14 قتيلا في سوريا والاكراد ينضمون للاحتجاجات ودمشق تقول : الحياة طبيعية ! - فيديو
سوري اصيب في جمعة الشهداء
خبرني - قال ناشطون سوريون وشهود عيان إن 14
شخصا على الأقل قتلوا الجمعة عندما نزل المتظاهرون إلى الشوارع في احتجاجات
مناوئة لنظام الرئيس بشار الاسد استجابة لدعوات إلى تنظيم مسيرات في أنحاء
البلاد في يوم اطلق عليه " جمعة الشهداء ".
واشارت شهادات الى مقتل10 أشخاص في مدينة درعا جنوب سوريا و4 أخرين في دوما إحدى ضواحي دمشق.
وقال الناشط الذي طلب الإشارة إليه باسم "هادي" لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عبر الهاتف " جميعهم قتلوا برصاص قناصة".
وقال "معظم القتلى أصيبوا بطلقات في الرأس
وسرعان ما سيتم بث أفلام الفيديو على موقع الفيس بوك للتواصل الإجتماعي
لتوضيح المذابح الوحشية التي يستخدمها النظام ضد المحتجين".
ورغم ذلك ، ذكرت وكالة الانباء السورية (
سانا ) ومقرها دمشق أن الحياة الطبيعية والهدوء عادا إلى عدة أقاليم وإنه
لم تقع اشتباكات في البلاد.
وأفادت (سانا) "في حين أن عددا من المصلين
خرجوا من المساجد في درعا واللاذقية وأخذوا يرددون شعارات تشيد بالشهداء
وتدعو إلى الإسراع بالإصلاحات ، فإنه لم تقع أي اشتباكات بين قوات الأمن
وهؤلاء الجماهير".
وقال شاهد عيان إن المحتجين المناوئين
للحكومة نزلوا في وقت سابق إلى الشوارع في أنحاء سورية ، فيما شوهد ضباط
الشرطة بكامل قوتهم ينتشرون حول المساجد في أنحاء البلاد.
وأغلقت قوات الامن أيضا كل المداخل المؤدية
الى مدينة درعا حيث قتل ما لا يقل عن 61 محتجا في الشهر الماضي بنيران
القناصة المنتشرين بكثافة فوق أسطح المباني.
وطلب من العدد القليل من الصحفيين الذين سمح
لهم بالعمل في سورية بالبقاء في دمشق مما يجعل تأكيد الأرقام الحقيقية في
المظاهرات أمرا صعبا.
وفي تطور لافت يشير الى اتساع دائرة
الاحتجاجات تظاهر الاف الاكراد في مدينتي القامشلي وعامودا شمال شرقي سوريا
مطالبين بالحرية الى جانب منحهم الجنسية
وفي العاصمة ، تم منع المحتجين من مغادرة مسجد الرفاعي في ضاحية كفر سوسة وأغلقت كافة الطرق المؤدية إلى المنطقة.
وقال شاهد عيان إن قوات الأمن السورية وموالين للرئيس بشار الأسد ضربوا محتجين بالعصي أثناء مغادرتهم مسجد الرفاعي.
وقال نشطاء إن اشتباكات نشبت بين الاف المتظاهرين المناوئين للنظام وموالين لها في ضاحية دوما بدمشق مما اوقع 4 قتلى.
ووفقا لصفحة على موقع الفيس بوك ، فإن أكثر من 320 محتجا أعتقلوا في مدينة دير الزور شرق البلاد.
سوري اصيب في جمعة الشهداء
خبرني - قال ناشطون سوريون وشهود عيان إن 14
شخصا على الأقل قتلوا الجمعة عندما نزل المتظاهرون إلى الشوارع في احتجاجات
مناوئة لنظام الرئيس بشار الاسد استجابة لدعوات إلى تنظيم مسيرات في أنحاء
البلاد في يوم اطلق عليه " جمعة الشهداء ".
