جوابرة: لا رفع لأسعار اللحوم في رمضان
تعبيرية
اجتمعت نقابة تجار المواد الغذائية
الأحد مع كبار المستوردين للحوم الحمراء والدواجن في الاردن، حيث التزموا
بعدم رفع اسعار اللحوم الحية والمجمدة حتى نهاية شهر رمضان الكريم.
وكشف نقيب تجار المواد الغذائية سامر جوابرة
خلال الاجتماع عن تعهد المستوردين باستقرار اسعار اللحوم عند مستويات
مقبولة طيلة الشهر الفضيل مع الالتزام بتخفيض الاسعار في حال انخفاضها
عالميا، وذلك بهدف التخفيف عن المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وثمن النقيب تعهد المستوردين بعدم رفع اسعار
اللحوم، مؤكدا توفرها بكميات تغطي الطلب المتزايد على اللحوم خاصة خلال أول
أيام رمضان الكريم، ومشيرا الى توافر كميات كبيرة منها في المؤسسات
الاستهلاكية المدنية والعسكرية بأسعار تفضيلية تم توريدها من قبل
المستوردين .
وحضر الاجتماع عصام حجازي عن شركة حجازي
وغوشة، ورياض الجبشة عن مؤسسة الجبشة للمواد الغذائية، ورامي الجبشة عن
مؤسسة الأغذية المتحدة، وسمير الجلاد عن الشركة العربية للتجارة والصناعات
الغذائية(الوادي)، واحمد النوافلة عن شركة الحامد للاستثمار والتسويق،
ومصطفى الصعيدي نائب نقيب تجار المواد الغذائية، والمدير العام للنقابة
زهير حرب.
ويأتي هذا الاجتماع ليكون الثالث ضمن
الاجتماعات التي تعقدها النقابة مع التجار والمستوردين وممثلي المولات
ونقاط البيع، بهدف التأكد من توفير السلع والمواد الغذائية لجميع المواطنين
بأسعار مقبولة.
وكانت أولى اجتماعات النقابة مع ممثلين عن
كبار المولات حيث تعهدوا بعدم رفع اسعار السلع والمواد الغذائية منذ تاريخ
15 تموز الحالي حتى نهاية شهر رمضان الكريم، حيث التزمت بعدم رفع اسعار
السلع والمواد الغذائية حتى نهاية رمضان، وتخفيض الاسعار في حال انخفاض
سلعة او مادة غذائية.
فيما التزم مستوردي السكر في المملكة بعدم
رفع أسعاره محليا رغم ارتفاع التكاليف عالميا، بحيث سيتحمل التجار اعباء
فرق ارتفاع التكاليف حتى نهاية الشهر الفضيل، مع التزامهم بتخفيض السعر في
حال تراجع الاسعار.
وأكد نقيب تجار المواد الغذائية سامر جوابرة
خلال الاجتماعات على ضرورة ايجاد سبل للتخفيف على المستهلك الاردني في ظل
الظروف والارتفاعات العالمية غير المسبوقة، خاصة وان العالم الاسلامي
بانتظار شهر رمضان الفضيل.
ودعا جوابرة المواطنين الى عدم التهافت على
شراء السلع خاصة في الأيام الأولى من رمضان، مشيراً إلى وفرة المخزون من
جميع الأصناف والسلع الرمضانية بكافة بدائلها.
تعبيرية
اجتمعت نقابة تجار المواد الغذائية
الأحد مع كبار المستوردين للحوم الحمراء والدواجن في الاردن، حيث التزموا
بعدم رفع اسعار اللحوم الحية والمجمدة حتى نهاية شهر رمضان الكريم.
وكشف نقيب تجار المواد الغذائية سامر جوابرة
خلال الاجتماع عن تعهد المستوردين باستقرار اسعار اللحوم عند مستويات
مقبولة طيلة الشهر الفضيل مع الالتزام بتخفيض الاسعار في حال انخفاضها
عالميا، وذلك بهدف التخفيف عن المواطنين في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وثمن النقيب تعهد المستوردين بعدم رفع اسعار
اللحوم، مؤكدا توفرها بكميات تغطي الطلب المتزايد على اللحوم خاصة خلال أول
أيام رمضان الكريم، ومشيرا الى توافر كميات كبيرة منها في المؤسسات
الاستهلاكية المدنية والعسكرية بأسعار تفضيلية تم توريدها من قبل
المستوردين .
وحضر الاجتماع عصام حجازي عن شركة حجازي
وغوشة، ورياض الجبشة عن مؤسسة الجبشة للمواد الغذائية، ورامي الجبشة عن
مؤسسة الأغذية المتحدة، وسمير الجلاد عن الشركة العربية للتجارة والصناعات
الغذائية(الوادي)، واحمد النوافلة عن شركة الحامد للاستثمار والتسويق،
ومصطفى الصعيدي نائب نقيب تجار المواد الغذائية، والمدير العام للنقابة
زهير حرب.
ويأتي هذا الاجتماع ليكون الثالث ضمن
الاجتماعات التي تعقدها النقابة مع التجار والمستوردين وممثلي المولات
ونقاط البيع، بهدف التأكد من توفير السلع والمواد الغذائية لجميع المواطنين
بأسعار مقبولة.
وكانت أولى اجتماعات النقابة مع ممثلين عن
كبار المولات حيث تعهدوا بعدم رفع اسعار السلع والمواد الغذائية منذ تاريخ
15 تموز الحالي حتى نهاية شهر رمضان الكريم، حيث التزمت بعدم رفع اسعار
السلع والمواد الغذائية حتى نهاية رمضان، وتخفيض الاسعار في حال انخفاض
سلعة او مادة غذائية.
فيما التزم مستوردي السكر في المملكة بعدم
رفع أسعاره محليا رغم ارتفاع التكاليف عالميا، بحيث سيتحمل التجار اعباء
فرق ارتفاع التكاليف حتى نهاية الشهر الفضيل، مع التزامهم بتخفيض السعر في
حال تراجع الاسعار.
وأكد نقيب تجار المواد الغذائية سامر جوابرة
خلال الاجتماعات على ضرورة ايجاد سبل للتخفيف على المستهلك الاردني في ظل
الظروف والارتفاعات العالمية غير المسبوقة، خاصة وان العالم الاسلامي
بانتظار شهر رمضان الفضيل.
ودعا جوابرة المواطنين الى عدم التهافت على
شراء السلع خاصة في الأيام الأولى من رمضان، مشيراً إلى وفرة المخزون من
جميع الأصناف والسلع الرمضانية بكافة بدائلها.