حاخام يهودي: زوال إسرائيل سيدفع بالعالم لدخول الإسلام
تعبيرية
قال حاخام يهودي روسي أنه في حال زوال إسرائيل الذي وصفها بدولة "الشر"، فإن سكان العالم سيدخلون الإسلام.
وأكد الحاخام الذي لم يعرف اسمه أن الإسلام
منذ نشأته قادر على الصمود أمام التغيرات الاجتماعية، وهو عقيدة قوية حيث
كان له قائد حي وحقيقي أوحي إليه القرآن، كما ذكرت وكالة أنباء "فارس".
وأضاف الحاخام الروسي أن النبي محمد عليه
الصلاة والسلام بدأ بناء مجتمعه الديني، مشيرا إلى أنه يتضح الآن أن
التعاليم لديها القدرة على الصمود في وجه التغيرات وهو أمر جلي في القرآن.
وأكمل أيضا أنه إذا كان الإسلام تفوق في الشرق بعيدا عن أوروبا وثوراتها الصناعية والاجتماعية، فإنه استطاع التطور بعيدا وبقوة أكبر.
ولفت إلي أن الديمقراطية وحالة "الإلحاد"
الموجودة في العالم تسبب في تحول المسيحية إلي مجرد مباني أثرية، وكذلك
اليهودية التي لم يتبق منها أي شيء لوقوعها تحت ضغط "الصهيونية".
وأشار الخاجام اليهودي إلي أن المسلمين في
اتصال دائم مع الخالق في أداء الصلوات الخمس كل يوم عندما يجثون على ركبهم
خمس مرات محددة بمواعيد دقيقة.
واستشهد الحاخام اليهودي بواقعة أنه عندما
كان في المطار خلال ذهابه إلي أوروبا، وجد المسلمين تجمعوا وافترشوا
الجرائد ليؤدوا صلاتهم.
وفي نفس السياق، أكد الحاخام اليهودي أن العالم يتجه نحو الانغلاق بسبب وجود "الكيان الصهيوني"، الذي يزيد العالم خرابا.
وتابع أن هناك اثارة لمشاكل مصطنعة بين السنة والشيعة، ولكن بالقضاء على إسرائيل ستنتهي المشاكل التي بين الطائفتين.
ورأي الحاخام أن انتشار الإسلام أصبح أمرا
معروفا خاصة في أوروبا، الأمر الذي دفع بعض الدول مثل سويسرا إلى منع بناء
المساجد الجديدة.
تعبيرية
قال حاخام يهودي روسي أنه في حال زوال إسرائيل الذي وصفها بدولة "الشر"، فإن سكان العالم سيدخلون الإسلام.
وأكد الحاخام الذي لم يعرف اسمه أن الإسلام
منذ نشأته قادر على الصمود أمام التغيرات الاجتماعية، وهو عقيدة قوية حيث
كان له قائد حي وحقيقي أوحي إليه القرآن، كما ذكرت وكالة أنباء "فارس".
وأضاف الحاخام الروسي أن النبي محمد عليه
الصلاة والسلام بدأ بناء مجتمعه الديني، مشيرا إلى أنه يتضح الآن أن
التعاليم لديها القدرة على الصمود في وجه التغيرات وهو أمر جلي في القرآن.
وأكمل أيضا أنه إذا كان الإسلام تفوق في الشرق بعيدا عن أوروبا وثوراتها الصناعية والاجتماعية، فإنه استطاع التطور بعيدا وبقوة أكبر.
ولفت إلي أن الديمقراطية وحالة "الإلحاد"
الموجودة في العالم تسبب في تحول المسيحية إلي مجرد مباني أثرية، وكذلك
اليهودية التي لم يتبق منها أي شيء لوقوعها تحت ضغط "الصهيونية".
وأشار الخاجام اليهودي إلي أن المسلمين في
اتصال دائم مع الخالق في أداء الصلوات الخمس كل يوم عندما يجثون على ركبهم
خمس مرات محددة بمواعيد دقيقة.
واستشهد الحاخام اليهودي بواقعة أنه عندما
كان في المطار خلال ذهابه إلي أوروبا، وجد المسلمين تجمعوا وافترشوا
الجرائد ليؤدوا صلاتهم.
وفي نفس السياق، أكد الحاخام اليهودي أن العالم يتجه نحو الانغلاق بسبب وجود "الكيان الصهيوني"، الذي يزيد العالم خرابا.
وتابع أن هناك اثارة لمشاكل مصطنعة بين السنة والشيعة، ولكن بالقضاء على إسرائيل ستنتهي المشاكل التي بين الطائفتين.
ورأي الحاخام أن انتشار الإسلام أصبح أمرا
معروفا خاصة في أوروبا، الأمر الذي دفع بعض الدول مثل سويسرا إلى منع بناء
المساجد الجديدة.