واشارت شهادات الى مقتل10 أشخاص في مدينة درعا جنوب سوريا و4 أخرين في دوما إحدى ضواحي دمشق.
وقال الناشط الذي طلب الإشارة إليه باسم "هادي" لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عبر الهاتف " جميعهم قتلوا برصاص قناصة".
وقال "معظم القتلى أصيبوا بطلقات في الرأس
وسرعان ما سيتم بث أفلام الفيديو على موقع الفيس بوك للتواصل الإجتماعي
لتوضيح المذابح الوحشية التي يستخدمها النظام ضد المحتجين".
ورغم ذلك ، ذكرت وكالة الانباء السورية (
سانا ) ومقرها دمشق أن الحياة الطبيعية والهدوء عادا إلى عدة أقاليم وإنه
لم تقع اشتباكات في البلاد.
وأفادت (سانا) "في حين أن عددا من المصلين
خرجوا من المساجد في درعا واللاذقية وأخذوا يرددون شعارات تشيد بالشهداء
وتدعو إلى الإسراع بالإصلاحات ، فإنه لم تقع أي اشتباكات بين قوات الأمن
وهؤلاء الجماهير".
وقال شاهد عيان إن المحتجين المناوئين
للحكومة نزلوا في وقت سابق إلى الشوارع في أنحاء سورية ، فيما شوهد ضباط
الشرطة بكامل قوتهم ينتشرون حول المساجد في أنحاء البلاد.
وأغلقت قوات الامن أيضا كل المداخل المؤدية
الى مدينة درعا حيث قتل ما لا يقل عن 61 محتجا في الشهر الماضي بنيران
القناصة المنتشرين بكثافة فوق أسطح المباني.
وطلب من العدد القليل من الصحفيين الذين سمح
لهم بالعمل في سورية بالبقاء في دمشق مما يجعل تأكيد الأرقام الحقيقية في
المظاهرات أمرا صعبا.
وفي تطور لافت يشير الى اتساع دائرة
الاحتجاجات تظاهر الاف الاكراد في مدينتي القامشلي وعامودا شمال شرقي سوريا
مطالبين بالحرية الى جانب منحهم الجنسية
وفي العاصمة ، تم منع المحتجين من مغادرة مسجد الرفاعي في ضاحية كفر سوسة وأغلقت كافة الطرق المؤدية إلى المنطقة.
وقال شاهد عيان إن قوات الأمن السورية وموالين للرئيس بشار الأسد ضربوا محتجين بالعصي أثناء مغادرتهم مسجد الرفاعي.
وقال نشطاء إن اشتباكات نشبت بين الاف المتظاهرين المناوئين للنظام وموالين لها في ضاحية دوما بدمشق مما اوقع 4 قتلى.
ووفقا لصفحة على موقع الفيس بوك ، فإن أكثر من 320 محتجا أعتقلوا في مدينة دير الزور شرق البلاد.
كما ذكر أن السلطات السورية أغلقت معبرا
حدوديا بين سورية وتركيا ومنعت الصحفيين الاتراك والاجانب من دخول البلاد
كما شهدت بانياس وحمص وحماة تظاهرات مناهضة للاسد ومطالبة بالحرية .
حدوديا بين سورية وتركيا ومنعت الصحفيين الاتراك والاجانب من دخول البلاد
كما شهدت بانياس وحمص وحماة تظاهرات مناهضة للاسد ومطالبة بالحرية .
وتأتي احتجاجات الجمعة بعدما قرر الرئيس
بشار الأسد تشكيل لجنتين لبحث رفع قانون الطوارئ المفروض منذ تولي حزب
البعث السلطة في عام 1963 ، وأيضا للتحقيق في قتل المحتجين.
بشار الأسد تشكيل لجنتين لبحث رفع قانون الطوارئ المفروض منذ تولي حزب
البعث السلطة في عام 1963 ، وأيضا للتحقيق في قتل المحتجين.