تشافيز: كان الله في عون الشقيق بشار الأسد
تشافيز
قال الرئيس الفنزويلي في رسالة له عبر
صفحته على موقع التواصل الاجتماعي، إن سوريا التي تواجه عقوبات أمريكية
جراء العنف المستخدم بحق المتظاهرين، هي "ضحية لهجمة فاشية."
وقال تشافيز، الرئيس اليساري الذي تحالف مع
دول معادية للولايات المتحدة، إنه تحدث الحمعة مع الرئيس السوري، بشار
الأسد، الذي وصفه بـ"الشقيق."
وكتب على صفحته في تويترالسبت : "كان الله في عون سوريا."
وكانت قوات الأمن السورية قد قتلت امس الجمعة
ما لا يقل عن 34 شخصاً خلال الاحتجاجات التي اجتاحت العديد من المدن
السورية، ووصلت إلى بعض أحياء العاصمة دمشق، فيما عرف بـ"جمعة آزادي" وهي
كلمة كردي تعني الحرية باللغة العربية.
وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة فرض
عقوبات اقتصادية على الرئيس السورية وستة من أعوانه، إضافة إلى شخصين
إيرانيين يعتقد أنهما من القادة العسكريين في فيلق القدس لدعمها الجهود
السورية في كبح التظاهرات المعادية للنظام.
وكان تشافيز قد انتقد هجمات حلف شمال الأطلسي "الناتو" على ليبيا، كما اتهمها بمحاولة قتلة الزعيم الليبي معمر القذافي، واستهدافه.
وأعلن الرئيس الفنزويلي تضامنه مع القذافي في وجه المحاولات الاستعمارية الغربية لليبيا.
وحاول الرئيس الفنزويلي التوسط في الأحداث
الليبية فأجرى محادثات مع القذافي بشأن مقترح حول لجنة وساطة دولية إلى
ليبيا، وفقاً لما أكده وزير الإعلام الفنزويلي على صفحته بموقع "تويتر"
للتواصل الاجتماعي.
غير أن هذه الوساطة لم تثمر، وانتهت قبل أن تولد.
تشافيز
قال الرئيس الفنزويلي في رسالة له عبر
صفحته على موقع التواصل الاجتماعي، إن سوريا التي تواجه عقوبات أمريكية
جراء العنف المستخدم بحق المتظاهرين، هي "ضحية لهجمة فاشية."
وقال تشافيز، الرئيس اليساري الذي تحالف مع
دول معادية للولايات المتحدة، إنه تحدث الحمعة مع الرئيس السوري، بشار
الأسد، الذي وصفه بـ"الشقيق."
وكتب على صفحته في تويترالسبت : "كان الله في عون سوريا."
وكانت قوات الأمن السورية قد قتلت امس الجمعة
ما لا يقل عن 34 شخصاً خلال الاحتجاجات التي اجتاحت العديد من المدن
السورية، ووصلت إلى بعض أحياء العاصمة دمشق، فيما عرف بـ"جمعة آزادي" وهي
كلمة كردي تعني الحرية باللغة العربية.
وفي وقت سابق، أعلنت الولايات المتحدة فرض
عقوبات اقتصادية على الرئيس السورية وستة من أعوانه، إضافة إلى شخصين
إيرانيين يعتقد أنهما من القادة العسكريين في فيلق القدس لدعمها الجهود
السورية في كبح التظاهرات المعادية للنظام.
وكان تشافيز قد انتقد هجمات حلف شمال الأطلسي "الناتو" على ليبيا، كما اتهمها بمحاولة قتلة الزعيم الليبي معمر القذافي، واستهدافه.
وأعلن الرئيس الفنزويلي تضامنه مع القذافي في وجه المحاولات الاستعمارية الغربية لليبيا.
وحاول الرئيس الفنزويلي التوسط في الأحداث
الليبية فأجرى محادثات مع القذافي بشأن مقترح حول لجنة وساطة دولية إلى
ليبيا، وفقاً لما أكده وزير الإعلام الفنزويلي على صفحته بموقع "تويتر"
للتواصل الاجتماعي.
غير أن هذه الوساطة لم تثمر، وانتهت قبل أن تولد.