يهود متطرفون يقتحمون الحدود الأردنية
خبرني – قالت وسائل
إعلام مساء الاثنين إن عشرات من الشبان اليهود المتطرفين ممن يعرفون باسم "
شباب التلال " اقتحموا جدار الحدود الأردنية في منطقة قصر اليهود الحدودية
مع الأردن.
ونقلت وسائل إعلام
إسرائيلية تقاريراً تفيد باقتحام متطرفين يهود لجدار الحدود احتجاجا على
الدور الأردني الفاعل في قضية جسر باب المغاربة .
وتقول التقارير إن
المتطرفين يتحصنون في مبنى أردني مهددين بإقامة بؤرة استيطانية في المكان
فيما هرعت للمكان عدة سيارات عسكرية إسرائيلية مكتفية بمراقبة ما يحدث من
داخل المنطقة الإسرائيلية .
ونقل موقع "والا"
الإسرائيلي الالكتروني عن الناشطين قولهم إنهم سيقيمون بؤرة استيطانية باسم
"قلعة زئيف" نسبة إلى زئيف جابوتنسكي الأب الروحي لليمين الإسرائيلي، وذلك
ردا على موقف الأردن الرافض لهدم جسر المغاربة.
ونقل عن أحدهم قوله: "نريد ان نوضح من هم اصحاب البلاد، ومن يتخذ القرارات المتعلقة بها، ونثبت للأردنيين من هم أصحاب البلاد".
ودعا المستوطنون إلى دفع الاستيطان في الأردن، بحسب توصيات "جابوتنسكي" .
وقال أحدهم واسمه
مئير بارطل، وهو من عصابات ما بات يعرف بـ "عصابات التلال" في الضفة
الغربية: " على مر الأجيال كان شعب إسرائيل على ضفتي نهر الأردن، وهذه خطوة
أولى لتطوير الاستيطان في هذه المنطقة".
وأضاف الموقع أن قوات إسرائيلية وصلت للمكان وتعمل على إعادة المستوطنين إلى منطقة تحت السيطرة الإسرائيلية.
خبرني – قالت وسائل
إعلام مساء الاثنين إن عشرات من الشبان اليهود المتطرفين ممن يعرفون باسم "
شباب التلال " اقتحموا جدار الحدود الأردنية في منطقة قصر اليهود الحدودية
مع الأردن.
ونقلت وسائل إعلام
إسرائيلية تقاريراً تفيد باقتحام متطرفين يهود لجدار الحدود احتجاجا على
الدور الأردني الفاعل في قضية جسر باب المغاربة .
وتقول التقارير إن
المتطرفين يتحصنون في مبنى أردني مهددين بإقامة بؤرة استيطانية في المكان
فيما هرعت للمكان عدة سيارات عسكرية إسرائيلية مكتفية بمراقبة ما يحدث من
داخل المنطقة الإسرائيلية .
ونقل موقع "والا"
الإسرائيلي الالكتروني عن الناشطين قولهم إنهم سيقيمون بؤرة استيطانية باسم
"قلعة زئيف" نسبة إلى زئيف جابوتنسكي الأب الروحي لليمين الإسرائيلي، وذلك
ردا على موقف الأردن الرافض لهدم جسر المغاربة.
ونقل عن أحدهم قوله: "نريد ان نوضح من هم اصحاب البلاد، ومن يتخذ القرارات المتعلقة بها، ونثبت للأردنيين من هم أصحاب البلاد".
ودعا المستوطنون إلى دفع الاستيطان في الأردن، بحسب توصيات "جابوتنسكي" .
وقال أحدهم واسمه
مئير بارطل، وهو من عصابات ما بات يعرف بـ "عصابات التلال" في الضفة
الغربية: " على مر الأجيال كان شعب إسرائيل على ضفتي نهر الأردن، وهذه خطوة
أولى لتطوير الاستيطان في هذه المنطقة".
وأضاف الموقع أن قوات إسرائيلية وصلت للمكان وتعمل على إعادة المستوطنين إلى منطقة تحت السيطرة الإسرائيلية.