ميشيل أوباما أنفقت 50 الف دولار على الملابس الداخلية
خبرني - أنفقت السيدة
الأميركية الأولى ميشيل أوباما 32000 جنيه استرليني في رحلة تسوق واحدة على
شراء الملابس الداخلية الفاخرة من علامة تجارية بريطانية.
الخبر الذي شكل عامل
استفزاز للعديد من الأميركيين، يزعم ان السيدة أوباما اشترت ملابس داخلية
من "ماديسون أفنيو" في نيويورك قبل أسابيع من عيد الميلاد، بقيمة 32000
جنيه استرليني ما يعادل 50 الف دولار امريكي .
وعلى الرغم من أن التفاصيل
لم تكشف عن المشتريات، إلا أن البعض تحدث عن ان أوباما اشترت حمالات صدر
براقة وكورسيهات مزركشة وغيرها من الملابس الداخلية المثيرة.
على الرغم من أن السيدة
الأولى يمكن أن تكون بمثابة دعاية كبيرة تزيد من مبيعات أي سلعة، إلا أن
العلامة التجارية البريطانية لم تعلن يوماً عن أسماء عملائها المشاهير،
الذين يشملون أيضاً أميرة قطر، والفنانتين بيونسي وكريستينا اغيليرا.
لكن الرئيس التنفيذي غاري هوغارث ألمح إلى وجود عدد "غير متوقع من الأسماء المعروفة في الولايات المتحدة" الذين يتسوقون في المتجر.
ويقول محللون ان ليس هناك شك في أن إعجاب السيدة أوباما بهذه العلامة التجارية أدى إلى دعاية مهمة للشركة، وزاد من نسبة المبيعات.
وقال أحد التجار، الذي رفض
الكشف عن اسمه: "عندما تقول سيدة أميركا الأولى انها تحب منتجات الشركة،
فهذا الخبر سيتصدر عناوين الصحف، ويضع اسم الشركة في عقول الناس، ويؤدي إلى
زيادة المبيعات".
مع ارتفاع المبيعات منذ ذلك
الحين، قال هوغارث: "العامل الاستفزازي في السوق أدى إلى أرباح قياسية في
بيئة التجزئة الصعبة. نحن في موقع قوي لتوسيع أعمالنا".
ووفقاً لمجلة "بيزنس ويك"،
حققت العلامة التجارية مبيعات سنوية اكثر من 2.25 مليون جنيه استرليني، في
حين وصلت المبيعات في الولايات المتحدة إلى 9 % في السنة.
أسست جوزيف كور، نجل المصممة الأميركية الشهيرة فيفيان ايستوود، الشركة العملاقة للملابس الداخلية في العام 1994، ثم اشترتها شركة 3I الخاصة عام 2007 مقابل69 مليون جنيه استرليني.
خبرني - أنفقت السيدة
الأميركية الأولى ميشيل أوباما 32000 جنيه استرليني في رحلة تسوق واحدة على
شراء الملابس الداخلية الفاخرة من علامة تجارية بريطانية.
الخبر الذي شكل عامل
استفزاز للعديد من الأميركيين، يزعم ان السيدة أوباما اشترت ملابس داخلية
من "ماديسون أفنيو" في نيويورك قبل أسابيع من عيد الميلاد، بقيمة 32000
جنيه استرليني ما يعادل 50 الف دولار امريكي .
وعلى الرغم من أن التفاصيل
لم تكشف عن المشتريات، إلا أن البعض تحدث عن ان أوباما اشترت حمالات صدر
براقة وكورسيهات مزركشة وغيرها من الملابس الداخلية المثيرة.
على الرغم من أن السيدة
الأولى يمكن أن تكون بمثابة دعاية كبيرة تزيد من مبيعات أي سلعة، إلا أن
العلامة التجارية البريطانية لم تعلن يوماً عن أسماء عملائها المشاهير،
الذين يشملون أيضاً أميرة قطر، والفنانتين بيونسي وكريستينا اغيليرا.
لكن الرئيس التنفيذي غاري هوغارث ألمح إلى وجود عدد "غير متوقع من الأسماء المعروفة في الولايات المتحدة" الذين يتسوقون في المتجر.
ويقول محللون ان ليس هناك شك في أن إعجاب السيدة أوباما بهذه العلامة التجارية أدى إلى دعاية مهمة للشركة، وزاد من نسبة المبيعات.
وقال أحد التجار، الذي رفض
الكشف عن اسمه: "عندما تقول سيدة أميركا الأولى انها تحب منتجات الشركة،
فهذا الخبر سيتصدر عناوين الصحف، ويضع اسم الشركة في عقول الناس، ويؤدي إلى
زيادة المبيعات".
مع ارتفاع المبيعات منذ ذلك
الحين، قال هوغارث: "العامل الاستفزازي في السوق أدى إلى أرباح قياسية في
بيئة التجزئة الصعبة. نحن في موقع قوي لتوسيع أعمالنا".
ووفقاً لمجلة "بيزنس ويك"،
حققت العلامة التجارية مبيعات سنوية اكثر من 2.25 مليون جنيه استرليني، في
حين وصلت المبيعات في الولايات المتحدة إلى 9 % في السنة.
أسست جوزيف كور، نجل المصممة الأميركية الشهيرة فيفيان ايستوود، الشركة العملاقة للملابس الداخلية في العام 1994، ثم اشترتها شركة 3I الخاصة عام 2007 مقابل69 مليون جنيه استرليني.