رجل دين سعودي: المتوفى بمرض السرطان شهيد
الدكتور عبدالله بن المطلق
اعتبر رجل دين سعودي الموت بمرض السرطان شهادة، موضحا أن مريض السرطان مثل مريض الطاعون والبطن والسل.
واستشهد الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد
المطلق - المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة
الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بذلك بقول الرسول محمد"من قتل في سبيل
الله فهو شهيد ومن مات في سبيل الله فهو شهيد ومن مات في الطاعون فهو شهيد
ومن مات في البطن فهو شهيد".
وأكد المطلق خلال استضافته لوفد من مرضى
الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان والمتعافين، على عدد من النقاط
الشرعية التي ترفع من درجة الروح المعنوية لدى المرضى، كالصبر والاحتساب
على ما ابتلاهم الله به، بالإضافة إلى الحذر من السخط والتلفظ بما لا يليق
بالإيمان بقضاء الله وقدره.
واكد في تصريحات نشرت على مواقع الانترنت
الاثنين على فعل الأسباب ومنها التداوي بما يسره الله من العلاج المنظم
المعترف به في الطب، وحذر من ترك ذلك إلى العلاج عند من لا خبرة له من
أدعياء الطب الشعبي، الذين لم يُعرف لهم علم ولا تجربه.
وأضاف الشيخ المطلق أن الابتلاء بهذا المرض
فيه فائدة عظيمة للعبد،موضحا أن لقاء الله بعد هذا الابتلاء أفضل من أن
يموت العبد وهو غافل دون أي سابق إنذار ولم يتخلص من الآثام.
وقال أن مرض السرطان نعمة على العبد
باستغلاله ما تبقى من حياته بعمارة آخرته بالأعمال الصالحة والعودة إلى
الله والإكثار من الاستغفار والندم على ما فات، وأن يكون في أتم الاستعداد
للانتقال إلى الدار الآخرة في كل وقت وعلى أية حال.
الدكتور عبدالله بن المطلق
اعتبر رجل دين سعودي الموت بمرض السرطان شهادة، موضحا أن مريض السرطان مثل مريض الطاعون والبطن والسل.
واستشهد الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد
المطلق - المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة
الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بذلك بقول الرسول محمد"من قتل في سبيل
الله فهو شهيد ومن مات في سبيل الله فهو شهيد ومن مات في الطاعون فهو شهيد
ومن مات في البطن فهو شهيد".
وأكد المطلق خلال استضافته لوفد من مرضى
الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان والمتعافين، على عدد من النقاط
الشرعية التي ترفع من درجة الروح المعنوية لدى المرضى، كالصبر والاحتساب
على ما ابتلاهم الله به، بالإضافة إلى الحذر من السخط والتلفظ بما لا يليق
بالإيمان بقضاء الله وقدره.
واكد في تصريحات نشرت على مواقع الانترنت
الاثنين على فعل الأسباب ومنها التداوي بما يسره الله من العلاج المنظم
المعترف به في الطب، وحذر من ترك ذلك إلى العلاج عند من لا خبرة له من
أدعياء الطب الشعبي، الذين لم يُعرف لهم علم ولا تجربه.
وأضاف الشيخ المطلق أن الابتلاء بهذا المرض
فيه فائدة عظيمة للعبد،موضحا أن لقاء الله بعد هذا الابتلاء أفضل من أن
يموت العبد وهو غافل دون أي سابق إنذار ولم يتخلص من الآثام.
وقال أن مرض السرطان نعمة على العبد
باستغلاله ما تبقى من حياته بعمارة آخرته بالأعمال الصالحة والعودة إلى
الله والإكثار من الاستغفار والندم على ما فات، وأن يكون في أتم الاستعداد
للانتقال إلى الدار الآخرة في كل وقت وعلى أية حال.