام فعال واقتصادي يشكلان عبئا على مواطني عمان.
وهناك ايضا موضوع الطاقة والاتجاه الوطني
لترشيد استهلاك المحروقات في ظل اعتماد المملكة على تأمين الكميات المطلوبة
من المحروقات عن طريق الاستيراد وباسعار تستمر بالارتفاع.
لترشيد استهلاك المحروقات في ظل اعتماد المملكة على تأمين الكميات المطلوبة
من المحروقات عن طريق الاستيراد وباسعار تستمر بالارتفاع.
فلا بد من وقف الهدر اليومي للمحروقات المستخدمة في التنقل بالمركبات الخاصة بمعدل 1.2 شخص لكل مركبة!
وتشهد العاصمة عمان نسبة نمو متزايدة
للسكان حيث يصل عدد السكان الى حوالي 2.5 – 3.0 مليون نسمة ومن المتوقع ان
يصل الى اكثر من 6 ملايين نسمة بحلول العام 2025, تشكل فئة الشباب حوالي
55% منهم السكان مما يعني زيادة الطلب على التنقل مع دخول هذه الشريحة الى
سوق العمل.
للسكان حيث يصل عدد السكان الى حوالي 2.5 – 3.0 مليون نسمة ومن المتوقع ان
يصل الى اكثر من 6 ملايين نسمة بحلول العام 2025, تشكل فئة الشباب حوالي
55% منهم السكان مما يعني زيادة الطلب على التنقل مع دخول هذه الشريحة الى
سوق العمل.
هذا يعني ان المشاكل الحالية في نظام الحركة في عمان سوف تزداد حدة ما لم يتم معالجتها الآن.
تقول امانة عمان ان التوسع الذي شهدته عمان
في الطرق والجسور والانفاق لم يعد كافيا لحل مشاكل التنقل في عمان بل ربما
اسهم -وخاصة في غياب منظومة نقل عام عصرية- في تشجيع الاعتماد على
المركبات الخاصة.
في الطرق والجسور والانفاق لم يعد كافيا لحل مشاكل التنقل في عمان بل ربما
اسهم -وخاصة في غياب منظومة نقل عام عصرية- في تشجيع الاعتماد على
المركبات الخاصة.
وتشير الى ان تطوير خدمات نقل عام هو في
صلب الحل لمشاكل التنقل الحالية والمستقبلية بل يشكل اللبنة الرئيسية لنظام
نقل ومرور يتناسب مع عمان كمدينة عصرية وقدرتها على المحافظة على مكتسبات
النمو التي تحققت خلال السنوات الماضية وتمكينها على المنافسة مع العواصم
الاخرى قي ظل الازمة الاقتصادية التي يمر بها العالم اجمع.
صلب الحل لمشاكل التنقل الحالية والمستقبلية بل يشكل اللبنة الرئيسية لنظام
نقل ومرور يتناسب مع عمان كمدينة عصرية وقدرتها على المحافظة على مكتسبات
النمو التي تحققت خلال السنوات الماضية وتمكينها على المنافسة مع العواصم
الاخرى قي ظل الازمة الاقتصادية التي يمر بها العالم اجمع.
لماذا الباص السريع؟
تعتبر امانة عمان ان اختيار الباص السريع
(الحافلات عالية التردد) للتطبيق في المرحلة الاولى لتطوير نظام نقل سريع
تم لعدة عوامل منها: سرعة التنفيذ والكلفة والمرونة. فهذا النظام يعتمد على
حافلات ذات سعة عالية تسير على مسارب مخصّصة وبمواعيد ثابتة ومحطات حديثة
ومتكاملة تسهّل على المستخدم الانتقال بين وسائط النقل العام المختلفة.
وباستطاعة هذا النظام ان يوفرطاقة استيعابية تصل الى 10 آلاف راكب بالساعة
على المسرب الواحد.
(الحافلات عالية التردد) للتطبيق في المرحلة الاولى لتطوير نظام نقل سريع
تم لعدة عوامل منها: سرعة التنفيذ والكلفة والمرونة. فهذا النظام يعتمد على
حافلات ذات سعة عالية تسير على مسارب مخصّصة وبمواعيد ثابتة ومحطات حديثة
ومتكاملة تسهّل على المستخدم الانتقال بين وسائط النقل العام المختلفة.
