يتوافد آلاف الصوماليون على كينيا والبلدان المجاورة لبلدهم هربا من مجاعة
طاحنة، قدرت الأمم المتحدة ضحاياها من الأطفال بطفل كل ستة دقائق مؤخرا.
وفي ظل تلك المجاعة نقلب معكم فييوميات الجوع والخوف الذي يسيطر على أبناء
الصومال، في ظل صراعات مسلحة ونقص في الغذاء، وتراخي عالمي في المساعدة.
ففي مخيمات مثل هذه يلجأ الآلاف من أبناء الصومال مع نقص حاد في المساعدات.
فيما ينتظر آخرون على الحدود العبور لحل أفضل لكنه يظل سيء.
ويبقى الآباء عاجزين أمام خوف أبنائهم المتكورين داخل أحضانهم.
ويكون الرد على تبشثهم بهم نظرة صامتة مرهقة من الجوع أيضا.
ومحاولة إطعام بالقليل بعدما جاد الحظ ببعض الماء النظيف.
وآخرون يحتاج للدواء أكثر من الطعام بعد تدهور حالتهم الصحية.
وأمام آلة الموت الصامت بدأت بعض الأصوات تنادي بالتبرعات
وبدأت بعض المساعدات في الوصول إلى الصومال
لكن التناحر المسلح بين الحركات الإسلامية المتمردة والحكومة يعطل كثيرا وصول المساعدات
فيقع الأطفال مرضى مع ضعف الغذاء
ويكون حظ آخرين أكثر سوءا.
طاحنة، قدرت الأمم المتحدة ضحاياها من الأطفال بطفل كل ستة دقائق مؤخرا.
وفي ظل تلك المجاعة نقلب معكم فييوميات الجوع والخوف الذي يسيطر على أبناء
الصومال، في ظل صراعات مسلحة ونقص في الغذاء، وتراخي عالمي في المساعدة.
ففي مخيمات مثل هذه يلجأ الآلاف من أبناء الصومال مع نقص حاد في المساعدات.
فيما ينتظر آخرون على الحدود العبور لحل أفضل لكنه يظل سيء.
ويبقى الآباء عاجزين أمام خوف أبنائهم المتكورين داخل أحضانهم.
ويكون الرد على تبشثهم بهم نظرة صامتة مرهقة من الجوع أيضا.
ومحاولة إطعام بالقليل بعدما جاد الحظ ببعض الماء النظيف.
وآخرون يحتاج للدواء أكثر من الطعام بعد تدهور حالتهم الصحية.
وأمام آلة الموت الصامت بدأت بعض الأصوات تنادي بالتبرعات
وبدأت بعض المساعدات في الوصول إلى الصومال
لكن التناحر المسلح بين الحركات الإسلامية المتمردة والحكومة يعطل كثيرا وصول المساعدات
فيقع الأطفال مرضى مع ضعف الغذاء
ويكون حظ آخرين أكثر سوءا.