أهم ركائز انضمام الأردن لـ’الخليجي’: أمن واقتصاد ونفط
مجلس التعاون الخليجي
خبرني - أكدت مصادر
ديبلوماسية رفيعة انه تم الاتفاق على الخطوط العريضة لانضمام
الأردن والمغرب الى مجلس التعاون الخليجي.
ونقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية عن تلك المصادر قولها إنه سيكون هناك اجتماع لوزراء
خارجية دول المجلس في العاشر من أيلول المقبل ويستمر على مدى 3 أيام بحضور
وزيري خارجية المغرب والأردن وسيتم خلاله مناقشة كيفية عضوية هذين البلدين.
وتنص أهم ركائز الانضمام على أن يكون هناك فترة تجربة لمدة سنتين، بالإضافة إلى تبادل في الأيدي
العاملة، الى جانب مساعدتهما اقتصاديا خصوصا انهما يعانيان من أزمة
اقتصادية، ولفتت المصادر الديبلوماسية الى موافقة دول المجلس على الطلب
الأردني بتزويدها بـ 120 ألف برميل نفط يوميا
.
أما بالنسبة للمغرب فلفتت المصادر الى ان المغرب يعاني من مشاكل
عدة، كاشفة عن وساطات يقوم بها "الخليجي" لتخفيف الأعباء عنه، خصوصا في
خلافاته مع الجزائر حول صحراء "البوليساريو" وبينت المصادر ان هذه الخلافات
أوشكت على الانتهاء
.
وبينت المصادر ان الاتفاقيات التي من الممكن ان توقع مع الأردن
والمغرب والتي تدخل ضمن النواحي الأمنية والاقتصادية لن تكون كالاتفاقيات
العادية التي تعقدها دول المجلس مع الدول الأخرى وإنما ستكون بشكل أقوى
بكثير مع امتيازات أكبر، ولكن المصادر أشارت الى انها ستكون ضمن بنود
معينة
.
وشددت المصادر على أهمية الاجتماع، مشيرة الى انه سيتخذ قرارات حاسمة وسيتم رفع هذه القرارات الى قادة دول المجلس
مجلس التعاون الخليجي
خبرني - أكدت مصادر
ديبلوماسية رفيعة انه تم الاتفاق على الخطوط العريضة لانضمام
الأردن والمغرب الى مجلس التعاون الخليجي.
ونقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية عن تلك المصادر قولها إنه سيكون هناك اجتماع لوزراء
خارجية دول المجلس في العاشر من أيلول المقبل ويستمر على مدى 3 أيام بحضور
وزيري خارجية المغرب والأردن وسيتم خلاله مناقشة كيفية عضوية هذين البلدين.
وتنص أهم ركائز الانضمام على أن يكون هناك فترة تجربة لمدة سنتين، بالإضافة إلى تبادل في الأيدي
العاملة، الى جانب مساعدتهما اقتصاديا خصوصا انهما يعانيان من أزمة
اقتصادية، ولفتت المصادر الديبلوماسية الى موافقة دول المجلس على الطلب
الأردني بتزويدها بـ 120 ألف برميل نفط يوميا
.
أما بالنسبة للمغرب فلفتت المصادر الى ان المغرب يعاني من مشاكل
عدة، كاشفة عن وساطات يقوم بها "الخليجي" لتخفيف الأعباء عنه، خصوصا في
خلافاته مع الجزائر حول صحراء "البوليساريو" وبينت المصادر ان هذه الخلافات
أوشكت على الانتهاء
.
وبينت المصادر ان الاتفاقيات التي من الممكن ان توقع مع الأردن
والمغرب والتي تدخل ضمن النواحي الأمنية والاقتصادية لن تكون كالاتفاقيات
العادية التي تعقدها دول المجلس مع الدول الأخرى وإنما ستكون بشكل أقوى
بكثير مع امتيازات أكبر، ولكن المصادر أشارت الى انها ستكون ضمن بنود
معينة
.
وشددت المصادر على أهمية الاجتماع، مشيرة الى انه سيتخذ قرارات حاسمة وسيتم رفع هذه القرارات الى قادة دول المجلس