قاتل القذافي: هددوني بالذبح إذا دخلت مصراتة - فيديو
العريبي
خبرني- بثت وسائل إعلام ليبية السبت شريط
فيديو لشاب يدعى سند الصادق عثمان العريبي 22 عاما وهو من مقاتلي المجلس
الوطني الانتقالي قال فيه انه هو من أطلق النار على الزعيم الليبي معمر
القذافي بعد إلقاء القبض عليه قرب مدينة سرت الخميس الماضي.
والعريبي من مدينة بنغازي تحدث في الفيديو عن
عملية إلقاء القبض على القذافي ثم إطلاقه رصاصتين عليه اخترقت احدها رأسه
والثانية استقرت تحت ابطه.
وقال العريبي إن القذافي ظل يصارع سكرات
الموت لأكثر من نصف ساعة وأنه استطاع الحصول على خاتم زواجه من صفية فركاش
وعلى الرداء الذي كان يرتديه.
وأشار إلى أن الثوار شكوا في البداية أنه
معمر القذافي كونه كان يرتدي قبعة ،لكنهم استطاعوا معرفته من شعره حينها
بدأوا بشده ،وبعد أن أمسكوا به قال القذافي للعريبي:" أنا مثل والدك "،فقام
بصفعه ،فرد القذافي "أنا مثل أبوك "،فصفعه مرة أخرى قام على إثرها بإمساكه
من شعره.
وأضاف أن ثوار مصراته جاءوا إليه ليأخذوه من
ثوار بنغازي،بينما هم يريدون نقله إلى مدينتهم لأنهم أحق به منهم،وبعد جدل
حاد بين الطرفين أطلق رصاصتين عليه في رأسه وأسفل إبطه.
وقال إن ثوار مصراتة أخذوا جثة القذافي
لنقلها إلى مدينتهم ،فقام باللحاق بهم بسيارته الخاصة، فهددوه بالقول :"
إذا دخلت مصراته سوف نذبحك ".
وأضاف العريبي أن ثوار مصراتة أخذوا منه
بندقيته ومسدسه (صناعة بلجيكية)،بينما هو استطاع الحصول على خاتم زواج
القذافي ورداءه المليء بالدماء والعودة بهم إلى مدينته بنغازي.
العريبي
خبرني- بثت وسائل إعلام ليبية السبت شريط
فيديو لشاب يدعى سند الصادق عثمان العريبي 22 عاما وهو من مقاتلي المجلس
الوطني الانتقالي قال فيه انه هو من أطلق النار على الزعيم الليبي معمر
القذافي بعد إلقاء القبض عليه قرب مدينة سرت الخميس الماضي.
والعريبي من مدينة بنغازي تحدث في الفيديو عن
عملية إلقاء القبض على القذافي ثم إطلاقه رصاصتين عليه اخترقت احدها رأسه
والثانية استقرت تحت ابطه.
وقال العريبي إن القذافي ظل يصارع سكرات
الموت لأكثر من نصف ساعة وأنه استطاع الحصول على خاتم زواجه من صفية فركاش
وعلى الرداء الذي كان يرتديه.
وأشار إلى أن الثوار شكوا في البداية أنه
معمر القذافي كونه كان يرتدي قبعة ،لكنهم استطاعوا معرفته من شعره حينها
بدأوا بشده ،وبعد أن أمسكوا به قال القذافي للعريبي:" أنا مثل والدك "،فقام
بصفعه ،فرد القذافي "أنا مثل أبوك "،فصفعه مرة أخرى قام على إثرها بإمساكه
من شعره.
وأضاف أن ثوار مصراته جاءوا إليه ليأخذوه من
ثوار بنغازي،بينما هم يريدون نقله إلى مدينتهم لأنهم أحق به منهم،وبعد جدل
حاد بين الطرفين أطلق رصاصتين عليه في رأسه وأسفل إبطه.
وقال إن ثوار مصراتة أخذوا جثة القذافي
لنقلها إلى مدينتهم ،فقام باللحاق بهم بسيارته الخاصة، فهددوه بالقول :"
إذا دخلت مصراته سوف نذبحك ".
وأضاف العريبي أن ثوار مصراتة أخذوا منه
بندقيته ومسدسه (صناعة بلجيكية)،بينما هو استطاع الحصول على خاتم زواج
القذافي ورداءه المليء بالدماء والعودة بهم إلى مدينته بنغازي.