فزعة وطن في بصيرا
خبرني -
انطلقت مسيرة شعبية حاشدة عقب صلاة ظهر الجمعة من أمام
مسجد بصيرا الكبير في محافظة الطفيلة تحت شعار " فزعة وطن " ، نظمها أبناء
عشائر لواء بصيرا والقادسية وغرندل بمشاركة فعاليات شعبية وشبابية
ومتقاعدين عسكريين.
وأكد المئات ممن شاركوا في
المسيرة ، استمرار التفافهم حول القيادة الهاشمية والمحافظة على امن الأردن
واستقراره وحمايته من أية تهديدات خارجية وداخلية ، وعدم التعدي على
مؤسساته الأمنية ومنجزاته وعدم المساس بهيبة الوطن ، مجددين العهد
بالمحافظة على مقدرات الوطن التي تعتبر ركيزة للتنمية الشاملة.
وجابت المسيرة التي تقدمتها سيارات مزينة
بالأعلام الأردنية ، وصور جلالة الملك عبدالله الثاني شوارع بلدة بصيرا ،
ردد المشاركون فيها شعارات أكدت على التفاف الشعب الأردني في كافة
المحافظات حول راية الهاشميين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ، والذي
قاد مسيرة الإصلاح وطالب بها قبل الجميع ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين.
ورفعت في المسيرة الأعلام الأردنية ويافطات
عبرت عن معاني المحبة والولاء للوطن والقائد مثلما هتف المشاركون في
المسيرة بهتافات حماسية وطنية عبرت عن حب الوطن والمضي للمحافظة على أمنه
واستقراره.
وأكدوا على أهمية مسيرة الإصلاح التي يقودها
جلالته في كافة المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ودعم جلالته
للبرامج التنموية في كافة محافظات المملكة من اجل رفعة ونهضة الوطن
والمواطن ، مشددين على أن أمن الوطن واستقراره هو رأس مال كل الأردن
والأردنيين ويشكل أهم وأكبر إنجاز ، إلى جانب كونه مصدر استقرار وطمأنينة .
وبين عدد من منسقي المسيرة أنهم يقفون خلف
القيادة الهاشمية بكل حزم ويتصدون بكل قوة لأي محاولة تهدد النسيج الأردني
ورد أية اتهامات باطلة وتصرفات غير مسؤولة من أية جهة كانت وعدم الالتفات
إلى ما يجري في البلدان المجاورة والتي تختلف في ظروفها عن تماسك الوحدة
الوطنية الأردنية التي تعتبر أنموذجا بين دول الجوار .
و أكد المشاركون في المسيرة بان الطريقة
المثلى لمحاربة الفساد هي بالعمل والمثابرة والبناء تحقيقا وإكمالا لسياسة
وخطى جلالة الملك الداعية لحماية الوطن والنهوض بمقدراته والمحافظة على
المنجزات التي حققت .
وأشاروا إلى أن الانتماء للأردن والولاء
لقيادته الهاشمية ليست جديدة لدى المجتمع الأردني فهم رضعوه منذ الصغر ،
لافتين إلى أن الأردن سيبقى الصخرة التي تتحطم عليها كل المؤامرات ليظل
عزيزا غاليا قويا ، مشددين على التمسك بالوحدة الوطنية، والثوابت الوطنية
المغروسة في النفوس.
ولفتوا إلى أن مسيرة الهاشميين قادت البلاد
بكل حنكة واقتدار إلى واحات الرخاء والأمان ، من خلال حكم عربي هاشمي من
نسل الدوحة الهاشمية والذي أرسى قواعد ثابتة لوطن العز والصمود.
بترا
وأكد المئات ممن شاركوا في المسيرة ، استمرار
التفافهم حول القيادة الهاشمية والمحافظة على امن الأردن واستقراره
وحمايته من أية تهديدات خارجية وداخلية ، وعدم التعدي على مؤسساته الأمنية
ومنجزاته وعدم المساس بهيبة الوطن ، مجددين العهد بالمحافظة على مقدرات
الوطن التي تعتبر ركيزة للتنمية الشاملة.
وجابت المسيرة التي تقدمتها سيارات مزينة
بالأعلام الأردنية ، وصور جلالة الملك عبدالله الثاني شوارع بلدة بصيرا ،
ردد المشاركون فيها شعارات أكدت على التفاف الشعب الأردني في كافة
المحافظات حول راية الهاشميين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ، والذي
قاد مسيرة الإصلاح وطالب بها قبل الجميع ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين.
