مليونية للتبول على جدار السفارة الإسرائيلية في مصر
تعبيرية
خبرني - دعا نشطاء شباب على موقع "الفيس بوك"
إلى مليونية بـ"الشواكيش" يوم الجمعة المقبل لهدم الجدار العازل أمام
سفارة إسرائيل بالقاهرة، والذي تم بناؤه لحماية السفارة من التهديدات
المتصاعدة بعد واقعة إنزال العلم الإسرائيلي من فوقها.
يأتي ذلك في الوقت الذي دعا فيه آخرون إلى التبول على الجدار، ودشنوا مجموعة على الموقع للدعوة لذلك.
وتصاعدت الاحتجاجات في مصر ضد إسرائيل منذ
حادث مقتل ستة جنود مصريين على الحدود معها، وهي حادثة كانت تستوجب من وجهة
نظر الشباب طرد السفير الإسرائيلي من القاهرة، بدلا من حمايته.
وقالت هبه السيد: "بدلا من طرد السفير، نبالغ في حمايته بجدار عازل.. لازم كلنا نخرج يوم الجمعة لهدم هذا الجدار".
وفيما اكتفت هبه وأعضاء مجموعتها على موقع
"الفيس بوك" التي اختاروا لها عنوان "معا لهدم الجدار العازل الحامي لسفارة
الصهاينة"؛ طرح أعضاء مجموعة أخرى الوسيلة التي ستستخدم في الهدم وهي
"الشاكوش".
وتبنت حركة شباب الثورة العربية استخدام هذه الوسيلة، ودعوا كل متظاهر أن يحضر معه "شاكوش" للمساهمة في هدم الجدار.
وشهد الموقع منذ تم البدء في إقامة الجدار
أكثر من 30 مجموعة وصفحة، بعضها يدعو لهدمه، والتبول عليه، وإلقاء المخلفات
خلفه، والبعض الآخر يدعو للاستفادة بوجوده في تحويله لجدارية تضم أعمالا
فنية تفضح ممارسات إسرائيل، أو برسم العلم المصري عليه.
تعبيرية
خبرني - دعا نشطاء شباب على موقع "الفيس بوك"
إلى مليونية بـ"الشواكيش" يوم الجمعة المقبل لهدم الجدار العازل أمام
سفارة إسرائيل بالقاهرة، والذي تم بناؤه لحماية السفارة من التهديدات
المتصاعدة بعد واقعة إنزال العلم الإسرائيلي من فوقها.
يأتي ذلك في الوقت الذي دعا فيه آخرون إلى التبول على الجدار، ودشنوا مجموعة على الموقع للدعوة لذلك.
وتصاعدت الاحتجاجات في مصر ضد إسرائيل منذ
حادث مقتل ستة جنود مصريين على الحدود معها، وهي حادثة كانت تستوجب من وجهة
نظر الشباب طرد السفير الإسرائيلي من القاهرة، بدلا من حمايته.
وقالت هبه السيد: "بدلا من طرد السفير، نبالغ في حمايته بجدار عازل.. لازم كلنا نخرج يوم الجمعة لهدم هذا الجدار".
وفيما اكتفت هبه وأعضاء مجموعتها على موقع
"الفيس بوك" التي اختاروا لها عنوان "معا لهدم الجدار العازل الحامي لسفارة
الصهاينة"؛ طرح أعضاء مجموعة أخرى الوسيلة التي ستستخدم في الهدم وهي
"الشاكوش".
وتبنت حركة شباب الثورة العربية استخدام هذه الوسيلة، ودعوا كل متظاهر أن يحضر معه "شاكوش" للمساهمة في هدم الجدار.
وشهد الموقع منذ تم البدء في إقامة الجدار
أكثر من 30 مجموعة وصفحة، بعضها يدعو لهدمه، والتبول عليه، وإلقاء المخلفات
خلفه، والبعض الآخر يدعو للاستفادة بوجوده في تحويله لجدارية تضم أعمالا
فنية تفضح ممارسات إسرائيل، أو برسم العلم المصري عليه.