وباستطاعة هذا النظام ان يوفرطاقة استيعابية تصل الى 10 آلاف راكب بالساعة
على المسرب الواحد.
الى جانب كلفة النظام التي هي متواضعة
بالمقارنة مع تقنيات النقل التي تستخدم القطارات والتي تصل الى اكثر من 10
اضعاف كلفة الباص السريع عدا ان هذه التقنيات تحتاج الى سنوات عديدة
للتنفيذ ومساحات ارض واسعة وبنية تحتية ضخمة. ويطبق هذا النظام حاليا
وبنجاح في اكثر من 120 مدينة حول العالم وينقل اكثر من 27 مليون راكب
يوميا.
بالمقارنة مع تقنيات النقل التي تستخدم القطارات والتي تصل الى اكثر من 10
اضعاف كلفة الباص السريع عدا ان هذه التقنيات تحتاج الى سنوات عديدة
للتنفيذ ومساحات ارض واسعة وبنية تحتية ضخمة. ويطبق هذا النظام حاليا
وبنجاح في اكثر من 120 مدينة حول العالم وينقل اكثر من 27 مليون راكب
يوميا.
يشار الى ان غموض الية التوصيل لمحطات الباص السريع يثير تندر المواطنين ويطلق أفكار خيالية.
هناك ايضا الانتقادات الفنية للمشروع والتي
يأخذ البعض منها طابعا من الفكاهة والسخرية فعلى سبيل المثال ولا الحصر
كيفية وصول الركاب الى محطات التحميل والتنزيل (وكانت المظلة والطائرة
العمودية ربما اكثر التقنيات شعبية) وايضا كيفية تبديل اتجاه الباص على
نهاية الخط (واقترح البعض وجود غرفة قيادة اضافية في مؤخرة الباص لهذا
الغرض) وكيفية اجتياز الباص لنفق الصحافة وجسر مستشفى الجامعة.
يأخذ البعض منها طابعا من الفكاهة والسخرية فعلى سبيل المثال ولا الحصر
كيفية وصول الركاب الى محطات التحميل والتنزيل (وكانت المظلة والطائرة
العمودية ربما اكثر التقنيات شعبية) وايضا كيفية تبديل اتجاه الباص على
نهاية الخط (واقترح البعض وجود غرفة قيادة اضافية في مؤخرة الباص لهذا
الغرض) وكيفية اجتياز الباص لنفق الصحافة وجسر مستشفى الجامعة.
الامانة قالت انه تم التوضيح في الصحف وعبر
الموقع الالكتروني الخاص بمشروع الباص السريعammanbrt.jo الية الوصول الى
المحطات حيث سيتم اعتماد جسور وممرات مشاة محكومة باشارات ضوئية وانفاق في
محطات توقف الباص على النحو التالي:
الموقع الالكتروني الخاص بمشروع الباص السريعammanbrt.jo الية الوصول الى
المحطات حيث سيتم اعتماد جسور وممرات مشاة محكومة باشارات ضوئية وانفاق في
محطات توقف الباص على النحو التالي:
نفق الصحافة: سيبقى كما هو بالنسبة لحركة
المركبات وسوف يتم بناء جسر علوي للباص السريع . سيتم انشاء محطة تحميل
وتنزيل للركاب على التقاطع اعلى النفق.
المركبات وسوف يتم بناء جسر علوي للباص السريع . سيتم انشاء محطة تحميل
وتنزيل للركاب على التقاطع اعلى النفق.
المدينة الرياضية: سيتم انشاء جسر علوي
بجانب الجسر المقام حاليا ثم يتجه مسار الباص باتجاه شارع الشهيد وسيتم
انشاء محطة ركاب مقابل البوابة رقم 4 للمدينة الرياضية والتي سيتم ربطها
فيما بعد بتتمة المسار الذي يمر من شارع الشهيد.
بجانب الجسر المقام حاليا ثم يتجه مسار الباص باتجاه شارع الشهيد وسيتم
انشاء محطة ركاب مقابل البوابة رقم 4 للمدينة الرياضية والتي سيتم ربطها
فيما بعد بتتمة المسار الذي يمر من شارع الشهيد.
دوار الداخلية: لن يمتد مسار الباص السريع الى دوار الداخلية بل سيكمل مساره على شارع الشهيد.
