تفيد الأنباء بأن المئات من المتظاهرين شاركوا في مسيرات احتجاجات في
شوارع مدينة حلب، ثاني أكبر مدينة في سورية، وقد استخدمت قوات الأمن
الهراوات لتفريقهم، بينما نظم مؤيدون للحكم مظاهرات
مضادة.
ونقلت وكالة فرانس برس عن ناشطين حقوقيين ان مظاهرات جرت الخميس في عدد من احياء المدينة.
وأكد هؤلاء للوكالة أن قوات الامن قامت بتفريق المتظاهرين المطالبين بالحرية، بالقوة وضربت بعضا منهم بالهراوات.
لكن الناشطين قالوا ان بعض مؤيدي النظام تسللوا الى المظاهرات وهاجموا المحتجين بالقرب من قلعة حلب، وساروا بمظاهرات مضادة.
وكانت مجموعة على الفيسبوك تطلق على نفسها "الثورة السورية 2011" قد دعت الى التظاهر لإشعال ما وصفوه بـ "فتيل الثورة
أحداث إدلب
وكان ناشطون قد تحدثوا أمس عن سقوط عدد من القتلى بنيران قوات الجيش السوري
الذي اقتحم قرى جديدة في محافظة إدلب شمال غربي البلاد لقمع حركة
الاحتجاجات ضد نظام الرئيس بشار الاسد.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن "8 مواطنين قتلوا في جبل الزاوية
وأربعة في قرية الرامي واثنان في قرية مرعيان إضافة إلى اثنين آخرين في
قريتي سرجة وكفر حايا".
وكانت حصيلة سابقة قد تحدثت عن سبعة قتلى على الأقل بنيران القوات السورية
في قريتي الرامي ومرعيان في محافظة ادلب وفقا لناشطين سوريين.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن رئيس المرصد السوري لحقوق الانسان رامي
عبد الرحمن قوله إن "دبابات الجيش دخلت قريتي مرعيان واحسم وهي الآن على
تخوم البارة وهي قرية مشهورة بالاثار الرومانية".
وأضاف قائلا " انتشر الجنود في القرى وبدأوا في عمليات مداهمة".
شوارع مدينة حلب، ثاني أكبر مدينة في سورية، وقد استخدمت قوات الأمن
الهراوات لتفريقهم، بينما نظم مؤيدون للحكم مظاهرات
مضادة.
ونقلت وكالة فرانس برس عن ناشطين حقوقيين ان مظاهرات جرت الخميس في عدد من احياء المدينة.
وأكد هؤلاء للوكالة أن قوات الامن قامت بتفريق المتظاهرين المطالبين بالحرية، بالقوة وضربت بعضا منهم بالهراوات.
لكن الناشطين قالوا ان بعض مؤيدي النظام تسللوا الى المظاهرات وهاجموا المحتجين بالقرب من قلعة حلب، وساروا بمظاهرات مضادة.
وكانت مجموعة على الفيسبوك تطلق على نفسها "الثورة السورية 2011" قد دعت الى التظاهر لإشعال ما وصفوه بـ "فتيل الثورة
أحداث إدلب
وكان ناشطون قد تحدثوا أمس عن سقوط عدد من القتلى بنيران قوات الجيش السوري
الذي اقتحم قرى جديدة في محافظة إدلب شمال غربي البلاد لقمع حركة
الاحتجاجات ضد نظام الرئيس بشار الاسد.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن "8 مواطنين قتلوا في جبل الزاوية
وأربعة في قرية الرامي واثنان في قرية مرعيان إضافة إلى اثنين آخرين في
قريتي سرجة وكفر حايا".
وكانت حصيلة سابقة قد تحدثت عن سبعة قتلى على الأقل بنيران القوات السورية
في قريتي الرامي ومرعيان في محافظة ادلب وفقا لناشطين سوريين.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن رئيس المرصد السوري لحقوق الانسان رامي
عبد الرحمن قوله إن "دبابات الجيش دخلت قريتي مرعيان واحسم وهي الآن على
تخوم البارة وهي قرية مشهورة بالاثار الرومانية".
وأضاف قائلا " انتشر الجنود في القرى وبدأوا في عمليات مداهمة".