فنان اميركي يستعد لتصوير عراة في البحر الميت
من دعاية مشروب الطاقة العام الماضي
من دعاية مشروب الطاقة العام الماضي
يسعى "فنان" أمريكي إلى تصوير لوحات بشرية من العراة في منطقة البحر الميت، بدعوى الترويج لهذا الموقع الطبيعي.
وبحسب صحيفة /جويش كرونكل/ الإلكترونية
البريطانية التي تُعنى بشؤون الجالية اليهودية؛ يعتزم "الفنان" الأمريكي
سبنسر تونيك، المتخصص بفن التصوير الفوتوغرافي، زيارة موقع البحر الميت
الأسبوع القادم، بهدف الإعداد لتنفيذ حملة أطلقها في وقت سابق، يسعى من
خلالها إلى تصوير لوحات بشرية من العراة في الموقع بدعوى الترويج له.
البريطانية التي تُعنى بشؤون الجالية اليهودية؛ يعتزم "الفنان" الأمريكي
سبنسر تونيك، المتخصص بفن التصوير الفوتوغرافي، زيارة موقع البحر الميت
الأسبوع القادم، بهدف الإعداد لتنفيذ حملة أطلقها في وقت سابق، يسعى من
خلالها إلى تصوير لوحات بشرية من العراة في الموقع بدعوى الترويج له.
وأشار المصدر إلى أن تونيك الذي قدم لوحات
مشابهة في مواقع عامة في مدن مختلفة مثل كركاس وسيدني، كان يعتزم تصوير
لوحات بشرية من هذا النوع في ميناء تل أبيب، إلا أن ما أثير من جدل حول هذا
الأمر، فضلاً عن ارتفاع تكلفة تنفيذها، دفعه إلى تغيير موقع التصوير إلى
البحر الميت، حيث أطلق حملة إلكترونية لجمع التمويل المالي المطلوب.
مشابهة في مواقع عامة في مدن مختلفة مثل كركاس وسيدني، كان يعتزم تصوير
لوحات بشرية من هذا النوع في ميناء تل أبيب، إلا أن ما أثير من جدل حول هذا
الأمر، فضلاً عن ارتفاع تكلفة تنفيذها، دفعه إلى تغيير موقع التصوير إلى
البحر الميت، حيث أطلق حملة إلكترونية لجمع التمويل المالي المطلوب.
من جهته؛ اعتبر تونيك أن تصوير لوحات من
العراة في هذه المنطقة من العالم يشكل "التحدي الأكبر" بالنسبة له، وذلك
بالنظر إلى طبيعة ما أسماه "الفن" الذي يقوم به.
العراة في هذه المنطقة من العالم يشكل "التحدي الأكبر" بالنسبة له، وذلك
بالنظر إلى طبيعة ما أسماه "الفن" الذي يقوم به.
يشار الى ان احدى شركات مشروبات الطاقة
صورت العام الماضي دعاية لمشروبها لشبان وشابات وهم بالملابس الداخلية
والبكيني على شاطىء البحر الميت , الامر الذي فجر موجة انتقادات واسعة من
رجال الدين والمواطنين ووسائل الاعلام المحلية.
صورت العام الماضي دعاية لمشروبها لشبان وشابات وهم بالملابس الداخلية
والبكيني على شاطىء البحر الميت , الامر الذي فجر موجة انتقادات واسعة من
رجال الدين والمواطنين ووسائل الاعلام المحلية.