الملك صلى العيد وغادر إلى فرنسا
تصوير يوسف العلان
خبرني - شارك جلالة الملك عبدالله الثاني جموع المصلين الثلاثاء أداء صلاة
عيد الفطر السعيد في مسجد قصر الهاشمية في عمان
.
واستمع جلالته والمصلون
إلى خطبة صلاة العيد، التي ألقاها قاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية سماحة
الدكتور أحمد هليل، استعرض فيها المعاني السامية للأعياد في الإسلام التي
تأتي بعد تأدية الفرائض والطاعات، وتتجلى فيها معاني المودة والتراحم
والتعاطف بين الناس
.
وقال أن الإسلام هو دين تسامح وخير ويسر، يجمع بين
الحياة والآخرة، فالأعياد معالم ايجابية في ديننا الحنيف تتجسد فيها وحدة
الكلمة والصف ونقاء النفوس والأخلاق الحميدة وفرح المسلم في أداء طاعته
.
ونوه
في هذا الصدد إلى أن قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني هو قدوة لعمل
الخير والعطاء، والذي تجسد في تواصله مع أبناء شعبه ترسيخا لقيم التكافل
الاجتماعي التي حث عليها ديننا الحنيف
.
ولدى وصول جلالة الملك إلى المسجد، حيت جلالته ثلة من حرس الشرف وعزفت الموسيقى السلام الملكي وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة
.
وأدى
صلاة العيد عدد من أصحاب السمو الأمراء، والسيادة الأشراف، ورئيس الوزراء،
ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي،
ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة والأمن العام
والدفاع المدني وقوات الدرك، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين
.
من جهة أخرى، غادر جلالته
أرض الوطن الثلاثاء في زيارة الى
فرنسا يشارك خلالها في أعمال مؤتمر دولي لاعمار ليبيا تستضيفه العاصمة
الفرنسية باريس يوم بعد غد الخميس
.
وأدى سمو الأمير فيصل بن الحسين اليمين الدستورية بحضور هيئة الوزارة نائبا لجلالة الملك
تصوير يوسف العلان
خبرني - شارك جلالة الملك عبدالله الثاني جموع المصلين الثلاثاء أداء صلاة
عيد الفطر السعيد في مسجد قصر الهاشمية في عمان
.
واستمع جلالته والمصلون
إلى خطبة صلاة العيد، التي ألقاها قاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية سماحة
الدكتور أحمد هليل، استعرض فيها المعاني السامية للأعياد في الإسلام التي
تأتي بعد تأدية الفرائض والطاعات، وتتجلى فيها معاني المودة والتراحم
والتعاطف بين الناس
.
وقال أن الإسلام هو دين تسامح وخير ويسر، يجمع بين
الحياة والآخرة، فالأعياد معالم ايجابية في ديننا الحنيف تتجسد فيها وحدة
الكلمة والصف ونقاء النفوس والأخلاق الحميدة وفرح المسلم في أداء طاعته
.
ونوه
في هذا الصدد إلى أن قائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني هو قدوة لعمل
الخير والعطاء، والذي تجسد في تواصله مع أبناء شعبه ترسيخا لقيم التكافل
الاجتماعي التي حث عليها ديننا الحنيف
.
ولدى وصول جلالة الملك إلى المسجد، حيت جلالته ثلة من حرس الشرف وعزفت الموسيقى السلام الملكي وأطلقت المدفعية إحدى وعشرين طلقة
.
وأدى
صلاة العيد عدد من أصحاب السمو الأمراء، والسيادة الأشراف، ورئيس الوزراء،
ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي،
ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة والأمن العام
والدفاع المدني وقوات الدرك، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين
.
من جهة أخرى، غادر جلالته
أرض الوطن الثلاثاء في زيارة الى
فرنسا يشارك خلالها في أعمال مؤتمر دولي لاعمار ليبيا تستضيفه العاصمة
الفرنسية باريس يوم بعد غد الخميس
.
وأدى سمو الأمير فيصل بن الحسين اليمين الدستورية بحضور هيئة الوزارة نائبا لجلالة الملك