عشائر السرحان لن تسمح باعتصام يعادي نظام الأسد
من مسيرة مناصرة للشعب السوري
إسلام حوامده
أكد أبناء ووجهاء
وشيوخ عشيرة السرحان في محافظة المفرق شرقي الأردن أنهم لن يسمحوا بإقامة
اعتصام من المقرر تنفيذه الجمعة لنصرة الشعب السوري معتبرينه تجمعاً
معادياً لنظام عربي في إشارة إلى ما يستعد منظمو الاعتصام لإطلاقه من
هتافات ضد الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه.
وقرروا في اجتماع
عقدوه ليلة الثلاثاء الأربعاء إعلان مناطقهم التي يقطنونها "مناطق مغلقة"
بوجه أي اعتصام أو مسيرة أو فعالية شعبية.
جاء ذلك رداً على ما
تزمع بعض القوى السياسية والشعبية تنظيمه من اعتصام مناصر للشعب السوري
قرب حدود جابر الأردنية مع سورية وتأكيداً منهم للرفض التام لأي محاولة
للتدخل في شؤون الغير.
وكانت قوى شبابية وحزبية وشعبية أعلنت في وقت سابق تنفيذها اعتصاما سلميا في منطقة حدود جابر الجمعة
المقبل للتنديد بالجرائم التي يرتكبها نظام بشار الأسد بحق الشعب السوري
.
من جهتهم، قرر
منظمو الاعتصام والذين أطلقوا على أنفسهم اسم " القوى والفعاليات الشعبية
لمناصرة الشعب السوري"، نقل اعتصامهم إلى منطقة جسر جامعة آل البيت على
الطريق الدولي المؤدي إلى سوريا، كما أطلقوا على يوم الجمعة الذي ينوون
تنفيذ اعتصامهم به اسم "جمعة الصمت عار".
من مسيرة مناصرة للشعب السوري
إسلام حوامده
أكد أبناء ووجهاء
وشيوخ عشيرة السرحان في محافظة المفرق شرقي الأردن أنهم لن يسمحوا بإقامة
اعتصام من المقرر تنفيذه الجمعة لنصرة الشعب السوري معتبرينه تجمعاً
معادياً لنظام عربي في إشارة إلى ما يستعد منظمو الاعتصام لإطلاقه من
هتافات ضد الرئيس السوري بشار الأسد ونظامه.
وقرروا في اجتماع
عقدوه ليلة الثلاثاء الأربعاء إعلان مناطقهم التي يقطنونها "مناطق مغلقة"
بوجه أي اعتصام أو مسيرة أو فعالية شعبية.
جاء ذلك رداً على ما
تزمع بعض القوى السياسية والشعبية تنظيمه من اعتصام مناصر للشعب السوري
قرب حدود جابر الأردنية مع سورية وتأكيداً منهم للرفض التام لأي محاولة
للتدخل في شؤون الغير.
وكانت قوى شبابية وحزبية وشعبية أعلنت في وقت سابق تنفيذها اعتصاما سلميا في منطقة حدود جابر الجمعة
المقبل للتنديد بالجرائم التي يرتكبها نظام بشار الأسد بحق الشعب السوري
.
من جهتهم، قرر
منظمو الاعتصام والذين أطلقوا على أنفسهم اسم " القوى والفعاليات الشعبية
لمناصرة الشعب السوري"، نقل اعتصامهم إلى منطقة جسر جامعة آل البيت على
الطريق الدولي المؤدي إلى سوريا، كما أطلقوا على يوم الجمعة الذي ينوون
تنفيذ اعتصامهم به اسم "جمعة الصمت عار".