جسر مستشفى الجامعة: يمتد مسار الباص
السريع تحت جسر مستشفى الجامعة دون الحاجة الى اية تعديلات على اعمدة الجسر
لتوفر مسافة 48 متر تحت الجسر وهي كافية لاستيعاب عدد المسارب كاملة.
السريع تحت جسر مستشفى الجامعة دون الحاجة الى اية تعديلات على اعمدة الجسر
لتوفر مسافة 48 متر تحت الجسر وهي كافية لاستيعاب عدد المسارب كاملة.
الباص السريع ينبض ببطئ وبكلفة 200 مليون دينار
يذهب البعض الى انتقاد كلفة المشروع
الباهظة وبنفس الوقت آخرون يقترحون استخدام القطارات كونها تقنية احدث
وتليق اكثر بالعاصمة عمان مع الرغم ان اي مطلع في مجال النقل يعلم ان كلفة
المترو او الترام قد تصل 10 اضعاف كلفة الباص السريع. والارقام التي تم
تداولها بخصوص كلفة المشروع هي ايضا عرضة للاجتهاد.
الباهظة وبنفس الوقت آخرون يقترحون استخدام القطارات كونها تقنية احدث
وتليق اكثر بالعاصمة عمان مع الرغم ان اي مطلع في مجال النقل يعلم ان كلفة
المترو او الترام قد تصل 10 اضعاف كلفة الباص السريع. والارقام التي تم
تداولها بخصوص كلفة المشروع هي ايضا عرضة للاجتهاد.
فقد ورد مؤخرا في احدى الصحف أن تكلفة
المشروع 166 مليون دينارا وذكر في نفس المقال أن كلفة المشروع 166 مليون
يورو بالرغم من ان كلفة المشروع والتي تشمل مسارب الباص ومحطات التحميل
والتنزيل ومجمعين جديدين ومواقف للسيارات في صويلح والمحطة ونظام الدفع
الكتروني بالاضافة الى عدة جسور وانفاق لحل مشاكل مرورية على بعض التقاطعات
المهمة هي بحدود 100 مليون دينار.
المشروع 166 مليون دينارا وذكر في نفس المقال أن كلفة المشروع 166 مليون
يورو بالرغم من ان كلفة المشروع والتي تشمل مسارب الباص ومحطات التحميل
والتنزيل ومجمعين جديدين ومواقف للسيارات في صويلح والمحطة ونظام الدفع
الكتروني بالاضافة الى عدة جسور وانفاق لحل مشاكل مرورية على بعض التقاطعات
المهمة هي بحدود 100 مليون دينار.
علما بان الوكالة الفرنسية للانماء كانت قد
منحت الامانة تمويلا ميسرا بقيمة 117 مليون دينار (او 166 مليون دولار
امريكي) لتغطية كافة الكلف المتعلقة بالمشروع. وللامانة الحق باستخدام
المبلغ المناسب للتمويل وارجاع آية مبالغ زائدة الى الوكالة بدون اية
غرامات او عقوبات مالية او تعاقدية.
منحت الامانة تمويلا ميسرا بقيمة 117 مليون دينار (او 166 مليون دولار
امريكي) لتغطية كافة الكلف المتعلقة بالمشروع. وللامانة الحق باستخدام
المبلغ المناسب للتمويل وارجاع آية مبالغ زائدة الى الوكالة بدون اية
غرامات او عقوبات مالية او تعاقدية.
ومن الجدير بالذكر ان التمويل المقدم
للمشروع من الوكالة الفرنسية للانماء لم يتطلب ضمانة من حكومة المملكة
الاردنية الهاشمية بل تم بناء على تقييم الوكالة لجدوى مشروع الباص السريع
وقدرة الامانة على تنفيذه وادارته بشكل سليم. فنتائج الدراسات المفصلة التي
قامت بها الامانة كلها عززت جدوى المشروع وامكانية تغطية تكاليف التشغيل
والتمويل من خلال إيراداته.
للمشروع من الوكالة الفرنسية للانماء لم يتطلب ضمانة من حكومة المملكة
الاردنية الهاشمية بل تم بناء على تقييم الوكالة لجدوى مشروع الباص السريع
وقدرة الامانة على تنفيذه وادارته بشكل سليم. فنتائج الدراسات المفصلة التي
قامت بها الامانة كلها عززت جدوى المشروع وامكانية تغطية تكاليف التشغيل
والتمويل من خلال إيراداته.