ورفعت في المسيرة الأعلام الأردنية ويافطات
عبرت عن معاني المحبة والولاء للوطن والقائد مثلما هتف المشاركون في
المسيرة بهتافات حماسية وطنية عبرت عن حب الوطن والمضي للمحافظة على أمنه
واستقراره.
وأكدوا على أهمية مسيرة الإصلاح التي يقودها
جلالته في كافة المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ودعم جلالته
للبرامج التنموية في كافة محافظات المملكة من اجل رفعة ونهضة الوطن
والمواطن ، مشددين على أن أمن الوطن واستقراره هو رأس مال كل الأردن
والأردنيين ويشكل أهم وأكبر إنجاز ، إلى جانب كونه مصدر استقرار وطمأنينة .
وبين عدد من منسقي المسيرة أنهم يقفون خلف
القيادة الهاشمية بكل حزم ويتصدون بكل قوة لأي محاولة تهدد النسيج الأردني
ورد أية اتهامات باطلة وتصرفات غير مسؤولة من أية جهة كانت وعدم الالتفات
إلى ما يجري في البلدان المجاورة والتي تختلف في ظروفها عن تماسك الوحدة
الوطنية الأردنية التي تعتبر أنموذجا بين دول الجوار .
و أكد المشاركون في المسيرة بان الطريقة
المثلى لمحاربة الفساد هي بالعمل والمثابرة والبناء تحقيقا وإكمالا لسياسة
وخطى جلالة الملك الداعية لحماية الوطن والنهوض بمقدراته والمحافظة على
المنجزات التي حققت .
وأشاروا إلى أن الانتماء للأردن والولاء
لقيادته الهاشمية ليست جديدة لدى المجتمع الأردني فهم رضعوه منذ الصغر ،
لافتين إلى أن الأردن سيبقى الصخرة التي تتحطم عليها كل المؤامرات ليظل
عزيزا غاليا قويا ، مشددين على التمسك بالوحدة الوطنية، والثوابت الوطنية
المغروسة في النفوس.
ولفتوا إلى أن مسيرة الهاشميين قادت البلاد
بكل حنكة واقتدار إلى واحات الرخاء والأمان ، من خلال حكم عربي هاشمي من
نسل الدوحة الهاشمية والذي أرسى قواعد ثابتة لوطن العز والصمود.
خبرني -
انطلقت مسيرة شعبية حاشدة عقب صلاة ظهر الجمعة من أمام
مسجد بصيرا الكبير في محافظة الطفيلة تحت شعار " فزعة وطن " ، نظمها أبناء
عشائر لواء بصيرا والقادسية وغرندل بمشاركة فعاليات شعبية وشبابية
ومتقاعدين عسكريين.
وأكد المئات ممن شاركوا في
المسيرة ، استمرار التفافهم حول القيادة الهاشمية والمحافظة على امن الأردن
واستقراره وحمايته من أية تهديدات خارجية وداخلية ، وعدم التعدي على
مؤسساته الأمنية ومنجزاته وعدم المساس بهيبة الوطن ، مجددين العهد
بالمحافظة على مقدرات الوطن التي تعتبر ركيزة للتنمية الشاملة.
وجابت المسيرة التي تقدمتها سيارات مزينة
بالأعلام الأردنية ، وصور جلالة الملك عبدالله الثاني شوارع بلدة بصيرا ،
ردد المشاركون فيها شعارات أكدت على التفاف الشعب الأردني في كافة
المحافظات حول راية الهاشميين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ، والذي
قاد مسيرة الإصلاح وطالب بها قبل الجميع ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين.
ورفعت في المسيرة الأعلام الأردنية ويافطات
عبرت عن معاني المحبة والولاء للوطن والقائد مثلما هتف المشاركون في
المسيرة بهتافات حماسية وطنية عبرت عن حب الوطن والمضي للمحافظة على أمنه
واستقراره.
وأكدوا على أهمية مسيرة الإصلاح التي يقودها
جلالته في كافة المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ودعم جلالته
للبرامج التنموية في كافة محافظات المملكة من اجل رفعة ونهضة الوطن
والمواطن ، مشددين على أن أمن الوطن واستقراره هو رأس مال كل الأردن
والأردنيين ويشكل أهم وأكبر إنجاز ، إلى جانب كونه مصدر استقرار وطمأنينة .