التخبط بالتنفيذ؟
هناك العديد من التساؤلات حول تنفيذ
المشروع بمراحله المختلفة وخاصة في ضوء التأخير في اكمال الاعمال الانشائية
للحزمة الاولى من المشروع.
المشروع بمراحله المختلفة وخاصة في ضوء التأخير في اكمال الاعمال الانشائية
للحزمة الاولى من المشروع.
وللتوضيح ,قالت الامانة إن اختيار الحزمة
الاولى بالذات كان لعدة اعتبارات اهمها تطبيق التصاميم المعدة للنظام على
ارض الواقع لاول مرة واجراء اية تعديلات ليتم اتخاذها على باقي اجزاء
المشروع والتي يصل طولها 32 كم , وانه من الضروري توضيح المدة التعاقدية
المقررة لعطاء الجزء الاول والتي كانت 6 اشهر قد اقتصرت على اعمال البنية
التحتية لمسارب الباص السريع وان الاعمال الاضافية المتعلقة بتوسعة الطريق
واعادة تأهيل الارصفة واستبدال جسور المشاة وزراعة الاشجار التي بدأت بها
امانة عمان منذ شهر 2 كانت خارج نطاق العطاء.
الاولى بالذات كان لعدة اعتبارات اهمها تطبيق التصاميم المعدة للنظام على
ارض الواقع لاول مرة واجراء اية تعديلات ليتم اتخاذها على باقي اجزاء
المشروع والتي يصل طولها 32 كم , وانه من الضروري توضيح المدة التعاقدية
المقررة لعطاء الجزء الاول والتي كانت 6 اشهر قد اقتصرت على اعمال البنية
التحتية لمسارب الباص السريع وان الاعمال الاضافية المتعلقة بتوسعة الطريق
واعادة تأهيل الارصفة واستبدال جسور المشاة وزراعة الاشجار التي بدأت بها
امانة عمان منذ شهر 2 كانت خارج نطاق العطاء.
قامت أمانة عمان الكبرى بطرح عطاء الجزء
الثاني على شارع الأميرة بسمة والذي يربط بين الدوار الخامس ووسط البلد
(راس العين) والذي تمت احالته وسيبدأ العمل فيه خلال أسبوع.
الثاني على شارع الأميرة بسمة والذي يربط بين الدوار الخامس ووسط البلد
(راس العين) والذي تمت احالته وسيبدأ العمل فيه خلال أسبوع.
كما تم استلام العروض المقدمة لعطاء الجزء
الثالث للمقطع الممتد من مسجد الجامعة الأردنية الى مستشفى الجامعة بتاريخ
10/5 ومن المتوقع أن يبدأ العمل فيه بعد اجراءات احالته الشهر القادم (مع
بداية العطلة الصيفية للجامعة الأردنية).
الثالث للمقطع الممتد من مسجد الجامعة الأردنية الى مستشفى الجامعة بتاريخ
10/5 ومن المتوقع أن يبدأ العمل فيه بعد اجراءات احالته الشهر القادم (مع
بداية العطلة الصيفية للجامعة الأردنية).
وسيتم طرح عطاء المقطع الممتد من تقاطع
الدوريات الخارجية باتجاه دوار صويلح وعدة مقاطع على شارع الأقصى وحابس
المجالي والأمير حمزة خلال الشهرين القادمين ليجري العمل بالتوازي على أكثر
من جزء.
الدوريات الخارجية باتجاه دوار صويلح وعدة مقاطع على شارع الأقصى وحابس
المجالي والأمير حمزة خلال الشهرين القادمين ليجري العمل بالتوازي على أكثر
من جزء.
فتنفيذ المشروع يجري بحسب خطة زمنية مدروسة
لا تتجاوز 30 شهر لكافة المحاور، آخذين بعين الاعتبار الخطة المرورية
والتي تشمل الاغلاقات والتحويلات والطرق البديلة. أي أن تشغيل الحافلات على
طول 32كم سيبدأ في عام 2013 بعد تجهيز كافة المراحل وبناء المحطات واعادة
تأهيل المجمعات.
لا تتجاوز 30 شهر لكافة المحاور، آخذين بعين الاعتبار الخطة المرورية
والتي تشمل الاغلاقات والتحويلات والطرق البديلة. أي أن تشغيل الحافلات على
طول 32كم سيبدأ في عام 2013 بعد تجهيز كافة المراحل وبناء المحطات واعادة
تأهيل المجمعات.