وبين عدد من منسقي المسيرة أنهم يقفون خلف
القيادة الهاشمية بكل حزم ويتصدون بكل قوة لأي محاولة تهدد النسيج الأردني
ورد أية اتهامات باطلة وتصرفات غير مسؤولة من أية جهة كانت وعدم الالتفات
إلى ما يجري في البلدان المجاورة والتي تختلف في ظروفها عن تماسك الوحدة
الوطنية الأردنية التي تعتبر أنموذجا بين دول الجوار .
و أكد المشاركون في المسيرة بان الطريقة
المثلى لمحاربة الفساد هي بالعمل والمثابرة والبناء تحقيقا وإكمالا لسياسة
وخطى جلالة الملك الداعية لحماية الوطن والنهوض بمقدراته والمحافظة على
المنجزات التي حققت .
وأشاروا إلى أن الانتماء للأردن والولاء
لقيادته الهاشمية ليست جديدة لدى المجتمع الأردني فهم رضعوه منذ الصغر ،
لافتين إلى أن الأردن سيبقى الصخرة التي تتحطم عليها كل المؤامرات ليظل
عزيزا غاليا قويا ، مشددين على التمسك بالوحدة الوطنية، والثوابت الوطنية
المغروسة في النفوس.
ولفتوا إلى أن مسيرة الهاشميين قادت البلاد
بكل حنكة واقتدار إلى واحات الرخاء والأمان ، من خلال حكم عربي هاشمي من
نسل الدوحة الهاشمية والذي أرسى قواعد ثابتة لوطن العز والصمود.
بترا
وأكد المئات ممن شاركوا في المسيرة ، استمرار
التفافهم حول القيادة الهاشمية والمحافظة على امن الأردن واستقراره
وحمايته من أية تهديدات خارجية وداخلية ، وعدم التعدي على مؤسساته الأمنية
ومنجزاته وعدم المساس بهيبة الوطن ، مجددين العهد بالمحافظة على مقدرات
الوطن التي تعتبر ركيزة للتنمية الشاملة.
وجابت المسيرة التي تقدمتها سيارات مزينة
بالأعلام الأردنية ، وصور جلالة الملك عبدالله الثاني شوارع بلدة بصيرا ،
ردد المشاركون فيها شعارات أكدت على التفاف الشعب الأردني في كافة
المحافظات حول راية الهاشميين بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ، والذي
قاد مسيرة الإصلاح وطالب بها قبل الجميع ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين.
ورفعت في المسيرة الأعلام الأردنية ويافطات
عبرت عن معاني المحبة والولاء للوطن والقائد مثلما هتف المشاركون في
المسيرة بهتافات حماسية وطنية عبرت عن حب الوطن والمضي للمحافظة على أمنه
واستقراره.
وأكدوا على أهمية مسيرة الإصلاح التي يقودها
جلالته في كافة المجالات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية ودعم جلالته
للبرامج التنموية في كافة محافظات المملكة من اجل رفعة ونهضة الوطن
والمواطن ، مشددين على أن أمن الوطن واستقراره هو رأس مال كل الأردن
والأردنيين ويشكل أهم وأكبر إنجاز ، إلى جانب كونه مصدر استقرار وطمأنينة .
وبين عدد من منسقي المسيرة أنهم يقفون خلف
القيادة الهاشمية بكل حزم ويتصدون بكل قوة لأي محاولة تهدد النسيج الأردني
ورد أية اتهامات باطلة وتصرفات غير مسؤولة من أية جهة كانت وعدم الالتفات
إلى ما يجري في البلدان المجاورة والتي تختلف في ظروفها عن تماسك الوحدة
الوطنية الأردنية التي تعتبر أنموذجا بين دول الجوار .
و أكد المشاركون في المسيرة بان الطريقة
المثلى لمحاربة الفساد هي بالعمل والمثابرة والبناء تحقيقا وإكمالا لسياسة
وخطى جلالة الملك الداعية لحماية الوطن والنهوض بمقدراته والمحافظة على
المنجزات التي حققت .
وأشاروا إلى أن الانتماء للأردن والولاء
لقيادته الهاشمية ليست جديدة لدى المجتمع الأردني فهم رضعوه منذ الصغر ،
لافتين إلى أن الأردن سيبقى الصخرة التي تتحطم عليها كل المؤامرات ليظل
عزيزا غاليا قويا ، مشددين على التمسك بالوحدة الوطنية، والثوابت الوطنية
المغروسة في النفوس.
ولفتوا إلى أن مسيرة الهاشميين قادت البلاد
بكل حنكة واقتدار إلى واحات الرخاء والأمان ، من خلال حكم عربي هاشمي من
نسل الدوحة الهاشمية والذي أرسى قواعد ثابتة لوطن العز والصمود.